صحة غزة لـرؤيا: انقطاع الاتصال مع طاقم مستشفى الشفاء
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
قال مدير عام وزارة الصحة في غزة منير البرش: "انقطاع الاتصال مع طاقم مستشفى الشفاء".
أشار إلى أن جنود الاحتلال لا يزالون داخل المستشفى.
وفجر الأربعاء، اقتحم جيش الاحتلال مستشفى الشفاء الطبي بغزة فجر الأربعاء، وسط قصف عنيف واشتباكات ضارية في محيطه وإطلاق قنابل إنارة بشكل مكثف.
أخبار ذات صلة نواب في الكونغرس الأمريكي يطالبون بوقف إطلاق النار في غزة نواب في الكونغرس الأمريكي .
... نواب في الكونغرس الأمريكي .... نواب في الكونغرس الأمريكي يطالبون بوقف ....
منذ 8 دقائق
الجهاد الإسلامي: الشعب الفلسطيني يقتل بالسلاح الأمريكي الجهاد الإسلامي: الشعب .... الجهاد الإسلامي: الشعب .... الجهاد الإسلامي: الشعب الفلسطيني يقتل ....منذ 50 دقيقة
مراسل رؤيا: الاحتلال قام بالتحقيق مع كل من يتواجد داخل مجمع .... مراسل رؤيا: الاحتلال قام .... مراسل رؤيا: الاحتلال قام .... مراسل رؤيا: الاحتلال قام بالتحقيق مع كل ....منذ 53 دقيقة
ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 11,500 شهيد ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع .... ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع .... ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى ....منذ 58 دقيقة
"ا ف ب": جيش الاحتلال انسحب من مستشفى الشفاء وانتشر حول .... "ا ف ب": جيش الاحتلال انسحب من .... "ا ف ب": جيش الاحتلال انسحب .... "ا ف ب": جيش الاحتلال انسحب من مستشفى ....منذ ساعة
أ ف ب: البيت الأبيض ينفي "موافقة"واشنطن على العملية .... أ ف ب: البيت الأبيض ينفي .... أ ف ب: البيت الأبيض ينفي .... أ ف ب: البيت الأبيض ينفي "موافقة"واشنطن ....منذ ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًصحة غزة لـ"رؤيا": انقطاع الاتصال مع طاقم مستشفى الشفاء
فلسطين | منذ دقيقةنواب في الكونغرس الأمريكي يطالبون بوقف إطلاق النار في غزة
فلسطين | منذ 8 دقائقالجيش العربي: إصابة 7 من كوادر المستشفى الميداني الأردني في غزة
الأردن | منذ 32 دقيقةالجهاد الإسلامي: الشعب الفلسطيني يقتل بالسلاح الأمريكي
فلسطين | منذ 50 دقيقةمراسل رؤيا: الاحتلال قام بالتحقيق مع كل من يتواجد داخل مجمع الشفاء الطبي
فلسطين | منذ 53 دقيقةارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 11,500 شهيد
فلسطين | منذ 58 دقيقة للمزيدترفيعات في مديرية الأمن العام - أسماء
الأردنمهم للأردنيين بخصوص أسعار "الصوبات" في الأسواق
اقتصادطقس العرب يكشف الحالة الجوية في الساعات المقبلة في الأردن - تفاصيل
طقسالحكومة تكشف سبب توقيف عدد من الأشخاص خلال الأيام الماضية
الأردنما هي الصفقة التي تحدث عنها أبو عبيدة للإفراج عن المحتجزين وتماطل فيها تل أبيب؟
فلسطينجيش الاحتلال: سماع دوي انفجارات وصفارات الإنذار في إيلات
فلسطين الطقسأجواء خريفية مائلة للبرودة في الأردن الخميس
زخات خفيفة ومتقطعة من الأمطار في مناطق محدودة بالأردن الأربعاء
أمطار رعدية في بعض مناطق الأردن الأربعاء
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: ارتفاع حصیلة الشهداء فی قطاع البیت الأبیض ینفی الجهاد الإسلامی مستشفى الشفاء الاحتلال قام مراسل رؤیا فی غزة
إقرأ أيضاً:
سر الاستقواء الأمريكي – الإسرائيلي
شكّل الإعلان الصادر عن وزير الحرب في كيان الاحتلال يسرائيل كاتس، حول الحصول على ترخيص أمريكي بالبقاء في المناطق اللبنانية المحتلة دون قيد زمنيّ، صدمة للبنانيين وحكومتهم بعد نيل حكومة الرئيس نواف سلام الثقة وهي تبني آمالاً، كما قالت في مواقف رئيسها ووزير خارجيّتها وسبقهم رئيس الجمهورية بالقول، إنّ الحل الدبلوماسيّ والضغط الدبلوماسيّ هو رهان لبنان لإلزام كيان الاحتلال بالانسحاب من النقاط اللبنانية المحتلة داخل الخط الأزرق تمهيداً للانسحاب من الشق اللبنانيّ من بلدة الغجر الموجود أيضاً داخل الخط الأزرق وصولاً لحسم أمر النقاط التي يسجّل لبنان تحفظه على بقاء الاحتلال فيها وفي مقدّمتها مزارع شبعا المحتلة، كما نص اتفاق وقف إطلاق النار ونص قبله القرار 1701 وكفل الأمريكيّون تنفيذ كيان الاحتلال لهما، والحديث عن الحلّ الدبلوماسيّ والضغط الدبلوماسيّ هو التوصيف المنمّق لما ينتظره لبنان الرسمي من واشنطن، التي لا يُخفى على أحد حجم دورها في تظهير الصورة الجديدة للحكم والحكومة.
تجاهلت واشنطن مسؤوليتها بإصدار نفي لكلام كاتس، وتجاهل لبنان الرسميّ تجاهل واشنطن وكلام كاتس معاً، لما في الأمر من إحراج، ولبنان الرسمي لا يملك أن يقول ما يقوله بعض اللبنانيين عن مبرّرات وذرائع للموقف الإسرائيلي، لأنه يعلم أن الاتفاق واضح والتزامات لبنان فيه لا لبس حولها وهي محصورة في بند وحيد هو انسحاب قوات حزب الله إلى ما وراء الليطاني، ولبنان الرسمي راضٍ عن تجاوب حزب الله مع ما طلبه منه الجيش اللبناني في هذا السياق، وكان يعلن أنه لا يعتبر أن هناك أي إخلال لبناني بالموجبات يبرر الإخلال الإسرائيلي، عندما كانت “إسرائيل” تقول إن مبرّر إخلالها هو أن الاتفاق مشروط بانتشار الجيش اللبنانيّ وانسحاب حزب الله إلى ما وراء الليطاني، كما قال بنيامين نتنياهو عشية انتهاء مدة الستين يوماً المنصوص عليها في الاتفاق لانسحاب إسرائيلي كامل إلى ما وراء الخط الأزرق.
أمامنا مشهدان واحد ميدانيّ والثاني سياسيّ، حتى تاريخ نهاية مهلة الستين يوماً، الميداني يقول إن الاحتلال فشل في احتلال القرى والبلدات اللبنانية طوال أيام المواجهات العسكرية الممتدة من 27 أيلول 2024 الى 27 تشرين الثاني 2024، إلا أنه في أيام تطبيق الاتفاق دخل 47 قرية وبلدة ودمّر ما فيها من منازل وبنى تحتية، بعدما صار أمن الجنوب في عهدة الدولة اللبنانيّة والحل الدبلوماسيّ، والعجز الإسرائيلي عن احتلال القرى والبلدات خلال المواجهات هو الذي أجبره على قبول الاتفاق الذي ينصّ على الانسحاب الكامل، وما لمسه من قدرة على حرية التوغل والتدمير في مرحلة تطبيق الاتفاق هي ما أغراه على طلب تمديد المهلة، لكننا في السياسة كنّا طول المرحلتين أمام مشهد تعبّر عنه المواقف الصادرة عن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، تتحدث حصراً عن اتفاق يقضي بانسحاب حزب الله إلى ما وراء الليطاني، ومواقف أمريكية في لجنة الإشراف على الاتفاق تقول إن هناك انتهاكات إسرائيلية تهدّد الاتفاق ويجب أن تتوقف.
إذا كان الدخول في المسار الدبلوماسيّ شكل مصدر شعور الإسرائيلي بالاطمئنان لدخول مناطق لم يتمكّن من دخولها خلال الحرب، والسعي لتمديد المهلة حتى 18 شباط، ثم التنكّر للمهلة واختيار البقاء في أراضٍ لا خلاف على وجوب الانسحاب منها. فالسؤال هو ماذا حدث حتى صار لدى الإسرائيلي تعديل في الخطاب وربط الانسحاب بشروط لا تقتصر على انسحاب حزب الله إلى ما وراء الليطاني؟ ولماذا تبدّل الخطاب الأمريكي من اعتبار التأخير الإسرائيلي والبقاء في أراضي لبنان انتهاكاً للاتفاق وباتت تعطي الترخيص للبقاء دون مهلة زمنيّة، كما قال كاتس؟
الجواب المؤلم، هو أن الداخل اللبناني المعادي للمقاومة هو السبب، وأن هذا الداخل اللبناني الذي دأب على الزعم بأن لا انسحاب كامل دون إنهاء أمر سلاح المقاومة، ولا أموال سوف يسمح بوصولها بهدف إعادة الإعمار دون نزع هذا السلاح، وجد خطابه موضع طعن في مصداقيّته واتهامه بالعدائيّة لدرجة وصفه الإسرائيلي أكثر من “إسرائيل” نفسها، حتى تمّ تشييع الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، فتحرّك أصحاب هذا الخطاب يحملون ما يسمّونه بالتراخي الأمريكي والإسرائيلي مسؤولية ما يسمّى بتعافي حزب الله واستعادة بيئته وشعبيته، وكانت النتيجة بالون الاختبار الذي أطلقه كاتس وصمتت عنه واشنطن، كورقة ضغط بيد هذا الداخل اللبناني عساه يستطيع توظيفه، كما يزعم في محاصرة المقاومة وابتزازها، وربما تحقيق مكاسب في اتجاه تسريع وضع مستقبل سلاحها على الطاولة.
إذا كان قد حُسم أمر أن الحكومة هي حكومة القرار 1701 وليست حكومة القرار 1559، فإن ما لم يُحسم بعد، هو هل القرار 1701 هو خطوة نحو القرار 1559 أم هو خطوة نحو القرار 425؟
إذا كان نص خطاب القَسَم عن حق الدولة في احتكار حمل السلاح وبسط سلطة الدولة بقواها الذاتية على كامل أراضيها، استعادة لما جاء في اتفاق الطائف، فإنه من المفيد التذكير أن اتفاق الطائف ترافق مع رهانات وأحلام دبلوماسيّة شبيهة برهان قادة الدولة الحاليين، يومها مسار مدريد ووعود تنفيذ القرار 425، واليوم وعود أمريكية بتحييد لبنان عن صراعات المنطقة وأزماتها، كان كلام الطائف قبل مقتل رابين، وكانت وعود أمريكا للبنان قبل إعلان تهجير غزة.
الاستقواء الأمريكي الإسرائيلي بالداخل اللبناني، رهان يسقط مع سقوط الحل الدبلوماسي للاحتلال، كما هو حال الاستقواء من بعض الداخل اللبناني بالحضور الأمريكي والإسرائيلي.
* رئيس تحرير صحيفة البناء اللبنانية