مناع يكشف أخطر معلومات عن مسيرات الجيش
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
رصد – نبض السودان
قال صلاح مناع القيادي البارز بقوى الحرية والتغيير، إن اوكتاي التركي جاء ترزي لصناعة الملابس العسكرية فاصبح شريك البشير عبر شقيقه عباس ثم شريكا في مصنع سور للجيش وهو من أشتري محطات لمنطقةً قري و بورسودان بتكاليف عالية تصل لاكثر من ٦٠٠ مليون دولار ومازالت على الارض وعندما تم الحجز على كل ممتلكاته افرج عنه البرهان بخطاب منه.
وتابع مناع في تغريدة “اوكتاي ظهر هذه الايام وهو الشريك الاصيل وعقد صفقة شراء اسلحة وهنا يتضح من الذي فتح الباب للفاسد اوكتاي لشراء مسيرات لاتقل فسادا عن صفقة ٣٠٠ مسيرة التي تم شراءها من ازربيجان وتم بيعها بخمسة اضعاف سعرها للجيش وكانت صفرية في النتيجة، واصبحت بورسودان عاصمة الفاسدين وتجار الحرب.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: أخطر معلومات مناع يكشف
إقرأ أيضاً:
اللواء الغباري يكشف كواليس 6 أكتوبر: السادات وحد الشعب خلف الجيش لتحقيق النصر
كتب- محمد سامي:
في صباح يوم 6 أكتوبر 1973، كان اللواء الدكتور محمد الغباري، مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق وأحد أبطال حرب أكتوبر، يعيش لحظات لا تنسى، حينها كان نقيبًا في الفرقة الثانية مشاه، مكلفًا بمهمة حماية وتأمين القوات التي ستعبر قناة السويس، وكان المكان عند الكوبري 131، على بعد 600 متر من القناة، وهناك كان ينتظر بفارغ الصبر بدء العبور، في جو من السرية والتوتر.
واسترجع الغباري في تصريحات لموقع "مصراوي"، ذكرياته عن ذلك اليوم المصيري، مؤكدًا أنه لم يكن لديه أي وقت للراحة حتى اطمأن على مرور جميع القوات بنجاح، وكان الجنود يرتدون زي العمل العادي في إطار التمويه على العدو، حتى بدأت الطائرات المصرية تحلق قبل بدء الهجوم بنصف ساعة، ومع بدء الهجوم الجوي، انطلقت القوات المصرية في التدفق عبر القناة، بداية من قوات المشاة وحتى ماكينات المهندسين التي عملت على فتح الساتر الترابي.
ووصف الغباري لحظة عبور القوات بأنها كانت لحظة تاريخية تغمرها مشاعر الانتصار، حيث كان الجنود يهتفون "الله أكبر"، ليس فقط في مصر، بل حتى في سوريا، مما عكس روحًا معنوية عالية وشعورًا بالوحدة والهدف المشترك.
وأشار الغباري إلى الدور الحاسم الذي لعبته ثقة الشعب المصري في جيشه وقيادته، مؤكدًا أن الرئيس الراحل أنور السادات بفضل حكمته وقيادته، تمكن من توحيد الصف المصري ودعم الجيش بكل ما يحتاجه من أسلحة وإمدادات لتحقيق الانتصار واستعادة الأرض، مع تكبيد العدو خسائر فادحة.
فقدان 250 مهاجراً بعد غرق 3 قوارب في جيبوتي ونيجيريا