بوابة الوفد:
2024-11-05@07:56:17 GMT

«دمج إسرائيل» فى المنطقة العربية.. أوهام

تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT

الإبادة الجماعية لأهل غزة كشفت وجه الصهاينة القبيح

تصريح وزير التراث الإسرائيلى بإلقاء قنبلة نووية دليل على الجنون

الإعلام الغربى آلة صهيونية «كذابة».. ودولة الاحتلال نشأت لتفريق العرب

أحترم الإمام الأكبر.. والأزهر مؤسسة وطنية تساند القضية الفلسطينية

أعيش «حالة شيزوفرينيا».. والمقالات عقل والإبداع روح

نعيش فى مجتمع ذكورى.

. ولا أنتظر الجوائز

 

الكاتب والروائى الكبير إبراهيم عبدالمجيد أحد أهم كتاب مصر والعرب، فقد أبدع أكثر من عشرين رواية، فضلًا عن القصص القصيرة والدراسات، من أعماله «ثلاثية الإسكندرية» و«ثلاثية الهروب من الذاكرة» و«العابرة» و«السايكلوب» و«حامل الصحف القديمة» و«الصياد واليمام» وله أيضاً كتب فكرية مثل «ما وراء الخراب» وترجمات مثل «رسائل من مصر» للوسى دوف جوردون، وكثير من الكتب التى جمعت بعض دراساته ومقالاته.

قدم «عبدالمجيد» العديد من الأعمال الإبداعية والمقالات فى الصحف المصرية والعربية، تحولت بعض رواياته إلى أعمال تليفزيونية وسينمائية، وقال عنه أديب نوبل نجيب محفوظ: «إنه يكتب بالألوان الأزرق للبحر والأصفر للصحراء»، ويعد «عبدالمجيد» من رموز جيل الستينيات، حصد العديد من الجوائز فى مصر وخارجها، منها جائزة نجيب محفوظ، وجائزة الدولة للتفوق فى الآداب، وجائزة ساويرس فى الرواية لكبار الكتاب، وجائزة كتارا وجائزة الشيخ زايد، وكان آخرها جائزة النيل فى الآداب عام 2022.

«الوفد» التقت الروائى إبراهيم عبدالمجيد ابن الإسكندرية، وهذا نص الحوار..

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: دمج إسرائيل المنطقة العربية مجرد أوهام إبراهيم عبدالمجيد الأعمال الإبداعية

إقرأ أيضاً:

إيكروم الشارقة يعلن عن لجنة تحكيم جائزة التراث الثقافي العربية لليافعين لعام 2024

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 أعلن مركز إيكروم الإقليمي في الشارقة “المركز الدولي لدراسة حفظ وترميم الممتلكات الثقافية” عن أعضاء لجنة التحكيم للدورة الثالثة من جائزة التراث الثقافي العربية لليافعين (2023-2024)، والتي ضمت مجموعة من الخبراء في مجال التراث الإنساني والفن التشكيلي . 

تعكس  الجائزة  التزام المركز الراسخ بالتعريف بالمواهب الاستثنائية للشباب في المنطقة العربية، بوصفهم حراس تراثنا الثقافي الغني، والاحتفاء بها ودعمها.
كما تعتبر  الجائزة، التي تقام تحت رعاية  الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، هي الأولى من نوعها في المنطقة  العربية التي تركز على التراث والتنمية المستدامة والفنون وتستهدف في المقام الأول الشباب من عمر 9-15 سنة.

 ويتم تنظيم هذه الجائزة كل عامين من قبل مركز إيكروم الإقليمي في الشارقة، بالتعاون مع اللجان الوطنية لليونسكو، والمدارس والمؤسسات التعليمية، في المنطقة العربية، تحت عنوان "تراثنا يجمعنا"، كما سيتم الإعلان عن نتائج المسابقة نهاية نوفمبر الجاري . 
وضمت لجنة التحكيم كلا من  عائشة ديماس، المدير العام لهيئة الشارقة للمتاحف منذ عام 2023، وشغلت سابقاً منصب مدير الشؤون التنفيذية في هيئة الشارقة للمتاحف، و ايمن عثمان الباروت، يشغل حاليا منصب الأمين العام للبرلمان العربي للطفل، كما يعمل كمستشار الشؤون البرلمانية في الأمانة العامة للمجلس الاستشاري لإمارة الشارقة وباحث أول لدى الأمانة العامة للمجلس الوطني الاتحادي. و عبد الحميد محمد الياسي، مدير إدارة رعاية الناشئة في ناشئة الشارقة التابعة لمؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين منذ العام 2019، و يشرف حالياً على تصميم البرامج التي تساهم في تطوير مهارات الناشئة ( من عمر 13 إلى 18 عام ) و الدكتورة نهى هلال فران، مؤرخة وباحثة وأكاديمية لبنانية ومؤسسة مشروع "التفكير فنياً"، لتوثيق التراث الفني والثقافي، تشغل منصب رئيسة تحرير مجلة "التشكيل"، التي تصدر عن جمعية الإمارات للفنون التشكيلية بدعم من دائرة الثقافة في الشارقة. والسيد حميد خلفان الكندي، مُقيّم دولي معتمد لبرامج التميز المؤسسي والفردي. 

وتضمن البيان الصادر صباح اليوم عن مركز ايكروم الشارقة  بأن اللجنة قد قامت بمراجعة الأعمال المقدمة للمسابقة  لاختيار الفائزين ضمن الفئات الرئيسية الأربع وهي  الرسم والرقص الفولكلوري والفيلم التوعوي والتصوير الفوتوغرافي. 

كما سيتم  الإعلان عن الفائزين بشكل رسمي خلال حفل خاص تستضيفه مدينة الشارقة في نهاية هذا الشهر، بينما سيتم بهذه المناسبة أيضاً عقد ورشات عمل تدريبية في مجالات الفنون والتصوير والاخراج لجميع الفائزين بالمراكز الثلاثة الاولى لكل فئة قبيل حفل الاعلان عن الفائزين.

تم إطلاق جائزة التراث الثقافي العربية لليافعين للمرة الأولى في عام 2020 بهدف رفع مستوى الوعي بأهمية الحفاظ على التراث الثقافي في المنطقة العربية، ونشر ثقافة صون التراث من خلال الفن، وحث الطلاب على زيارة المواقع الأثرية والتراثية، وترجمة أفكارهم حول مفهوم التنمية المستدامة وكيفية تطبيقه وتعزيزه من خلال الفنون. وعلى مر السنين، سلطت الجائزة الضوء على العديد من الإنجازات الرائعة والأعمال الفنية الاستثنائية للأفراد الشباب والمدارس الذين ساهموا بشكل كبير في الحفاظ على التراث الثقافي العربي وتعزيزه. وقد أظهر الفائزون السابقون مهارات استثنائية تعكس تفانيهم وإبداعهم ونهجهم المبتكر، مما ألهم الآخرين للسير على

 

مقالات مشابهة

  • البنتاجون: نشر قدرات عسكرية أمريكية بالمنطقة العربية لدعم إسرائيل
  • “العربية للطيران” تستأنف رحلاتها إلى “ينبع” بالمملكة العربية السعودية
  • إيران والدول العربية.. علاقات عنوانها تدخل سافر
  • إيران والدول العربية.. علاقات عنوانها التدخل السافر
  • آفاق السينما العربية بالقاهرة السينمائي.. دعم للمواهب وزيادة في الجوائز
  • العربية للطيران تستأنف رحلاتها إلى ينبع في السعودية
  • جمال الغندور: حسام عبدالمجيد يستحق ضربة جزاء.. وياو أنور ارتكب خطأ مع عواد
  • الإعلان عن أفضل الجامعات التركية
  • مندوب سوريا بالجامعة العربية: إسرائيل عازمة على دفع المنطقة لحرب إقليمية مفتوحة
  • إيكروم الشارقة يعلن عن لجنة تحكيم جائزة التراث الثقافي العربية لليافعين لعام 2024