العنصرية سببها الأساسى راجع إلى أن بعض الأشخاص الذين يعتقدون أنهم من الجنس «الأرى الأبيض» هذا الجنس البشرى ينظر إلى باقى البشر خاصة السود منهم على أنهم مجرد حيوانات فى صورة بشرية، وأن هؤلاء الحيوانات منخفضو الذكاء. والأخطر فى العنصرية إذا تم ربطها بدين معين، هكذا فعل المتطرفون اليهود الذين يرون قتل الخارجين عن دينهم حيوانات ويجوز ذبحهم لأنهم لم يُخلَقوا فى الدنيا إلا لخدمتهم، فإذا لم يفعلوا ذلك جاز قتلهم.
لم نقصد أحدًا!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العنصرية الأشخاص
إقرأ أيضاً:
بالوعات الصرف أمام مدارس تلا بالمنوفية " تنذر بوقوع كارثة"
تشهد قرى مركز تلا بمحافظة المنوفية كارثة حقيقية بوجود بالوعة صرف صحى بدون غطاء ووضع أكوام من حطب القش وقطع من الأحجار عليها، خشية وقوع أحد المارة فيها، تحديداً قرية بابل شارع الترعة الجديدة، وبالوعة أخرى أمام مدرسة الثانوية بقرية زنارة بالإضافة إلى البالوعة المتواجدة أمام مدرسة البراء بزنارة.
وأكد الأهالي أنهم تقدموا بشكاوى إلى المسؤولين بوضع أغطية علي تلك البيارات ولكن دون جدوى لم يتحرك أحد من المسؤولين لتغطية البالوعة المكشوفة التى تتوسط الشارع قبل وقوع الكارثة.
وناشد محمد علي، المسؤولين في محافظة المنوفية أنهم يعانون من وجود بالوعات بدون غطاء على طريق المؤدي الي مدارس قرية زنارة ومدارس قرية بابل التابعين إلى مركز تلا بمحافظة المنوفية والمدارس ستفتح الأسبوع المقبل وهذا الطريق يمشي عليه المئات من التلاميذ بالمراحل التعليمية المختلفة مما تنذر بكارثة لتفادي سقوط أطفال فيها.
وأضاف الأهالى القاطنين بتلك القري أنهم تقدموا بالعديد من الشكاوى لرئيس مركز ومدينة تلا و شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالمنوفية لتغطية البلاعات حفاظًا على أرواح الجميع ومنعا لحوادث الغرق أو الاختناق نتيجة الغازات الموجودة في بيارات الصرف الصحي لكن دون جدوى .
وطالب الأهالي اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية، بالتدخل السريع قبل وقوع الكارثة وتغطية البالوعات المكشوفة خشية سقوط أحد المارة حيث أن الأهالي يغطوها باكوام من القش