مصر.. وصول طائرة مساعدات سعودية سابعة لقطاع غزة (صور)
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
وصلت الطائرة الإغاثية السعودية السابعة إلى مطار العريش المصري تحمل 35 طنا من المواد الغذائية والإيوائية، سيتم نقلها برا عبر رفح إلى قطاع غزة.
وكانت الطائرة قد غادرت مطار الملك خالد الدولي بالرياض اليوم متجهة إلى مطار العريش الدولي بمصر تمهيدا لنقل حمولتها برا إلى قطاع غزة.
إقرأ المزيدوأفاد مصدر في الديوان الملكي السعودي بحديث لمراسل RT، بأن "مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية" سيسيّر أول سفينة في جسر بحري سعودي إلى غزة في غضون يومين.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة طوفان الأقصى قطاع غزة مساعدات إنسانية معبر رفح
إقرأ أيضاً:
يفاجأ بطائزة بوينغ قرب سريره في الفندق
صُدم أحد نزلاء الفندق عندما اكتشف طائرة بوينغ 737 قرب سريره داخل غرفته الفندقية. وما زاد من دهشته هو أن الطائرة لم تكن مجرد نموذج للعرض، بل كانت حقيقية، مع قمرة قيادة تعمل بشكل كامل حسب قوله.
خرص المدرب الرياضي الشخصي ريان جاي (25 عاماً) على توثيق هذه الحادثة الغريبة، ومشاركتها من خلال فيديو نشره على تيك توك حصد 24 مليون مشاهدة، ويظهر فيه غرفته التي تحتوي على طائرة عملاقة في وسطها.
وعبّر عن دهشته الكبيرة عندما دخل غرفته ليكتشف وجود طائرة حقيقية بجانب سريره، مشبهاً شعوره بطفل مع لعبة عملاقة، خاصة وأن الطائرة كانت تعمل بكامل وظائفها.
وأثار الفيديو ردود أفعال متنوعة بين المتابعين، والتي تراوحت بين السخرية والدهشة وحتى القلق، فالبعض لاحظ أن الطائرة لا تعمل بالكامل، بينما آخرون أشاروا إلى صعوبة إيقاف الطائرة في هذا المكان
وفي تصريح نقلته صحيفة "نيويورك بوست"، ذكر أن إقامته في فندق "كوريندون نيو ويست" في أمستردام كانت هدية من أحد زبائنه. واعتبر أنه رغم الفخامة التي ظهرت على واجهته الخارجية، فإن المفاجأة الحقيقية كانت في الداخل.
وحاول جاي البحث عن معلومات حول الطائرة، لكنه لم يتمكن من العثور على أي تفاصيل، مما دفعه للاعتقاد بأنها طائرة قديمة مستعملة.
وعبّر عن سعادته البالغة بالقول إنه من غير المعتاد الجلوس يومياً على سطح طائرة والعبث بكل الأزرار دون أي عواقب خطيرة.
وكانت الطائرة مجهزة بكل شيء، من المقاعد والأضواء التي يمكن تشغيلها، إلى كابينة القيادة الكاملة التي تحتوي على الأزرار وأدوات التحكم التي يستطيع الضيوف الوصول لها بكل حرية.