زينب فياض تعلن انفصالها ورد فعلها المثير للجدل يثير دهشة المتابعين
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
تصدرت اللبنانية زينب فياض ابنة الفنانة هيفاء وهبي محركات البحث بعد إعلانها عن انفصالها رسميًا بعد زواج استمر عدة سنوات من رجل الأعمال اللبناني شعبان فواز.
وتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية في السطور التالية من هي زينب فياض ورد فعل الفنانة هيفا وهبي على انفصال ابنتها زينب فياض ذلك في إطار الخدمات التي تقدمها لقرائها ومتابعيها.
أعلنت زينب فياض ابنة الفنانة هيفاء وهبي انفصالها رسميا من زوجها رجل الأعمال اللبناني شعبان فواز بعد زواج استمر 13 عام وانجبت زينب فياض من شعبان فواز ابنتيها.
من هي زينب فياض؟زينب فياض هي الابنة الوحيدة للفنانة هيفاء وهبي من زوجها الأول وابن عمها نصر فياض تزوجته عام 1993 وولدت زينب فياض في 24 يونيو 1993.
زينب فياض تعلن انفصالها عبر انستجرام انفصال زينب فياضتصدرت اللبنانية زينب فياض الترند خلال الساعات الماضية بعد إعلانها عن انفصالها الذي أعلنته عبر خاصية القصص المصورة بحساب انستجرام ردت زينب فياض على سؤال إحدى متابعيها عن سبب طلاقها وقالت: كل شيء في العالم قسمة ونصيب.
تعرف على موعد إنطلاق تصوير فيلم "جوري" لـ هيفاء وهبي هيفاء وهبي تكشف تفاصيل فيلم "جوري" رد فعل زينب فياض على انفصالهاأثار رد فعل زينب فياض على انفصالها دهشة متابعيها لأنها لم تبدى اى مظاهر للحزن بسبب الانفصال بل وأعلنت عنه بطريقة تبدو كما لو كانت سعيدة.
أقرأ أيضا..ابنة هيفاء وهبي تخطف الأنظار بأحدث إطلالة.
رد فعل الفنانة هيفاء وهبي على انفصال ابنتها زينب فياضانتظر عدد من المتابعين رد فعل الفنانة هيفاء وهبي على خبر انفصال ابنتها زينب فياض ولكن بعد مرور ساعات من الخبر لم تعلق هيفاء وهبي على الخبر ولم تشير إليه من قريب أو من بعيد وهو ما عرض هيفاء وهبي لانتقادات الجماهير حيث أنها مشغولة بجولتها الغنائية ولا تهتم بأخبار ابنتها زينب فياض أو حفيدتيها على الإطلاق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: زينب فياض زينب فياض تعلن انفصالها هيفاء وهبى الفنانة هیفاء وهبی على انفصال وهبی على رد فعل
إقرأ أيضاً:
دهشة إسرائيلية من دقة ترتيبات حماس لمراسم إطلاق سراح الأسرى في غزة
مع كل خروج لدفعة جديدة من الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، يرصد الاحتلال مزيدا من الملاحظات من خلال العديد من الرموز التي تظهر في بعض الإنتاجات المرئية التي تقدمها حركة حماس.
وتأتي حقيقة استثمار المقاومة لموارد من خلال فرق كاملة بكاميرات متقدمة مسؤولة عن توثيق بصري للحظات الإفراج عن المختطفين، بشكل كبير من أجل كسب النقاط في معركة الوعي في غزة وحول العالم، وربما أيضا للإشارة إلى الجمهور الإسرائيلي بأن قوة حماس ما زالت موجودة.
وقال خبير الشئون الإعلامية الإسرائيلي جوناثان ايلان إنه "من بين كل هذه الرموز كان من السهل التعرف، على سبيل المثال، على العديد من الأعلام الفلسطينية المعلّقة في الشوارع؛ وهنا يظهر ما يمكن وصفه "الاختيار الاستراتيجي" لأماكن الإفراج عن المختطفين في غزة، سواء قرب منزل السنوار في خانيونس، أو في مواقع استولى عليها الجيش بمدينة غزة أثناء الحرب، وعادت الآن لسيطرة حماس؛ بجانب تعليق صور محمد ضيف ومروان عيسى، قادة الحركة العسكريين الذين أعلنت في الأيام الأخيرة فقط باغتيالهما".
وأضاف ايلان في مقال نشره موقع "القناة السابعة" المتخصص في الشؤون الإعلامية، وترجمته "عربي21" أن "الأهم من ذلك كله، ربما، المسلحين الملثمين العديدين، بعضهم بأسلحة تابور إسرائيلية الصنع التي تم أخذها كغنائم حرب، ولعل الصور من لحظات إطلاق سراح المختطفين، تدفعنا للاعتراف بصدق، أن حماس حققت إلى حد كبير ما أرادته من التوثيق المرئي".
وأوضح أن "هذه الترتيبات الميدانية لمراسم إطلاق سراح المختطفين تدفعنا لأن نتعلم من حماس التي تسعى حاليًا للحفاظ على قدراتها التنظيمية ونواياها الواضحة لإعادة بناء بنيتها التحتية العسكرية، ولكن بشكل أساسي إحكام قبضتها على وعي الجمهور الفلسطيني في غزة، ومستوى سيطرتها العالي فيها".
وأشار إلى أنه "في المقابل، فقد سارع الاحتلال لتفسير تلك الصور والمشاهد من لحظات الإفراج عن المختطفين باعتبارها صورا للنصر، والصمود خلال فترة الأسر الصعبة، رغم نية حماس إظهار نفسها بأذنها ذات اليد العليا، مع العلم أن الجمهور الإسرائيلي اليوم يعاني من الكدمات وقلة الثقة، ومعظمه معطل تماما، ويعاني من الألم والحزن الشديدين، وأدرك أغلب أفراده بالفعل أن النصر الكامل الذي وعدوا به في هذه الحرب الدموية ليس نصراً حقيقياً، وأنه في هذه اللحظة ما زال بعيداً عن الاكتمال".
وأضاف أنه "من خلال الصور التي تظهر مئات الرجال المسلحين من عناصر حماس يقفون بفخر في لحظات التحرير، يمكننا أن نفترض بحذر أن هناك على الأرجح آلافاً أخرى، وربما عشرات الآلاف منهم، ممن يختبئون في الخفاء، وأن مخابئ الأسلحة التي تمتلكها الحركة على وشك الاسترداد، وبجانب التقارير التي تتحدث عن تجنيد آلاف النشطاء الجدد في صفوفها في الأشهر الأخيرة وحدها، فمن المؤسف أن حماس باقية، وربما يضطر الاحتلال لإعادة حساب مساره فيما يتصل بإمكانيات السيطرة المستقبلية على غزة".
وأضاف أن "هناك عشرات المختطفين الآخرين، بعضهم لم يعد على قيد الحياة، ولا يزال من غير الواضح ما إذا كانوا سيعودون بالفعل، وما إذا كانت المرحلة الثانية من الصفقة ستُنفَّذ بالفعل، وهو ما يرجع لالتزام إسرائيل بالاتفاق الذي من شأنه أن يقوّض بشكل كبير استقرار الحكومة، لبقاء زعيمها سياسياً".
وأكد أن "إطلاق سراح المختطفين الباقين على قيد الحياة في ظروف مستحيلة لفترة طويلة من الزمن ليست دليلا على انتصارهم، وليست صورا للنصر، بل شهادة على الفشل الذريع لقيادة تفتقر للعمود الفقري الأخلاقي، هذه نفس القيادة التي عرضت حياة المختطفين للخطر من أجل مصالح سياسية، وربما أدت لمقتل آخرين لذات السبب، لمجرد أنها فشلت بإطلاق سراحهم في صفقة في مرحلة مبكرة، كما كان ينبغي لها".
وأوضح أن "هذه نفس القيادة التي لم تنجح بإزالة التهديد الأمني من القطاع حتى بعد أكثر من عام من القتال، ومهدت الطريق أمام حماس للسيطرة على غزة في اليوم التالي للحرب، صحيح أن الصور والفيديوهات المؤثرة لعودة المختطفين تبعث الدفء في القلوب، وتذكرنا بمن لم يتم إطلاق سراحهم بعد من الأسر، لكن في الوقت نفسه، فإن هذه الصور تعمل كعلامة فشل وإخفاق على جبين القيادة التي سيتذكرها الإسرائيليون للأبد بأنها تخلت عن أبنائهم وبناتها، وتركتهم يواجهون مصيرهم بمفردهم".