أستاذ علوم سياسية: إسرائيل فقدت قدرتها على الردع العسكري في 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
علق الدكتور محمد كمال أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، على تطورات الأوضاع في قطاع غزة، خاصة مع استمرار العدوان الإسرائيلي الوحشي على القطاع.
عبد المنعم سعيد: غموض موقف الصين من التصعيد في غزة لأول مرة .. جيش الاحتلال يدعو سكان مناطق بجنوب غزة لمغادرة منازلهم
وقال الدكتور محمد كمال في حواره مع الإعلامي نشأت الديهي في برنامج " المشهد" المذاع على قناة " تن ": "هناك حديث عن هدنة مؤقتة في قطاع غزة لإدخال مساعدات وإتمام صفقة لتبادل الأسرى المدنيين".
وأضاف محمد كمال: "أمريكا والدول الغربية يرفضون وقف إطلاق النار في غزة ".
وتابع محمد كمال: "إسرائيل لن تستطيع القضاء على حماس، مضيفا: "إسرائيل تشن حرب ضد ما حدث في 7 أكتوبر على يد المقاومة الفلسطينية".
وأكمل محمد كمال:" إسرائيل فقدت قدرتها على الردع العسكري في 7 أكتوبر الماضي، وإسرائيل تقاتل في غزة حتى الآن من اجل استعادة الردع العسكري مجددا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أستاذ إسرائيل فلسطين غزة اخبار التوك شو محمد کمال
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: مصر ترفض تهجير الفلسطينيين وتركز على إعادة إعمار غزة
قال الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية إنَّ الموقف المصري موقف راسخ وشامخ في مواجهة محاولات تهجير الفلسطينيين وتصفية قضيتهم، خاصة أنَّ هناك إمعان من قبل الإدارة الأمريكية، وإسرائيل بشأن تكريس استراتيجية الأمر الواقع ومحاولة البحث عن حل، على حساب دول الجوار، على أسس غير واقعية، لا تستند إلى أي شرعية دولية أو غيره.
وأضاف «فهمي» خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»: «ما دار في حديث ترامب ونتنياهو خلال الساعات الأخيرة، كشف بعمق أن الإدارة الأمريكية حتى هذه اللحظة ليس لديها رؤية، عكس ما هو شائع في الميديا الأمريكية والعربية، وهي مجرد أفكار وأطروحات ربما تلقى رفضًا، مثلما حدث أمس عقب إطلاق تصريحات دونالد ترامب في هذا السياق».
وتابع أستاذ العلوم السياسية: «التصريحات حتى هذه اللحظة لا تحمل أي مشروع أو رؤية أو تصور، وهي تقيس ردود الفعل المباشرة، وموقف مصر هو الموقف المحدد لبوصلة الاتجاهات والتعامل العربي في هذا الإطار، فالموقف المصري رافض لفكرة التهجير أو الترحيل خارج الأراضي الفلسطينية، والطرح الرئيسي هو إعادة الإعمار، ومصر تركز على فكرة مشروع إعادة الإعمار باعتباره المدخل الحقيقي للتهدئة».