استغل الدولي الجزائري سعيد بن رحمة فترة التوقف الدولي رفقة فريق ويست هام الإنجليزي بأداء مناسك العمرة رفقة عائلته.

ورافق سعيد بن رحمة عدد من أفراد عائلته، ووالدته التي أخذ معها عدد من الصور، التي فضل تبادلها رفقة عشاقه على صفحته الرسمية على “انستغرام”.

كما استغل سعيد بن رحمة نجم ويست هام فرصة راحته الحالية بعدما تم الاستغناء عن خدماته من قبل الناخب الوطني جمال بلماضي.

للإشارة، أن بلماضي استغنى عن خدمات بن رحمة من التربص المقام بسيدي موسى الذي يحضر فيه زملائه لمباراة الصومال التي ستجري غدا بملعب نيلسون مانديلا في إطار تصفيات المونديال.

إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: بن رحمة

إقرأ أيضاً:

رسالة متأخرة من السنوار إلى عائلته!

كشفت مصادر موثوقة في غزة، تفاصيل عن العمليات الإسرائيلية التي جرت لمطاردة رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس»، يحيى السنوار، على مدى عام من الحرب في القطاع، وهي مطاردة انتهت بمقتله «صدفة» خلال عملية عسكرية اعتيادية في حي تل السلطان برفح، الشهر الماضي.

وقالت مصادر متعددة من داخل «حماس» ومقربة منها لصحيفة الشرق الأوسط، “إن السنوار أرسل إلى عائلته رسالة عن تفاصيل مقتل ابن شقيقه، إبراهيم محمد السنوار، الذي كان يرافقه، وموقع دفنه، لكن الرسالة وصلت بعد يومين من مقتل يحيى السنوار نفسه”.

ورسمت المصادر صورة مفصلة لتحركات رئيس المكتب السياسي لـ«حماس» ومن رافقوه خلال الحرب المستمرة منذ أكثر من عام في قطاع غزة، مشيرة إلى أن إسرائيل كانت قد اقتربت من الإمساك بالسنوار 5 مرات على الأقل.

وذكرت المصادر، أن السنوار “ظل على تواصل مستمر مع قيادات حماس في الداخل والخارج باستخدام طرق أمان معقدة كان يحددها بنفسه”.

ولفتت المصادر إلى أن زوجة السنوار وأطفاله بخير، وكانوا يتلقون رسائل مكتوبة منه مرة واحدة على الأقل كل شهر أو شهر ونصف الشهر.

وقالت المصادر إنه مع توسع العمليات في خان يونس، اضطر السنوار في فبراير إلى الانتقال إلى رفح، حيث واصل التنقل بين مواقع فوق الأرض وتحتها، محافظا على الاتصال بقيادة حماس داخل وخارج غزة، خاصة في ما يتعلق بمفاوضات وقف إطلاق النار وإطلاق الأسرى.

وتوضح المصادر أن السنوار كان فعليا موجودا في بعض الأنفاق برفح، من بينها النفق الذي قتل 6 أسرى بداخله، مرجحة أن يكون هو من أصدر القرار الأخير بقتلهم.

وأشارت المصادر إلى أن السنوار ورفاقه عانوا من نقص شديد في الطعام، خصوصا في الأيام الثلاثة الأخيرة قبل مقتله.

وعند سؤالها عما إذا كان بقاء السنوار في رفح مرتبطا بفحص الأوضاع على محور فيلادلفيا وتأثيره على عملية تبادل الأسرى، نفت المصادر وجود أي خطط من هذا النوع. لكنها أوضحت أن السنوار ربما كان يدرس خيارات معقدة تتعلق بانسحاب إسرائيل التدريجي من المحور وتأثيره على المفاوضات.

وكانت الصحيفة نقلت عن ما سمتها “مصادر مطلعة من حركة حماس” أن “قيادة الحركة داخل قطاع غزة وخارجه تلقت مؤشرات جديدة تؤكد اغتيال محمد الضيف، القائد العام لـ”كتائب القسام”، وهو أمر أعلنته إسرائيل سابقا، لكن حماس نفته.

وفي هذا الصدد، نفت حركة حماس، في بيان مزاعم صحيفة الشرق الاوسط حول مصير الضيف. وقالت “لا صحة لما جاء في صحيفة الشرق الأوسط، حول مصير القائد المجاهد محمد الضيف”.

مقالات مشابهة

  • التيار يستغل الفرصة: عون اولا
  • برلمانيون عن ذي قار يطالبون رسميا الحكيم باستبدال المحافظ و بزيارة للسوداني
  • كيف استغل المستعمرون البناء لمحو الهوية ونهب الثروات وقمع الثورات؟
  • عشان محدش يستغل صورك.. طريقة عمل فورمات كامل للموبيل قبل البيع
  • موعد عودة الونش للمشاركة في المباريات مع الزمالك «خاص»
  • رسالة متأخرة من السنوار إلى عائلته!
  • رئيس الوزراء يهنئ مديرة صندوق النقد الدولي على فترة ولايتها الثانية: مراجعة برنامج الإصلاح الاقتصادي تبدأ قريبًا
  • مديرة صندوق النقد الدولي: مصر أظهرت قوة غير مسبوقة رغم التحديات التي تمر بها المنطقة
  • كاريكاتير أحمد رحمة
  • نوتنجهام فورست يسحق ويست هام بثلاثية فى الدوري الإنجليزي