بوابة الوفد:
2024-09-17@04:54:16 GMT

العنصرية

تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT

العنصرية سببها الأساسى راجع إلى أن بعض الأشخاص الذين يعتقدون أنهم من الجنس «الأرى الأبيض» هذا الجنس البشرى ينظر إلى باقى البشر خاصة السود منهم على أنهم مجرد حيوانات فى صورة بشرية، وأن هؤلاء الحيوانات منخفضو الذكاء. والأخطر فى العنصرية إذا تم ربطها بدين معين، هكذا فعل المتطرفون اليهود الذين يرون قتل الخارجين عن دينهم حيوانات ويجوز ذبحهم لأنهم لم يُخلَقوا فى الدنيا إلا لخدمتهم، فإذا لم يفعلوا ذلك جاز قتلهم.

ونجد الكثير منا يعترضون على هذا السلوك من هؤلاء المتطرفين، وهم يمارسون تلك العنصرية بشكل أو بآخر، وهناك عنصرية أخرى تكون بسبب موقعك الجغرافى أو من ناحية الوظيفة أو المهنة التى تعمل فيها. وهى عريقة بيننا، فمازلنا نطلق النكات على أهل الجنوب ونعتقد أنهم أقل ذكاء منا.. وآخرون يمارسون العنصرية لمجرد أنهم يشغلون بعض الوظائف الرسمية، ويعتقدون أن هذه الوظيفة سبب لأن يكون فوق الجميع وليس لخدمتهم. وهناك العديد من القصص، فهذا الذى رفض ابن عامل نظافة أن يعمل معه فى ذات الوظيفة، رغم أنه يحمل أعلى تقدير فى دراسته. ورغم أن النضال ضد العنصرية إلا أنها مازالت داخلنا. فها هى الواسطة التى تقتل كل ما لم يستطع أن يحصل عليها لمجرد أنه ليس ابنًا لعائلة معروفة أو ابنًا لموظف كبير... ياعزيزى كلنا....!!

لم نقصد أحدًا!!

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: العنصرية الأشخاص

إقرأ أيضاً:

بالوعات الصرف أمام مدارس تلا بالمنوفية " تنذر بوقوع كارثة"

تشهد قرى مركز تلا بمحافظة المنوفية كارثة حقيقية بوجود بالوعة صرف صحى بدون غطاء ووضع أكوام من حطب القش وقطع من الأحجار عليها، خشية وقوع أحد المارة فيها، تحديداً قرية بابل شارع الترعة الجديدة، وبالوعة أخرى أمام مدرسة الثانوية بقرية زنارة بالإضافة إلى البالوعة المتواجدة أمام مدرسة البراء بزنارة.

 

وأكد الأهالي أنهم تقدموا  بشكاوى إلى المسؤولين بوضع أغطية علي تلك البيارات ولكن دون جدوى لم يتحرك أحد من المسؤولين  لتغطية البالوعة المكشوفة التى تتوسط الشارع قبل وقوع الكارثة.

وناشد محمد علي، المسؤولين في محافظة المنوفية أنهم  يعانون من وجود بالوعات بدون غطاء على طريق المؤدي الي مدارس قرية زنارة ومدارس قرية  بابل  التابعين إلى مركز تلا بمحافظة المنوفية والمدارس  ستفتح الأسبوع المقبل وهذا الطريق يمشي عليه المئات من التلاميذ بالمراحل التعليمية المختلفة مما تنذر بكارثة لتفادي سقوط أطفال فيها.

وأضاف الأهالى القاطنين بتلك القري أنهم تقدموا بالعديد من الشكاوى لرئيس مركز ومدينة تلا و شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالمنوفية لتغطية البلاعات  حفاظًا على أرواح الجميع ومنعا لحوادث الغرق أو الاختناق نتيجة الغازات الموجودة في بيارات الصرف الصحي لكن دون جدوى .

وطالب الأهالي اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية، بالتدخل السريع قبل وقوع الكارثة وتغطية البالوعات  المكشوفة خشية سقوط أحد المارة حيث أن الأهالي يغطوها باكوام من القش

مقالات مشابهة

  • ثروت سويلم: سيتم الإعلان عن شكل الدوري الجديد يوم إلاربع وهناك مفاجأه
  • فنلندا..الشرطة تعتقل 3متهمين بالتورط في أنشطة داعش
  • بالوعات الصرف أمام مدارس تلا بالمنوفية " تنذر بوقوع كارثة"
  • بيان.. باريس سان جيرمان لا يتسامح مع العنصرية
  • لتجنب الشعور بالتوتر خلال الإنترفيو.. اتبع هذه النصائح لنيل الوظيفة
  • إحباط ترويج 3 أطنان دقيق مدعم في السوق السوداء
  • هيئة حقوق الإنسان: أنظمة المملكة تجرّم العنصرية وتكفل المساواة
  • الغندور: كولر استقر على تشكيل الأهلي وهناك تفكير في مركزين فقط
  • ”قهر الشعب أو الفصل من الوظيفة”.. الحوثيون يواصلون إذلال الموظفين في مناطق سيطرتهم!
  • مروجة المؤامرات والتصريحات العنصرية.. من هي لورا لومر التي تثير الجدل بحملة ترامب؟