فلسطين تُعلن ارتفاع عدد شهداء عدوان الاحتلال على غزة
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أعلنت "وزارة الصحة الفلسطينية"، ارتفاع شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 11320 شهيدًا ينهم 4650 طفلًا و3145 امرأةً و685 مُسنًا مُنذ بدء العدوان على القطاع، حسبما أفادت وسائل إعلام فلسطينية، في أنباء عاجلة، مساء اليوم الأربعاء.
وأشارت الصحة الفلسطينية، إلى أن 3600 مدني ما زالوا في عداد المفقودين أو تحت الأنقاض بينهم 1750 طفلًا.
وأضافت الوزارة : ارتقى 202 شهيدًا من الكوادر الصحية و36 من الدفاع المدني وأكثر من 200 جريحًا من الكوادر الصحية في غزة.
ولفتت وزارة الصحة الفلسطينية، إلى أن 25 من أصل 35 مستشفى في غزة توقفت عن العمل بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود.
حقيقة مُوافقة الاحتلال الإسرائيلي على إدخال وقود للشاحنات الأممية بغزةكشف "مصدر إغاثي"، عن مُوافقة جيش الاحتلال الإسرائيلي على إدخال وقود للشاحنات الأممية في قطاع غزة، حسبما أفادت صُحف دولية، مساء اليوم الأربعاء.
وفي وقت سابق، أعلنت منظمات أممية عن تعليق عملها في القطاع المحاصر بسبب نفاد الوقود الذي تستخدمه الشاحنات لتوزيع مساعدات شحيحة تدخل إلى غزة عبر معبر رفح.
وقال مصدر في عمليات الإغاثة يوم الثلاثاء إن إسرائيل وافقت على إدخال 24 ألف لتر من الديزل للشاحنات المستخدمة في عمليات الأمم المتحدة بقطاع غزة.
وأفاد المصدر بأن الوقود مخصص فقط لشاحنات الأمم المتحدة وليس للمستشفيات. وأضاف أن الولايات المتحدة ضغطت على الأمم المتحدة لقبول الوقود.
ولم يُصدر الجيش الإسرائيلي تعليقًا حتى الآن كما لم يُصدر تعليق فوري من "حماس".
ونقل موقع أكسيوس عن مصادر أمريكية وإسرائيلية أن إسرائيل تخطط للسماح للشاحنات التي تستخدمها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) في غزة بالتزود بالوقود غدا الأربعاء عند معبر رفح مع مصر.
ومُنذ عملية حماس في جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي منعت إسرائيل إمدادات الكهرباء والمياه والوقود عن غزة.
ويُمثل الوقود عقبة كبرى أمام استمرار عمل مستشفيات القطاع التي تعتمد عليه كليا لتشغيل مولدات الكهرباء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة العدوان الإسرائيلي علي غزة الصحة الفلسطينية فلسطين بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
وقفات قبلية مسلحة في صعدة والجوف إعلانا للجهوزية القتالية لمواجهة أي عدوان والاستمرار في دعم فلسطين
الثورة /
أقيمت في عدد من عزل مديريات محافظة صعدة أمس وقفات قبلية مسلحة تأكيداً على الموقف اليمني الثابت والمبدئي في نصرة الشعب الفلسطيني ومجاهديه.
حيث نظم أبناء خولان عامر وقفة مسلحة تأكيداً على الجهوزية لمواجهة الأعداء والاستمرار في دعم ومساندة الشعب الفلسطيني، ومباركة لانتصار غزة التاريخي على العدو الصهيوني.
وخلال الوقفة قدم أبناء خولان عامر قافلة مالية وعينية للمرابطين في جبهة جيزان، وجددوا التأكيد على مواصلة النفير والنكف القبلي وتعزيز الجهوزية استعدادًا لأي تصعيد أو عدوان أمريكي بريطاني إسرائيلي ضد اليمن.
واستنكروا القرار الأمريكي بتصنيف أنصار الله فيما يسمى بلائحة المنظمات الإرهابية.. مؤكدين أن الإرهاب الحقيقي هو أمريكا وإسرائيل قتلة الأطفال والنساء ومنتهكي حقوق الإنسان.
كما أقيمت في مديرية رازح ست وقفات إسنادا لفلسطين شعباً ومقاومة، ومباركة للنصر التاريخي الذي من الله به عليهم.
وعبر المشاركون في الوقفات عن التعازي لكتائب عزالدين القسّام وحركة حماس في استشهاد القائد الكبير محمد الضيف ورفاقه.. مؤكدين أن دماء الشهداء القادة تصنع النصر.
إلى ذلك نظم أبناء منطقة ذويب في مديرية حيدان وقفة قبلية تأكيدا على الاستعداد لمواجهة العدو الصهيوني، فيما شهدت عزلة العين في مديرية الظاهر وقفة قبلية أخرى استمرارا في إسناد غزة، واستعدادا لمواجهة العدو.
كما نظمت قبائل مديرية الزاهر بمحافظة الجوف وقفة مسلحة، إعلاناً للنفير العام والجهوزية القتالية لمواجهة أي عدوان على اليمن. وباركت الوقفة التي شارك فيها مسؤول التعبئة العامة بمحور الجوف الأسفل، الانتصار العظيمِ الذي حققته المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة على العدو الصهيوني. وجددت قبائل الزاهر التأكيد على الثبات في الخندق المقاومِ لقوى الاستكبار العالمي، والتفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في كل الخيارات التي يتخذها للدفاع عن الوطن ونصرة قضايا الأمة. كما أكد المشاركون في الوقفة النفير العام، ومواصلة التعبئة، والجهوزية القتالية لمواجهة أي تصعيد أو عدوان على الشعب اليمني.
من جانب اخر نفذت شعبة التعبئة في مديرية المحابشة محافظة حجة مسيرًا لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى” في عزلة حجر بني أسد.
وأكد المشاركون في المسير الاستعداد لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، والجهوزية لأي طارئ أو خيارات تتخذها القيادة الثورية في مواجهة قوى العدوان الأمريكي، البريطاني والصهيوني.
وأشاروا إلى السير على درب الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي والتمسك بالمشروع القرآني التنويري الذي حمله دفاعاً عن الأمة والحفاظ على المكتسبات التي حققها.
تخلل المسير الذي جسد المهارات التي تلقاها الخريجون، تطبيق في المهارات العسكرية.