ثقافة البحيرة تحتفل باليوم العالمي لمواجهة العنف ضد المرأة
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
نظم فرع ثقافه البحيرة، برئاسة محمد مصطفى البسيونى وكيل الوزارة، بالتعاون مع المجلس القومي للمرأة بالبحيرة، إحتفالية بمناسبة اليوم العالمي لمواجهة العنف ضد المرأة والفتاة ، تحت رعاية الدكتورة نهال بلبع - نائب محافظ البحيرة، وذلك
جاء ذلك بحضور الدكتور هانى جميعة وكيل وزارة الصحة بالبحيرة ،والمهندسة زكية رشاد - مقررة المجلس القومي للمرأة بالبحيرة ،و الدكتورمصطفى حمزة - عميد كلية الطفولة المبكرة بجامعة دمنهور.
وتضمنت الاحتفالية ندوة بعنوان مواجهة العنف ضد المرأة والفتاة ،بالإضافة الى عرض لمسرحية جمع مؤنث سالم إخراج عمرو جلال و عرض باليه بعنوان مواجهة العنف ، وذلك وسط حضور عدد كبير من القيادات التنفيذية والشعبية، والمهتمين بالحياة الثقافية بمختلف مدن وقري محافظة البحيرة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ثقافة تحتفل باليوم العالمي لمواجهة العنف ضد المرأة
إقرأ أيضاً:
ما حكم الصلاة بالبنطلون للمرأة؟.. أسامة الجندي يجيب
أكد الدكتور أسامة الجندي، وكيل وزارة الأوقاف لشئون المساجد، أن الصلاة جائزة في حال ارتداء المرأة للبنطلون بشرط أن يتم استيفاء شرط ستر العورة وعدم تحديد الجسد.
وقال الدكتور أسامة الجندي، ، ردا على سؤال من إحدى السيدات حول حكم الصلاة بالبنطلون في المنزل: "المرأة في الإسلام تُعتبر جوهرة ثمينة، كما أن الحِفاظ على سترها أمرٌ مهم، ومن هنا، يجب أن تلبس المرأة الثياب التي تستر جسدها بشكل كامل وتليق بمقام الوقوف بين يدي الله سبحانه وتعالى، فالمهم هو ستر العورة وليس نوع الثوب بحد ذاته".
وأضاف: "إذا كانت المرأة في بيتها وتُصلي، فلا مانع من أن تصلي بالبنطلون، طالما أن الثياب مستورة ولا تُظهر حجم الجسم أو تحدده، الأهم هو الخشوع في الصلاة، لأن الصلاة ليست مجرد أداء حركي، بل هي حالة من الخشوع والاتصال بالله".
وأشار إلى أهمية الخشوع في الصلاة، قائلاً: "الخشوع في الصلاة هو جوهرها، وقد ورد في القرآن الكريم: 'قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون'، فالصلاة لا تقتصر على أدائها فقط، بل يجب أن يكون المؤمن فيها خاشعًا أمام الله، لأن هذا هو جوهر العبادة".
وأوضح أن المرأة في المنزل يمكنها تحويل بيتها إلى مسجد، شريطة أن تحرص على إتمام الصلاة بتركيز وخشوع، مضيفا: "لا حرج في أن تصلي في مكانك في المنزل، ولكن احرصي دائمًا على ارتداء الثياب التي تليق بمقام الوقوف بين يدي الله".