لا وصاية لأي طرف على شعب الجنوب
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن لا وصاية لأي طرف على شعب الجنوب، كتب د. حسين لقور بن عيدانمن يعتقدون أنهم ورثوا الوصاية على الشعوب عليهم مراجعة ما بنوا عليه من إعتقاد واهم، فهذه الشعوب هي مسؤولة عن .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لا وصاية لأي طرف على شعب الجنوب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كتب : د. حسين لقور بن عيدان
من يعتقدون أنهم ورثوا الوصاية على الشعوب عليهم مراجعة ما بنوا عليه من إعتقاد واهم، فهذه الشعوب هي مسؤولة عن نفسها، تخلق آلياتها الخاصة لمواجهة تبعات مشاكلها، و لا تنتظر من أحد تلقي التعليمات.
كما هي دوما الحروب تبدا بعنوان و عقيدة وأهداف محددة ثم تنتهي في أماكن وعناوين وأهداف أخرى.
لكن التغيير الذي خلط الأوراق على الجميع قد حصل من خلف غبار المعارك و أصوات المدافع و الطائرات التي تركت اباءا بحسرتهم و امهات ثكلى بألآمهن، و زوجات مكلومات بأطفالهن، سقطن في براثن البؤس و الفقر، و لم يعد هناك من خسارة أكبر و أكثر مما حصل.
من ارتهن لمن أدمنوا الفشل و أستعانوا بأدوات عاجزة و فاسدة لا يمكنهم فهم حقيقة الصراع، و إن فهموا فليس لديهم الجرأة على الذهاب إلى أسباب الحرب الحقيقية و حلها، فعدم فتح الخراج بالكامل و إخراج الصديد منه لا يشفي المريض.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يهنئ الرئيس السيسي بحلول شهر رجب والعام الجديد
هنأ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بمناسبة حلول شهر رجب من التقويم الهجري المبارك، وبالعام الميلادي الجديد ٢٠٢٥، راجيًا أن يكون الشهر الكريم فاتحةً للخير والرضا من الله عز وجل، وأن يكون العام الميلادي الجديد بابًا للخير والتوفيق على فخامته وعلى مصرنا الحبيبة.
وتوجّه الوزير بالدعاء إلى الله -عز وجل- أن يجعل رجب الفردَ والعام الجديد استمرارًا لجهود النماء والاستقرار في ربوع مصر، وأن يكتب فيهما أجمل التوفيق وأعظمه لكل المصريين في سبيل خدمة الوطن ورفعته.
كما أعرب الوزير عن خالص رجائه أن يكون انتصاف العام الهجري وحلول العام الميلادي الجديد مبشرات بذيوع الأمن والسلام في العالم أجمع، وأن تسعد فيهما كل الشعوب المحبة للسلام بحياة هانئة وعيش رغيد؛ وأن تسود فيهما روح المحبة والتعاون والسلام بين الشعوب، وأن تظل مصر -قيادة وشعبًا- واحة للسلام والأمان والتنمية.