أعلن النائب أحمد بدوي رئيس لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس النواب، أنه يجرى الآن حصر جميع المناطق والقري التي لم يصلها خدمة الألياف الضوئية واستبدال «الكابلات النحاسية بالفايبر» لتحسين سرعة الانترنت لتحقيق سرعة الحصول على قرارات العلاج على نفقة الدولة الكترونيا من أجل التسيير على المرضي وزويهم سيتم تحسين خدمات الانترنت بالمستشفيات وتوصيل شبكات الالياف الضوئية .


وقال رئيس إتصالات النواب خلال عقد اللجنة إجتماعا برئاسته وبحضور المهندس محمد نصر الرئيس التنفيذي للشركة المصرية للاتصالات «we» ومدير مناطق الجمهورية المهندس الحسيني عادل ونائب الرئيس التنفيذي أنه تم عرض رؤية الشركة في المرحلة المقبلة وصدور توصيات أهمها حصر جميع المناطق والقري التي لم يصلها خدمة الألياف الضوئية واستبدال» الكابلات النحاسية بالفايبر «لتحسين سرعة الانترنت لتحقيق سرعة الحصول على قرارات العلاج على نفقة الدولة الكترونيا من أجل التسيير على المرضي وزويهم سيتم تحسين خدمات الانترنت بالمستشفيات وتوصيل شبكات الالياف الضوئية .
وأكد «بدوى» أنه تم بالفعل توصيل 1900 مستشفي تأمين صحي وكذلك توصيل للمستشفيات الجامعية وكل مراكز الأورام وتغطية جميع المدارس خاصة الثانوية في أنحاء الجمهورية لدعم التعليم الالكتروني وتفعيل منظومة التحول الرقمي.
حضر الإجتماع قيادات المصرية للإتصالات وأعضاء وهيئة مكتب لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وأعضاء مجلس النواب من اللجان النوعية المختلفة

أخبار متعلقة

برلماني: لا صحة لوقف خدمة المحافظ الإلكترونية الخاصة بشركات الاتصالات (فيديو)

بسبب تدني خدمات الإنترنت على مستوى الجمهورية.. سؤال برلماني لوزير الاتصالات

نواب بجلسة البرلمان : «تنظيم الاتصالات» حماية للأمن القومي

لجنة الاتصالات بمجلس النواب النائب أحمد بدوى النائب أحمد بدوى رئيس لجنة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس النواب خدمة الألياف الضوئية شبكة الإنترنت

المصدر: المصري اليوم

إقرأ أيضاً:

سيناريو يقارب تداعيات تفجيرات “البيجر”.. غارات أمريكية تستهدف اتصالات الحوثيين لشلّ قرارهم العسكري

البلاد – عدن
في تحوّل لافت في الاستراتيجية الأمريكية تجاه الميليشيا الحوثية، باتت الغارات الجوية تتركز على مراكز القيادة والتحكّم ومنشآت الاتصالات التي تربط قيادات الجماعة بوحداتها الميدانية، محدثة خلخلة في قدرة الميليشيا على التواصل وإدارة العمليات. هذا النهج الجديد لا يعكس فقط رغبة واشنطن في إضعاف القدرات الهجومية للحوثيين، بل يشير إلى تصميم واضح على إحداث شلل عسكري داخلي، ربما على غرار تفجير إسرائيل لشبكة “بيجرات” حزب الله، وسط جدل واسع حول استخدام الحوثيين للبنية المدنية في الأغراض العسكرية، ما يفتح الباب أمام استهدافها كمواقع عسكرية، رغم ما ينجم عن ذلك من آثار سلبية على المدنيين.
في ساعة متأخرة من مساء الجمعة الماضية، دمّرت مقاتلات أمريكية محطة اتصالات استراتيجية تابعة لميليشيا الحوثيين شرق محافظة الحديدة، في ضربة وُصفت بأنها جزء من تحوّل نوعي في الاستراتيجية الأمريكية، التي لم تعد تكتفي بتحييد الصواريخ والطائرات المسيّرة، بل انتقلت لاستهداف مراكز القيادة والسيطرة وشبكات التواصل العملياتي، وهي الأعصاب الحيوية لأي مؤسسة عسكرية أو تنظيم مسلح.
ومنذ أواخر مارس، تضاعفت الضربات الأمريكية ضد منشآت الاتصالات في محافظات صنعاء، وعمران، وصعدة، وإب، والحديدة. ويرى محللون عسكريون أن هذا النهج يستهدف شلّ قدرة الميليشيا على اتخاذ القرار العسكري وتنفيذه، عبر ضرب الحلقات التي تربط القيادة بالميدان، وهي مقاربة أكثر تعقيدًا وفعالية من استهداف المخازن والأسلحة فقط.
وبحسب خبراء في الاتصالات، فإن الحوثيين حوّلوا القطاع إلى أداة عسكرية وأمنية منذ 2015، مستخدمين البنية التحتية في التجسس، وتوجيه الطائرات المسيّرة، والتواصل بين قادتهم الميدانيين، وحتى في الحرب الإعلامية. والضربة الأخيرة استهدفت محطة شرقي مديرية المراوعة، تضم محطات تشويش وبُنى بثّ، ما يجعلها عنصرًا حساسًا في منظومة القيادة.
وأيضًا، الغارات الأمريكية الأخيرة دمّرت ما لا يقل عن 8 محطات اتصالات، وفق رصد متخصص، ما أدى إلى تدهور ملموس في خدمات الإنترنت والاتصالات في الشمال اليمني، وأثار شكاوى شعبية. وفيما تدين ميليشيا الحوثي الغارات بحجة المساس بالخدمات المدنية، يقول مختصون إن الجماعة عطّلت الطابع المدني لمنشآت الاتصالات بتحويلها لأهداف عسكرية، ما يبرّر استهدافها قانونيًا.
اللافت أن هذا النمط من الضربات يعيد للأذهان عمليات إسرائيلية سابقة، مثل تفجير أجهزة “بيجرات” لعناصر حزب الله، عبر اختراق أنظمة الاتصال. وربما تحاول الولايات المتحدة إحداث تأثير مماثل لهذه العملية، مما سيفقد الحوثيين القدرة على التنسيق الداخلي والخارجي، خصوصًا مع تواجد قياداتهم في مواقع سرية خارج نطاق العمليات المباشرة
وفي ظل تآكل منظومتي الاتصال العسكريتين، الأرضية والرادارية، قد تجد الميليشيا نفسها مضطرة لاستخدام شبكات الاتصال الرسمية، ما يعرضها للاختراق. ورغم امتلاك الحوثيين بعض البدائل، كالأجهزة اللاسلكية المحمولة والاتصال بالأقمار الصناعية، إلا أن استمرار هذا النمط من الضربات يضيّق هوامش الحركة، ويؤسس لمرحلة من الانكشاف الأمني والتقني، تنذر بانهيار تدريجي في قدراتهم التنظيمية والعسكرية.

مقالات مشابهة

  • أورنج تعرض الإلتحاق باتفاقية اتصالات وإنوي حول تقاسم بنية الإتصالات بالمغرب
  • اليوم.. 35 اقتراحًا برغبة أمام لجنة شكاوى النواب
  • توقف العمل بمحكمة طهطا الجزئية بسوهاج أمام "تشريعية النواب".. اليوم
  • تضرر المواطنين من مكالمات الشركات العقارية أمام "اتصالات النواب".. اليوم
  • سيناريو يقارب تداعيات تفجيرات “البيجر”.. غارات أمريكية تستهدف اتصالات الحوثيين لشلّ قرارهم العسكري
  • إسكان النواب توضح حقيقة زيادة القيمة الإيجارية للسكن القديم بنسبة 15%
  • "صناعة النواب" تناقش ملفات دعم القطاع الصناعي
  • صناعة النواب تناقش ملفات دعم القطاع الصناعي
  • عمرو طلعت: نستهدف ربط 250 ألف منزل بقرى حياة كريمة بكابلات الألياف الضوئية
  • عمرو طلعت : إضافة 150 برج اتصالات في القليوبية لتقوية الإشارة