وزير الصحة يكشف تفاصيل نقل عدد من مرضى الأورام من غزة إلى تركيا (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
كشف الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة، تفاصيل زيارة وزير الصحة التركي وعدد من الأطباء استعدادًا لاستقبال عدد من المرضى الذين كانوا يعالجون في المستشفى التركي في غزة.
وقال "عبد الغفار" في حواره على فضائية "إكسترا نيوز" مساء اليوم الأربعاء، إن تركيا منذ بداية العدوان وبدأت في تقديم الدعم والمساعدات الإنسانية والطبية.
وأضاف أنه تم وصول سفينة محملة بمساعدات كثيرة، موضحًا أنهم كانوا دائمي الاتصال ويتم زيارة بعض المرضى الذين كانوا يعالجون في المستشفى التركي في غزة وسيتم نقلهم بالطائرة إلى تركيا لتلقي العلاج.
وأشار إلى أنه حتى الآن وصلت 25 حالة ومعهم 12 مرافقا ومن الممكن أن يزيد هذا العدد وجميعهم من الأطفال والكبار الذين يعالجون من الأورام لأن المستشفى التركي في غزة كانت متخصصة في علاج الأورام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة آية وزير الصحة الأورام المساعدات الانسانية زيد مرضى الأورام الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة التركي خالد عبد الغفار وزير الصحة
إقرأ أيضاً:
الصغير: المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة
أكد حسن الصغير الدبلوماسي الليبي، أن “المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة”.
وأضاف الصغير في منشور فيسبوك، أن “كل الوثائق المنشورة من وزارة الصحة بطرابلس بالتزامن مع خبر توريد أدوية أورام من العراق لا يوجد بها ما يفيد بموافقة الجهات الرقابية او المحاسبية بطرابلس على الاستيراد من العراق أو السماح بالتعامل مع مصنع حديث أنشئ وافتتح بعد أخذ الموافقات على مبدأ التوريد، فالموافقات المبدئية صدرت في ديسمبر ويناير والمصنع باشر العمل و التصنيع منذ شهر فقط”.
وأردف؛ “بمعنى أن الموافقات كانت ضمن العطاء المحلي على توريد صنف معين من الأدوية دون تحديد الدولة أو الجهة المصنعة، الاستيراد من دولة العراق غير المسجلة بالأساس دوليا من ضمن الدول المصنعة لأدوية الأورام هو خطأ مسؤولة عنه وزارة الصحة او جهاز الإمداد الطبي بها أو الجهة إللي وافقت على الاستيراد من العراق”.
وتابع أن “المصنع العراقي غير مسموح له بتسويق منتجاته داخل العراق حتى ساعته وتاريخه ، بمعنى ان السلطات العراقية لم تمنح بعد الإذن الفتي لتداول منتجات المصنع العراقي بداخل العراق وسمحت فقط بتصديره للخارج بموافقة استثنائية تقدم بها المصنع للسلطات العراقية”.
وختم موضحًا أن “المصنع ليس لديه أي زبون آخر حتى ساعته وتاريخه سوى وزارة الصحة بطرابلس وهذا ما يؤكد فرضية بأن التصنيع أساسا تم بناءً على طلب زبونهم الوحيد حكومة الوحدة”.
الوسومالصغير