فاتورة بـ4 مليون ليرة.. هؤلاء سيدفعونها في لبنان!
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
قالت مصادر مُطلعة على عمل "النافعة" إنَّ هناك إشكاليات عديدة وعوائق مُرتبطة بعمليات تسجيل السيارات رغم أنّ هيئة إدارة السير عمدت إلى إستئناف العمل ضمن أغلب مراكزها على مختلف الأراضي اللبنانية.
ولفتت المصادر إلى أن هناك مساعٍ لإيجاد "فتوى" بشأن السيارات الأجنبية التي جرى تسجيلها في وقتٍ سابق وذلك من أجل إصدار "دفاتر" خاصة بها بعدما تم منحُ سائقيها في أوقاتٍ سابقة إستمارات ورقية باتت منتهية الصلاحية منذ أشهر.
كذلك، أشارت المصادر إلى أنّ من يقوم بتسجيل سيارة أجنبية حالياً، يتوجّبُ عليه دفع مبلغ 4 مليون و 200 ألف ليرة لبنانية، موضحةً أنّ المبلغ المذكور يشمل رسم اللوحة، الدفتر والبطاقة الإلكترونية اللاصقة التي يحصل عليها صاحب السيارة بعد التسجيل.
وبحسب المصادر، فإنَّ هناك مشكلة أيضاً تتمحور في عدم توافر لوحاتٍ جديدة بشكلٍ سهل، كما أن "البطاقة اللاصقة" غير متوفرة أيضاً. المصدر: خاص "لبنان 24"
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يتوعد الحوثيين: سيتعلمون أيضا ما تعلمته حماس وحزب الله ونظام الأسد وآخرون
جدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء، تهدديه لجماعة الحوثي في اليمن بعد تصاعد هجماتها بالصواريخ والمسيرات على تل أبيب في الأسابيع الأخيرة.
جاء ذلك في كلمة بثها نتنياهو على حسابه بمنصة "إكس" بمناسبة عيد الحانوكا (الأنوار) اليهودي (25 ديسمبر/ كانون الأول الجاري-1 يناير/ كانون الثاني المقبل)، ويشعل خلاله اليهود شمعة كل ليلة.
وقال نتنياهو: "نحن نوجه الضربات للأعداء وأولئك الذين ظنوا أنهم سيقطعون خيط حياتنا هنا، لذلك سينطبق ذلك على الجميع".
وأضاف: "سيتعلم الحوثيون أيضا ما تعلمته حماس وحزب الله ونظام الأسد وآخرون، وحتى لو استغرق الأمر وقتا، فإن هذا الدرس سيتعلمه الشرق الأوسط برمته" وفق ادعائه.
وفي المقابل قال عضو مجلسها السياسي الأعلى محمد علي الحوثي، في تصريح نشرته وكالة أنباء "سبأ" التابعة للجماعة الثلاثاء: "نقول لنتنياهو، إن اليمن أبعد عليه من عين الشمس".
وأردف: "اليمنيون لا يخافون اليهود ولا يكترثون لأي تهديدات، بل يعتبرونها تصريحات جوفاء، ومن لا يعلم الحقيقة، فليسأل عن الشعب اليمني وشجاعته وقوته وصموده واستبساله".
وفي وقت سابق الأربعاء، قالت جماعة الحوثي، في بيان، إن قواتها "نفذت عمليتين عسكريتين بطائرتين مسيرتين، استهدفت بالأولى هدفا حيويا حساسا في منطقة يافا المحتلة (وسط إسرائيل)، بينما استهدفت الثانية المنطقة الصناعية في عسقلان (جنوب)".