آب هو الأسوأ!.. إليكم الأشهر الأفضل لنجاح حمية إنقاص الوزن صحة
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
صحة، آب هو الأسوأ! إليكم الأشهر الأفضل لنجاح حمية إنقاص الوزن،وقام باحثو جامعة أكسفورد ، بقيادة اختصاصي التغذية دكتور ديميتريوس كوتوكيديس، بمراقبة .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر آب هو الأسوأ!.. إليكم الأشهر الأفضل لنجاح حمية إنقاص الوزن، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وقام باحثو "جامعة أكسفورد"، بقيادة اختصاصي التغذية دكتور ديميتريوس كوتوكيديس، بمراقبة 85514 شخصًا في إنكلترا، تبلغ أعمارهم 65 عامًا في المتوسط، والذين بدأوا برنامجا تابعا لهيئة الصحة الإنكليزية NHS للوقاية من مرض السكري بين كانون الثاني 2017 وكانون الأول 2018، لم يصب أي من المشاركين في الدراسة بداء السكري، وإنما لاحظوا فقط ارتفاع نسبة السكر في الدم.
انضم المشاركون إلى جلسات عبر الإنترنت وجهاً لوجه مع الخبراء، حيث تم تشجيعهم على تناول طعام صحي وممارسة المزيد من التمارين لتحسين صحتهم العامة.
وأظهرت النتائج، التي نُشرت في دورية "Obesity"، أن أولئك الذين بدأوا اتباع نظام غذائي في كانون الثاني فقدوا وزنًا أكبر من أولئك الذين بدأوا نظامًا صحيًا جديدًا في أي وقت آخر من العام، حيث كان آب هو الشهر الأقل نجاحًا، يليه تموز بواقع 1.65 كغم، ثم أيلول حوالي 1.79 كغم وكانون الأول وصل إلى 1.83 كغم. ويرجح الخبراء أن أحد الأسباب المحتملة وراء تراجع النتائج الإيجابية في شهر آب إلى الافتقار لروتين ثابت ومستقر نتيجة لخطط العطلات الصيفية. (العربية)المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عمليتا طعن في طرابلس.. إليكم التفاصيل
أقدم المدعو "ع.س" على طعن "ا.ش" في بطنه خلال إشكال فردي ناتج عن خلافات شخصية بين الطرفين، وذلك في منطقة بحنين - المنية، حسب مندوبة "لبنان24".
وعلى الفور تم نقل المصاب إلى مستشفى الخير في المنية لتلقي العلاج، حيث أفادت المعلومات أن حالته غير مستقرة.
وقد حضرت القوى الأمنية إلى مكان الحادث وفتحت تحقيقًا بالواقعة، فيما يجري العمل على توقيف الفاعل واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وفي حادثة أخرى، أقدم شخص مجهول على طعن الشاب "ع.س" (19 عامًا) بواسطة سكين في عدوة الروضة – المنية، قبل أن يلوذ بالفرار إلى جهة مجهولة.
وقد تم نقل المصاب إلى مستشفى طرابلس الحكومي في القبة لتلقي العلاج، حيث لم تُعرف حتى اللحظة طبيعة إصابته أو حالته الصحية.