اثر قصف جيش الإحتلال لساحته.. اصابة 7 من كوادر المستشفى الميداني الأردني في غزة
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
كشف الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة الأردنية، اليوم الأربعاء، إن 7 من كوادر المستشفى الميداني الأردني في غزة أصيبوا بجروج على مدخل قسم الطوارئ في المستشفى.
وذلك خلال محاولتهم إسعاف مواطنين فلسطينيين كانوا أصيبوا خلال قصف صهيوني ونقلوا اليها.
وأضاف الناطق الرسمي للجيش الأردني، إن إصابات أعضاء الطاقم بين طفيفة ومستقرة، ويقدم زملاؤهم العناية اللازمة لهم ولعدد من الفلسطينيين.
وأوضح ذات المصدر، ان الجيش الأردني بدأ تحقيقا رسميا للوقوف على تفاصيل ما حدث، ويوكّد مسؤولية الكيان في توفير الحماية اللازمة للمستشفى وكوادره.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أحمد موسي: ضرورة عدم تداول أي أخبار عن القوات المسلحة إلا من المصدر الرسمي
أكد الإعلامي أحمد موسى ضرورة عدم تداول أي معلومات أو أخبار عن القوات المسلحة إلا من المصدر الرسمي وهو المتحدث العسكري .
وأشار موسى أن الإعلام لديه أزمة حقيقية في الحصول على المعلومة، مؤكدًا أن الإعلام المصري عليه مسئولية كبيرة ويؤديها بشكل قوي ويجب دعم الإعلام.
عقدها المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، برئاسة الكاتب الصحفي كرم جبر، ندوة "حول التنظيم الذاتي للإعلام لمواجهة الشائعات" الاستمرار في الإجراءات التي يتخذها المجلس لملاحقة الحسابات المزيفة والكتائب الإلكترونية على السوشيال ميديا من خلال نشر الوعي بين الجمهور حول كيفية الإبلاغ عن تلك الحسابات المزيفة وكذلك الإجراءات التي يتخذها المجلس في هذا الشأن، وتعظيم مفهوم الأمن الإعلامي بين المواطنين وحماية المجتمع من الشائعات.
وقرر المجلس التعاون مع وسائل الإعلام في تفعيل آليات التنبؤ بالشائعات ومواسمها مثل (موسم دخول المدارس) والتعامل معها مبكرًا من خلال ضخ أكبر قدر من المعلومات لعدم ترك مجال لظهور الشائعات، وتدشين منصة يتمكن من خلالها الصحفيين والإعلاميين من التحقق والتدقيق في الصور والأخبار، وعمل دورات تدريبية بين الإعلاميين والمتحدثين الرسميين للوزارات والجهات المختلفة حول كيفية الرد على الشائعات.
كما أوصت الندوة بضرورة الحسم من كل الجهات المختصة في تطبيق القانون ضد مروجي الشائعات، وإساءة استخدام التكنولوجيا الحديثة في وسائل الإعلام، وعدم نشر أخبار أو فيديوهات إلا بعد التأكد من مصدرها، ورفع الوعي لدى أولياء الأمور بضرورة متابعة استخدام أبنائهم للسوشيال ميديا والألعاب الإلكترونية كونها قد تمثل خطرًا كبيرًا عليهم في المستقبل.