تفاصيل جديدة في حادثة حصار منزل رجل أعمال بالعاصمة صنعاء
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
حيروت – صنعاء
أكد رجل الأعمال اليمني توفيق الخامري، استمرار قوات أمنية تابعة للحوثي في حصار منزله بصنعاء .
وكشف الخامري عن حصوله على حكم قضائي، يسقط بموجبه دعوى المدعي العرجلي والتي كانت سببا في حصار منزله .
وكان نجل الخامري قد ظهر في مقطع فيديو، يشكو فيه من حصار منزلهم من قبل 30 طقمًا بقيادة القيادي الحوثي ناصر العرجلي، وعصابة تابعة له وأطقم تابعه للأمن المركزي أمن عام من قسم شرطه 7 يوليو.
#عاجل رجل الأعمال اليمني مصطفى الخامري وهو يشكو محاصرة منزله في صنعاء من قبل عشرات الأطقم الحوثيه الأمنية المصحوبه بالقناصة ، وكما تشاهدون في الفيديو الثاني عشرات الأطقم الحوثية متوجهة لمحاصرة منزله في شارع الستين بـ صنعاء #الحوثة_صهاينة_اليمن
pic.twitter.com/8no5qGsfXI
— صور من اليمن Pictures from Yemen (@Pictures0Yemen) November 13, 2023
وأكد الخامري، في مقطع فيديو جديد، استمرار حصار منزله، وقطع الكهرباء عنه، بحجة وجود أوامر قضائية ضد عمه، بحجز فلة تابعة له في صنعاء.
المصدر: موقع حيروت الإخباري
إقرأ أيضاً:
منظمة انتصاف تدين استمرار الجرائم الأمريكية بحق الشعب اليمني
أدانت منظمة انتصاف لحقوق المرأة والطفل، استمرار جرائم العدوان الأمريكي بحق الشعب اليمني، ومنها جريمة استهداف منزل مواطن في شعب الحافة بمديرية شعوب في أمانة العاصمة وراح ضحيتها شهداء وجرحى بينهم نساء وأطفال.
وأوضحت المنظمة في بيان ، أن هذا الاستهداف يعد انتهاكاً جسيماً للقانون الدولي الإنساني الذي يجرم استهداف المدنيين الأبرياء، ويؤكد تعمد العدوان الأمريكي انتهاك مبادئ وقواعد القانون الدولي الإنساني ومنها مبدأ الإنسانية، ومبدأ التمييز ومبدأ التناسب، وهو ما جعل هذه الجرائم ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية.
وحمل البيان أمريكا المسؤولية عن كُل الجرائم بحق المدنيين، مطالباً بالتحقيق والمُساءلة الجنائية لجميع من يثبت تورطهم في هذه الجرائم.
كما حمل الأمم المتحدة ومجلس الأمن مسؤولية صمتهم المخزي وتنصلهم عن واجباتهم مما شجع العدو الأمريكي على الاستمرار في ارتكاب المزيد من جرائم الحرب بحق المدنيين.
وجددت منظمة انتصاف مُناشدتها للمُجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية وجميع شرفاء وأحرار العالم، بتحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والإنسانية في مناصرة الشعب اليمني وإدانة الجرائم المروعة المرتكبة من قبل العدوان الأمريكي والضغط على الأمم المتحدة وتحديداً مجلس الأمن للقيام بواجبهم القانوني والأخلاقي في حماية المدنيين وإيقاف الحرب وجميع أشكال العدوان.
وطالبت بتشكيل لجنة تحقيق دولية محايدة للتحقيق في جميع الجرائم والمجازر المُرتكبة من قبل العدوان الأمريكي بحق المدنيين العزل.