العنصرية سببها الأساسى راجع إلى أن بعض الأشخاص الذين يعتقدون أنهم من الجنس «الأرى الأبيض» هذا الجنس البشرى ينظر إلى باقى البشر خاصة السود منهم على أنهم مجرد حيوانات فى صورة بشرية، وأن هؤلاء الحيوانات منخفضو الذكاء. والأخطر فى العنصرية إذا تم ربطها بدين معين، هكذا فعل المتطرفون اليهود الذين يرون قتل الخارجين عن دينهم حيوانات ويجوز ذبحهم لأنهم لم يُخلَقوا فى الدنيا إلا لخدمتهم، فإذا لم يفعلوا ذلك جاز قتلهم.
لم نقصد أحدًا!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العنصرية الأشخاص
إقرأ أيضاً:
محافظ أسوان يلتقي وفد بعثة الاتحاد الأوروبي والقومي للمرأة
التقى اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان بوفد الاتحاد الأوروبى برئاسة السفيرة أنجلينا آيخهورست رئيس بعثة الاتحاد الأوروبى فى مصر ، وبحضور المستشارة أمل عمار رئيس المجلس القومى للمرأة ، والوفد المرافق لهم ، وذلك ضمن زيارة الوفد لعاصمة الشباب والإقتصاد والثقافة الإفريقية كما أعلنها الرئيس عبد الفتاح السيسى ، فضلاً عن المشاركة فى فعاليات مهرجان أسوان الدولى التاسع لأفلام المرأة.
ومن جانبه قدم الدكتور إسماعيل كمال شكره لوفد الاتحاد على الدعم المتواصل فى مختلف المجالات التنموية والخدمية والفنية والثقافية وهو الذى ظهر جلياً على أرض أسوان من خلال تنفيذ مشروعات تمكين المرأة والطاقة الجديدة والمتجددة والمتجسدة فى أكبر مدينة شمسية ببنبان.
الاتحاد الأوروبيولفت إلى أن المحافظة ترحب دائماً بالتعاون المثمر والبناء مع بعثة الإتحاد الأوروبى ، وأيضاً المجلس القومى للمرأة لتنفيذ المزيد من المشروعات التى تصب فى صالح المواطن الأسوانى.
فيما قدمت رئيسة بعثة الإتحاد الأوروبى شكرها وتقديرها لمحافظ أسوان على حسن وحفاوة الإستقبال، مؤكده على سعى الإتحاد المتواصل والمستمر لتقديم كافة أوجه الدعم لإقامة مشروعات خدمية وتنموية على أرض أسوان فى كافة القطاعات ، مع حرص الإتحاد على المشاركة السنوية فى فعاليات مهرجان أفلام المرأة فى ظل الرعاية الكبيرة التى يتم تخصيصها للمرأة من قبل الإتحاد.
وخلال اللقاء تم عرض إستراتيجية التنمية المستدامة وفقاً لرؤية مصر 2030 ذات الاقتصاد التنافسى والمتوازن والمتنوع ، والذى يعتمد على الابتكار والمعرفة ، وقائم على العدالة والاندماج الاجتماعى والمشاركة ذات النظام الإيكولوجى المتزن والمتنوع بهدف إستثمار عبقرية المكان والإنسان ، وذلك طبقاً للمناهج المبتكرة بما يساهم فى رفع معدلات النمو الإقتصادى وخلق فرص عمل ، وتعزيز مصادر الدخل ورفع مستويات جودة الحياة.
أعقبه تبادل محافظ أسوان وسفيرة الإتحاد الأوروبى ورئيس المجلس القومى للمرأة الدروع وذلك توطيداً للعلاقات المتبادلة التى تصب فى صالح المواطن الأسوانى .