50 جنيه .. أحمد موسى ينفعل على الهواء بسبب سعر السكر
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
شن الإعلامي أحمد موسى، هجومًا حادًا على بعض التجار الذين يستغلون الأزمة في الوقت الحالي من أجل تخزين واحتكار السكر، مما أدى إلى رفع أسعارها بشكل كبير في الأسواق خلال الأيام الماضية، "الناس مبقتش لاقية كيلو سكر، وبتدور عليه في كل مكان".
أحمد موسى يتحدث عن أزمة السكروأضاف "موسى"، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي" المذاع من خلال قناة "صدى البلد"، أنه يجب أن يكون الجميع صريح في الأزمة، أن السكر يواجه أزمة كبيرة، وبعض التجار يستغلون الأزمة، ويقومون باحتكاره بشكل واضح، وسعره مبالغ فيه بشكل كبير، "ليه سكر السكر يوصل 50 جنيه للكيلو، فيه حاجة غلط ولازم نحلها، السكر ده كان بـ 30 قرش، وبجنيه وربع، وب3 جنيه، ولما غلي وصل حاجات بسيطة".
وتابع أحمد موسى، أنه يجب الاعتراف بالأزمة، والتعامل مع الملف بجدية، خاصة في ضوء التجار المحتكرين للسلعة، ويرغبون في رفع أسعارها من أجل التربح، مما أدى إلى أزمة كبيرة في المنتج في الأسواق، "دي حقائق ولازم نقولها يا جماعة، مش هنطلع ونقول كلام للناس مش حقيقي".
واستكمل، أن هناك مشكلة في أزمة السكر، ويوجد أزمة واضحة، "ليه من بدري مقدرناش نواجه الأزمة دي، والناس بتبعت ليا رسائل طوال الوقت، فين المبادرة في تخفيض الأسعار، اشتغلت يومين تلاتة والدنيا اتغيرت".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى السكر برنامج على مسئوليتي أزمة السكر أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
بسبب الأزمة الأوكرانية.. بولندا تستدعي سفيرها لدى المجر للتشاور
استدعت بولندا سفيرها لدى المجر للتشاور، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل.
وأعلنت بولندا، أنها ستطلب من المفوضية الأوروبية اتخاذ إجراءات ضد المجر إذا فشلت في الوفاء بالتزاماتها.
سبب الأزمة بين بولندا والمجروأدى الاختلاف في الموقف من أوكرانيا إلى توتر بين البلدين داخل، إذ تحاول بولندا دفع سياسات أكثر تشددًا ضد روسيا، في حين تسعى المجر للبحث عن حلول دبلوماسية أو الحفاظ على علاقات مستقرة مع موسكو.
فقد كانت بولندا من أشد مؤيدي دعم أوكرانيا، ودعت لفرض عقوبات صارمة على روسيا وطالبت بتقديم الدعم العسكري والاقتصادي لأوكرانيا.
ولكن اتبعت المجر بقيادة رئيس الوزراء فيكتور أوربان، سياسة أكثر تحفظًا و توازنًا تجاه روسيا، فقد انتقد فرض عقوبات اقتصادية على روسيا، بدعوى أن هذه العقوبات تضر بالاقتصادات الأوروبية أكثر من تأثيرها على روسيا نفسها، خصوصًا في مجالات مثل الطاقة.