«فلسطين حكاية الأرض».. حلقة الدحيح عن غزة تكشف أكاذيب الاحتلال الاسرائيلي (القصة من البداية)
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
كشف صانع المحتوى أحمد الغندور، عن حقائق وتفاصيل حول أكاذيب الاحتلال الإسرائيلي وبداية القصة المؤلمة في غزة، في فيديو جديد تحت عنوان «فلسطين حكاية الأرض»، مما أثارت إعجاب المشاهدين، ووصلت لأكثر من 2 مليون مشاهدة في 10 ساعات.
وأثارت الحلقة إعجاب الكثيرين، مع حدوث ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد عرض الحلقة الجديدة من برنامجه الشهير «الدحيح».
والحلقة تحدثت عن الشعب الفلسطيني ومأساته مع الاحتلال الإسرائيلي، القصة من البداية بطريقة تفسر المشهد بوضوح، مع حياة الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال الغاشم، الذي ظل يدمر وحول الأرض لمقابر جماعية، بجانب مراحل إنشاد الدولة الإسرائيلية المزيفة.
ترجمة حلقة الدحيحومن المقرر أن يتم ترجمة الحلقة للانجليزية، بعد ردود الفعل الواسعة والنجاح المبهر للحلقة بعد عرضها، حيث أعلن الدحيح عبر صفحته على الفيسبوك بترجمة الحلقة بعد مطالبة المتابعين بذلك.
أبرز ما جاء في حلقة الدحيح عن فلسطينهناك عدد من الأساطير التي ترويها إسرائيل للأطفال في المدارس، كسردية وطنية، وتتضمن مجموعة من الأكاذيب، وتبدأ القصة بالممالك اليهودية على أرض فلسطين واللي دمرت وهدم معها معبد سليمان.
وفي 70 ميلادية تشتت اليهود في كل بقاع الأرض ولمدة 2000 سنة تعرضوا لكل أشكال التمييز والاضطهاد، وفي محاولة للنجاة قرر باقي اليهود أن يعودوا لأرض الأجداد.. وده الجزء الأول من القصة وفيه بتقدم إسرائيل نفسها».
وتعتبر القصة الإسرائيلية، الشرير الأول فيها هو الانتداب البريطاني، والهدف الرئيسي منه تعطيل هجرات اليهود وهدم الحلم في بناء دولة، ومنعهم من ترك المحارق في أوروبا.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
شبكة استخبارات طوقت نصرالله طيلة سنوات.. صحيفة تكشف اختراق إسرائيل لحزب الله
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إن اغتيال زعيم حزب الله حسن نصر الله، تطلب معلومات استخباراتية دقيقة للتحقق من وجوده تحت الأرض، لقصف موقعه بالقنابل الخارقة للتحصينات.
وأوضحت المعلومات الاستخباراتية الإسرائيلية العمق الدقيق للمخبأ والغرفة التي اجتمع فيها حسن نصر الله وغيره من كبار القيادات. ولم يكن ممكناً الحصول على هذه المعلومات دون تجسس طويل الأمد.
وأشارت الصحيفة إلى أن ما حصل في لبنان كان نتيجةلسنوات من جمع المعلومات الاستخباراتية التي أسفرت عن القضاء على قيادة حزب الله، والتدمير المنهجي لترسانته من الصواريخ، والقذائف، والطائرات دون طيار.
واستخدمت الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية تكنولوجيا الإنترنت وجمع المعلومات الإلكترونية، في الغالب من قبل وحدة 8200 في الجيش الإسرائيلي.
ووفق مصادر أمنية حسب الصحيفة، بدأ الموساد التخطيط للقتال ضد حزب الله منذ أكثر من عقد. حيث درس نقاط قوة وضعف حزب الله ونفذ عمليات جريئة على الأرض.
Intelligence gathered by agents in Nasrallah's backyard lay foundation for his assassination https://t.co/Bqt95IIl5l
— Israel Society (@israel_society) September 29, 2024وخلال حرب لبنان الثانية، جمع الموساد معلومات استخباراتية سمحت للقوات الجوية باستهداف وتدمير الصواريخ الإيرانية الثقيلة التي كانت ستسبب دماراً في إسرائيل. وفي هذه المرة، تفوق جمع المعلومات الاستخبارية على النجاح السابق، ووفقاً لمسؤول أمني سابق كان لدى الموساد ميزة التقنيات الجديدة والمحسنة، لكنه اعتمد في الغالب على عملائه على الأرض.