sayidaty، على مستوى الشرق الأوسط تصنيف دبي واحدة من أفضل وجهات العالم الصديقة لأطفال التوحد،وجهة سياحية عالمية مستدامة، آمنة، مستقرة وصالحة للعيش، نحن نتحدث عن إمارة دبي، والتي .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر على مستوى الشرق الأوسط.. تصنيف دبي واحدة من أفضل وجهات العالم الصديقة لأطفال التوحد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

على مستوى الشرق الأوسط.. تصنيف دبي واحدة من أفضل...

وجهة سياحية عالمية مستدامة، آمنة، مستقرة وصالحة للعيش، نحن نتحدث عن إمارة دبي، والتي حظت بشعبية واسعة عالميا ومحليا خاصة بعدما حصدت في يونيو الماضي فئتين من فئات الجوائز الدولية للمجتمعات الصالحة للعيش " LivCom Awards" The International Awards for Liveable Communities، التي تنظمها لجنة LIVCOM بالتعاون مع الأمم المتحدة، باعتبارها صالحة للعيش.

وفي تصنيف جديد أجرته مجلة travelandleisure العالمية أكدت على أن إمارة دبي واحدة من أفضل وجهات العالم الصديقة لأطفال التوحد، ووفقا لهذا التصنيف فإن دبي تعد المدينة الوحيدة ضمن هذا التصنيف خارج أمريكا الشمالية.

وجهة سياحية صديقة لأطفال التوحد

وفقا لمقال نشر في مجلة travelandleisure، فإنه يتم اختيار المدن السياحية الملائمة لأطفال التوحد بناءً على جهودها في الحصول على شهادة التوحد والتي تثبت كفاءة الموظفين في التعرف على الإعاقة وتشخيصها والتعامل معها بالشكل الملائم على خلفية تدريبات مكثفة لهم، بدورها جاءت دبي في قائمة أفضل الوجهات السياحية صديقة أطفال التوحد، كونها تسعى لتصبح أول وجهة معتمدة من التوحد في الشرق الأوسط.

وبتسليط الضوء على المناطق التي تعد صديقة لأطفال التوحد في الإمارة، سنجد أكبر مدينة مائية في العالم " Atlantis Aquaventure" بدبي، سعت بدورها على تدريب موظفيها للتعامل الواعي مع مرضى التوحد لتقييم حالاتهم والتعامل معها، كما يوجد Aventura Parks ، وهي حديقة zipline بها منطقة باردة ومنطقة لعب للتطوير الحسي والتفاعل مع الطبيعة في وجود مرشد متخصص.

بدوره صرح عصام كاظم، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للسياحة والتجارة، أن إمارة دبي تسعى للترحيب بالجميع خاصة عائلات أطفال التوحد.

مبادرة "دبي للسياحة المستدامة"

في وقت سابق، أكد مكتب دبي الإعلامي على نجاح مبادرة دبي للسياحة المستدامة، التابعة لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، في تحقيق أهدافها من أجل الحفاظ على البيئة ومعايير الاستدامة، كونها تلزم الفنادق بالمعايير الـ19 التي تغطي متطلبات متنوّعة بما في ذلك الإدارة المستدامة، ومقاييس الأداء، وتدريب الموظفين والضيوف على الاستدامة، وتسعى المبادرة لتدشين مبادرات تعليمية وبرامج تدريبية شاملة لنشر المعرفة حول الممارسات المستدامة بالشكل الذي يعزز دبي في تحقيق رؤيتها السياحية المستدامة.

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المستقبل بعد الحرب على حماس وحزب الله : العالم تحت أقدام الصهيوينة !!

#المستقبل بعد #الحرب على #حماس و #حزب_الله : العالم تحت أقدام الصهيوينة !!

بقلم : د. لبيب قمحاوي

التاريخ: 03/10/2024

وأخيراً انطلق الوحش الإسرائيلي من عقاله دون رادع أخلاقي أو وازع إنساني ليعيث في الشرق الأوسط تدميراً وقتلاً وسيطرة لا حدود لها أو لأطماعها وتهديداً مباشراُ لدول الشرق الأوسط بعد أن داس بقدميه استقلال ارادة العرب وكرامتهم وقدرتهم على استشراف ما هو مطلوب لحماية مصالحهم ، وبعد أن هدد رئيس حكومتها المتطرفه بنيامين نتنياهو المجتمع الدولي في الأممم المتحدة في خطابه يوم الجمعة 27/9/2024 حيث جَاَهَرَ بما معناه أن من يعارض رغبات إسرائيل ومصالحها سوف يلقي العقاب التلمودي ممزوجاً بالتطرف الصهيوني الدموي الحاكم في إسرائيل .

مقالات ذات صلة إعلان نتائج ترشيح الدورة الثالثة للمنح الخارجية 2024/10/02

الآن وقد أتم العدوان الإسرائيلي على إقليم غزة و”حماس” عامه الأول ، وبعد أن قامت إسرائيل بتوجيه ضربات قاتله إلى حزب الله من خلال إغتيال قياداته وأمينه العام مستعملين أرقى أشكال التكنولوجيا الأمريكية ممزوجة بقدرات استخبارية متفوقة وبقوة عسكرية تدميرية هائلة إستُعْمِلَتْ لتدمير البنية التحتية لمواقع ومؤسسات وأسلحة ومستودعات حزب الله والعديد من المباني المدنية والقرى والمدن في الدولة اللبنانية ، فإن إسرائيل قد ابتدأت بتوجيه رسائلها أو مطالبها أو تهديدها إلى دول الشرق الأوسط وأحياناً إلى العالم بشكل عام ، معتبرة نفسها ، دون وجه حق ، بأنها القوة المنتصرة والقوة المتفوقة عسكرياً وتكنولوجياً في الشرق الأوسط مما يعطيها الحق بأن تفرض ارادتها على الجميع دون أي اعتبار للقانون الدولي والشرعة الدولية . وقد عَبَّر وزير الدفاع الإسرائيلي جالانت يوم الأحد الموافق 29/9/2024 عن هذا التوجه الإسرائيلي بصلافة ووقاحة لا حدود لها عندما صَرَّحَ بقوله ” لن نتراجع حتى إختفاء كل أعداء إسرائيل ” ، وكذلك عندما عَلـَّق على الغارات الإسرائيلية على اليمن بقوله “لا يوجد مكان بعيد جداً بالنسبة لإسرائيل” مما يحمل تهديداً مبطناً للعديد من دول العالم ومنها إيران وتركيا .

السؤال الصامت الذي يدور الآن في ذهن الكثيرين يتمحور حول ما حصل وجعل تنظيماً عريقاً مثل حزب الله بأسلحته الصاروخية المتقدمة نسبياً وبوجوده ضمن حاضنة صديقة ومفتوحة مثل لبنان لا يصمد أكثر من أسبوعين أمام هجمات إسرائيل الإستخباراتية والتقنية والتدميرية العسكرية مقارنة بتنظيم صغير مثل حماس نمى في بيئة معادية بحكم الاحتلال وبإمكانات عسكرية ومادية محدودة وفي منطقة خاضعة للحصار المستمر من قبل الإحتلال لمدة تقارب عقدين من الزمن وبترسانة أسلحة صاروخية بدائية نسبياً ، وموارد محدودة تتطلب الحرص والرصانة في الاستعمال والتخطيط والتنفيذ ؟ الاجـابة على هذا التساؤل قد تشيـر إلى وجـود درجة عاليـة نسبياً من التقليدية والنمطية في أسلوب عمل حزب الله وطريقـة إتخـاذ القرارات فيه ، وكذلك حركة وتنقل ومقار إقامة قياداته مما وَفـَّر لإسرائيـل الفرصة للمراقبة والتتبع لحركة ومكان إقامة قادته وأماكن اجتماعاتهم مما أضر بسرية التنظيم ومَكنَّ الإسرائيليين من بـناء قـاعـدة معـلومات ساعـدت في إتخـاذ قرارات الإغتيـال أو التدميـر أو الإختـراق …. الخ .

وفي المقابل فقد أدت بيئة الإحتلال المعادية إلى جعل حركة حماس وقيادتها أكثر وعياً لإمكانية وخطورة تغلغل أعوان الإحتلال بين صفوفها مما جعلها بالتالي أكثر تقديراً ووعياً لأهمية سرية التنظيم وترابطه وضرورة فصل السياسي عن العسكري تعزيزاً لمبدأ السرية . وبحكم الحصار الإسرائيلي المتواصل على إقليم غزة ، فقد نشأ تنظيم حماس ضمن أجواء الإعتماد على النفس أولاً ومن ثم قبول أية مساعدات قد تأتي من

جهات صديقة دون الإعتماد عليها وعلى دعمها بشكل مطلق مما قد يجعل قراراته رهينة لإرادة الآخرين ومصالحهم ، وهكذا كان .

على ضوء التطورات العسكرية الأخيرة في حرب إسرائيل على حماس في غزه وحزب الله في لبنان ، يمكن تلخيص أهم الأهداف والمطالب الإسرائيلية الاستراتيجية في المستقبل المنظور بما يلي :

أولاً : إعتبار مفهوم المقاومة لإسرائيل بشكل عام ومقاومة الإحتلال الإسرائيلي أو المشاريع الإسرائيلية التوسعية بشكل خاص أمراً غير مسموح به ، ويدخل في خانة المحرمات وأنه بالتالي سوف تتم مقاومته والتصدي له بإستعمال إسرائيل لقوة التدمير العسكري والتكنولوجي بشكل غاشم بالإضافة إلى أي سلاح آخر بما في ذلك الاغتيالات .

ثانياً : كسر عنفوان الشعب الفلسطيني ومِنْ ورائه الأمة العربية وادخالهم في نفق اليأس والقنوط من امكانية مقاومة الاحتلال وذلك من خلال استكمال واستمرار أعمال القتل الجماعي والتدمير الوحشي في إقليم غزة والضفة الفلسطينية ، مستعينة من أجل ذلك بأمريكا أولاً ومن ثم بالسلطة الفلسطينية والأنظمة العربية المطبعة مع اسرائيل أو المرتبطة معها بطريقة أو بأخرى .

ثالثاً : إعادة تشكيـل إقليم الشرق الأوسط وإخضاع دُوَلِـهِ للهيمنة الإسرائيلية من خلال الترهيب والتخويف والتلويح بسطوتها العسكرية والتقنية ، وكذلك من خلال الدعم اللامحدود الذي توفره أمريكا على إعتبار أن إسرائيل يجب أن تكون و أن تبقى القوة الرئيسية المهيمنة في إقليم الشرق الأوسط ، مما يتطلب إثارة عوامل الخوف والرعب لدى دول الإقليم من قدرات إسرائيل الاستخبارية والتقنيه والعسكرية فيما لو تفاعلت الأمور إلى حد الصدام العسكري لأي دولة شرق أوسطية مع الكيان الإسرائيلي .

رابعاً : إلغاء مفهوم التعاون الاقليمي ضد إسرائيل مثل “محور المقاومة” وإيصال الفلسطينيين إلى القناعة بعدم إمكانية الإعتماد على دول أخرى في الإقليم لتوفير الدعم لهم لمقاومة الإحتلال الإسرائيلي ومخططاته . وتهديد إسرائيل الأخير بقصف الطائرات الإيرانية المدنية فيما لو هبطت في المطارات اللبنانية والسورية وتهديد مطارات تلك الدول بالقصف إذا ما تم ذلك ، يأتي في هذا السياق وفي سياق فرض الهيمنة الإسرائيلية على دول الشرق الأوسط دون أي إعتبار لمفاهيم السيادة الوطنية على الأرض والمياه والأجواء طبقاً للقانون الدولي .

خامساً : إعتبار الاغتيالات سلاحاً مشروعاً بالنسبة لإسرائيل وعملاً ارهابياً بالنسبة للآخرين خصوصاً إذا ما تم استعماله ضد الإسرائيليين حتى ولو كانوا معتدين ، ونفس الأمر ينطبق على كافة أشكال المقاومة للإحتلال الإسرائيلي . وهذا يفسر مفهوم أمريكا وإسرائيل الإنتقائي في تطبيق القانون الدولي والقانون الإنساني.

هذا بخصوص أهم الأهداف الاستراتيجية لإسرائيل ، أما بخصوص الأهداف المرحلية التي تشكل جزأً أساسياً وقاعدة إنطلاق آنيّة بهدف تكريس الرؤية الاستراتيجية كما تراها إسرائيل لدورها المستقبلي في الشرق الأوسط . فأهمها بإختصار ما يلي :-

الهدف الأول : منع أي إمكانية لتكرار ما حدث في إقليم غزة في السابع من أكتوبر عام 2023 من خلال تقطيع أوصال هذا الإقليم وتـَمَرْكُزْ قوات الإحتلال في المحاور الرئيسية التي تفصل مناطق الشمال والوسط والجنوب في إقليم غزة ، وسيطرة الإحتلال المباشرة على ممر فيلادلفي بين مصر وإقليم غزة بالرغم عن ما ورد في اتفاقات كامب ديفيد وملاحقها التي تعتبر هذا الممر خارج نطاق سيطرة سلطة الإحتلال الإسرائيلي ، وهذا يسمح بتطبيق الرؤية الإسرائيلية حصراً لماهية وضع إقليم غزة في “اليوم الثاني” أي بعد وقف إطلاق النار دون أي إعتبار لحقوق الفلسطينيين أو مطالبهم أو لإرادة المجتمع الدولي أو قرارات الأمم المتحدة .

الهدف الثاني : مباشرة إسرائيل العلنية في تهويد كامل الإراضي المحتلة في “الضفة الفلسطينية” بما في ذلك تحويل المسجد الأقصى أو الجزء الأكبر منه إلى هيكل يهودي ، والعمل على إلغاء صفة “الأراضي المحتلة” عنها بالتعاون مع أمريكا والإستعانة بالصمت والضعف العربي والإسلامي من أجل تحقيق ذلك .

الهدف الثالث : إلغاء مشكلة اللاجئين الفلسطينيين من خلال تدمير كافة مخيمات اللاجئين الفلسطينيين أينما كانت ، ومنع وكالة الغوث “UNRWA” من ممارسة أي نشاط أو حتى التواجد على الأرض الفلسطينية المحتلة تأكيداً لعدم وجود مشكلة لاجئين فلسطينيين وبالتالي الإلغاء العملي لقرار 194 الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة والذي يعطي اللاجئين الفلسطينيين حق العودة .

الهدف الرابع : إلغاء القضية الفلسطينية وإعتبار ذلك هو الحل النهائي للقضية الفلسطينية على الطريقة الإسرائيلية ، وإعتبار هذا الحل بديلاً لحل الدولتين ، والاستعانة بأمريكا والغرب والأنظمة العربية والسلطة الفلسطينية للوصول إلى هذه النهاية المشؤومة .

هذا ما تريده إسرائيل وما تحلم به ، ولكن ما هي إمكـانية تحول هـذا الحلـم / الكابوس إلى حقيقة مستذكرين في هذا السياق المقولة التراثية التي قد تشير إلى مصير العرب : “أُكِلْـت يوم أُكِلَ الثور الأبيض” …. والثور الأبيض هو الفلسطينيون .

lkamhawi@cessco.com.jo

مقالات مشابهة

  • 3 صحف عالمية تختار مصر ضمن أفضل المقاصد السياحية بالعالم في الشتاء
  • أمل الحناوي: العالم يحبس أنفاسه ترقبًا من اندلاع حرب إقليمية
  • أمل الحناوي: العالم يحبس أنفاسه ترقبًا لاندلاع حرب إقليمية
  • اختيار مصر ضمن أفضل المقاصد السياحية حول العالم.. أكتوبر أفضل وقت للزيارة
  • 3 تقارير عالمية تختار مصر ضمن أفضل 10 وجهات سياحية للزيارة
  • مؤسسة فاهم بالشراكة مع نستلة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تدشن المرحلة الثانية لمبادرة «أطفالنا حياة» لتقديم الدعم النفسي لأطفال غزة
  • الردّ الإيراني رسالة إلى العالم...الحل في الشرق الأوسط لن يمرّ إلاّ بطهران
  • لبنان يطلب المساعدة الدبلوماسية من روسيا
  • المستقبل بعد الحرب على حماس وحزب الله : العالم تحت أقدام الصهيوينة !!
  • التوترات في الشرق الأوسط تدفع بـ «أسعار الذهب العالمية» لـ التراجع