لهذا السبب.. تأجيل حفل هاني شاكر في بيروت
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
أعلن الفنان هاني شاكر، تأجيل حفله الغنائي الذي كان مقرر إقامته في شهر ديسمبر القادم، وذلك وذلك تضامنًا مع القضية الفلسطينية والوقوف بجانب أهالي غزة ضد الاحتلال الإسرائيلي.
أكد ميشال عويس متعهد حفل الفنان هاني شاكر في بيروت، أن الحفل تم تأجيله بناءا على رغبة وقرار الفنان هاني شاكر بسبب الأحداث الأليمة التي يمر بها أهالي غزة وما يحدث في جنوب لبنان من قصف وتدمير من جانب جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضح ميشال عويس أن حفل هاني شاكر كان من المقرر إقامته في بيروت يوم 2 ديسمبر المقبل ولكن قرر هاني شاكر بتأجيل الحفل لآخر شهر ديسمبر وتم الاتفاق على ذلك.
وأضاف متعهد حفل أمير الغناء العربية، أن جميع الامور ستكون واضحة خلال الأسابيع المقبلة.
وأشار أنه كان هناك إقبال كبير على حفل هاني شاكر منذ لحظة إعلانه وحقق مبيعات كبيرة.
أخر أعمال هاني شاكرمن ناحية أخرى، شارك المطرب هاني شاكر، مؤخرا بأغنية "الكبير" عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات العالمي "يوتيوب"، والأغنية من كلمات وألحان مصطفى شكري.
كما طرح المطرب هاني شاكر أغنية جديدة التي تحمل عنوان “الهوية عربي”، إهداءً للشعب الفلسطيني وتضامنا مع قضيتهم، عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب، والأغنية من كلمات أسامة حسن، ألحان مصطفى شكري، وتوزيع أحمد أمين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هانى شاكر بيروت حفل غزة القضية الفلسطينية أغنية الكبير هانی شاکر
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. أمريكا تحتجز ناقلات إيرانية في الخليج!
أعلن وزير النفط العراقي، حيان عبد الغني، اليوم الاثنين، “أن ناقلات نفط إيرانية احتجزتها قوات أمريكية في الخليج استخدمت وثائق عراقية مزورة”.
وقال عبد الغني: “وصلت إلينا بعض الاستفسارات الشفهية بأن هناك ناقلات نفط تم احتجازها في الخليج من قبل القوات البحرية الأمريكية وكانت تحمل قوائم شحن عراقية، مضيفا “أنه لم تكن هناك أي رسائل تحريرية”.
وأشار وزير النفط العراقي إلى أنه “اتضح أن هذه الناقلات إيرانية تابعة إلى الجمهورية الإسلامية الإيرانية تستخدم وثائق عراقية مزورة، ووضحنا للجهات المعنية بكل شفافية وهم أيضا تأكدوا من ذلك”، فيما “لم ترد وزارة النفط الإيرانية على طلب للتعليق”.
وفي وقت سابق، ذكر موقع وزارة الخزانة الأمريكية، “أن الولايات المتحدة أصدرت، الخميس الماضي، عقوبات جديدة متعلقة بإيران تستهدف فردا واحدا وعددا من الكيانات والسفن من بينها مصفاة نفط صينية تابعة للقطاع الخاص يشتبه في قيامها بشراء ومعالجة النفط الإيراني”.
كما صعدت واشنطن إجراءاتها ضد صادرات النفط الإيراني، معلنة عن “فرض عقوبات على شركة تكرير صينية ومديرها التنفيذي بعد شرائها نفطا إيرانيا بقيمة 500 مليون دولار، بعضها من مصادر مرتبطة بالحوثيين ووزارة الدفاع الإيرانية”، و”شملت العقوبات 19 كيانا وناقلات نفط مسؤولة عن شحن ملايين البراميل من النفط الإيراني”.
وبحسب وكالة “رويترز”، “كانت الإدارة الأمريكية أعادت فرض “أقصى الضغوط” على إيران، في عودة للسياسة التي استخدمتها خلال ولاية الرئيس دونالد ترامب الأولى والتي تسعى إلى عزل إيران عن الاقتصاد العالمي والقضاء على عائدات صادراتها النفطية من أجل إبطاء تطوير طهران لسلاح نووي”.