لحظة اعتقال جيش الاحتلال لمدرس إسرائيلي بسبب دعمه لغزة (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لقوات الاحتلال وهي تعتقل مدرسا إسرائيليا، بسبب تعاطفه مع قطاع غزة، وظهر يصرح بصوت عال يطلب النجاة من أيدي أفراد الشرطة الإسرائيلية.
سبب اعتقال المدرس الإسرائيليجاء سبب اعتقال المدرس أنه دعم غزة وبرر موقف الفصائل الفلسطينية في عملية طوفان الأقصى، وكان داعما للموقف، وفقا لما ذكرته قوات الاحتلال في بيان لها، حيث تم تقديم شكوى ضد المعلم، الأمر الذي دفع جيش الاحتلال الإسرائيلي لاعتقاله.
مواقف عدة أثبتت الجرائم المختلفة التي يرتكبها الاحتلال في غزة وضد أهالي القطاع، آخرها اقتحام مجمع الشفاء الطبي، الأمر الذي جعل الطاقم الطبي يقوم بإبلاغ اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وطلب منها تحركا عاجلا لضمان عدم المساس بأي من المتواجدين في المجمع، الذي يؤوي آلاف النازحين.
جيش الاحتلال الإسرائيلي يحاول تحسين صورته بالكذبجرائم الاحتلال الإسرائيلي لا تتوقف بل تشتد يوما بعد آخر، خلال، بل يدلس ويكذب على الرأي العام العالمي، بتصوير فيديوهات يدعى خلالها أنه يساعد أهالي غزة، لكي يكسب تعاطف الدول الغربية، آخرها خلال الساعات القليلة الماضية، حيث روّج جيش الاحتلال الإسرائيلي لمقطع فيديو أظهر خلاله جنوده في دور المساعد الشهم للشهيد بشير حجي ابن حي الزيتون صاحب الـ79 عامًا؛ بهدف ترميم جزء من صورة إسرائيل.
كان بشير حجي أبو راني، ذاهبا للجنوب لكن غدر به جيش الاحتلال بعد التقاطه صورة لأحد ضباطه وهو يساعده في ممر الإعدام المسمى بالممر الآمن، ثم قىتلوه بعدها، ونشروا الصورة زاعمين أن أحد الضباط يساعد رجل عجوز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرئيلي قوات الاحتلال مدرس دعم غزة قطاع غزة جیش الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يدفع بتعزيزات عسكرية إلى جنين | فيديو
أكدت مصادر فلسطينية أن القوات الإسرائيلية دفعت فجر اليوم الأحد بتعزيزات عسكرية باتجاه مدينة جنين بالضفة الغربية، مع استمرار عملية "الجدار الحديدي" التي أطلقها في المدينة ومخيمها لليوم الـ34 على التوالي.
وقالت مصادر محلية إن جرافات إسرائيلية اقتحمت بلدة قباطية جنوب جنين وبدأت بتدمير البنية التحتية في محيط دوار الشهداء، استعدادا لإقامة نقاط عسكرية.
وكانت القناة 14 الإسرائيلية ذكرت أمس السبت أن الجيش الإسرائيلي يعتزم الدفع بدبابات في عملياته العسكرية بالضفة الغربية، وذلك لأول مرة منذ العام 2002.
وأوضحت القناة أن القرار باستخدام الدبابات في الضفة الغربية للمرة الأولى بعد عملية "الدرع الواقي" في عام 2002، يأتي بعد ضغوط شديدة من المستوى السياسي في تل أبيب.