المرشح الرئاسي حازم عمر: هدخل بمديونيات المصانع المغلقة كـ"شريك"
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
قال المرشح الرئاسي حازم عمر، رئيس حزب الشعب الجمهوري، إن الصناعة من أولوياته لتحقيق الإنتاج وزيادة الصادرات.
وأضاف خلال حواره ببرنامج "انتخابات الرئاسة" الذي تقدمه الإعلامية هبة جلال، والمذاع على شاشة "المحور"، أن برنامجه يتضمن حلولًا للمصانع المغلقة، مشيرًا إلى أنه يوجد 3 آلاف مصنع مغلق، وهناك حلول لإعادة عملها، في ظل تعثرها وعدم السداد، مضيفًا:" هنحل ونشوف مشاكلهم لإعادتهم للإنتاج مرة أخرى.
كما شدد رئيس حزب الشعب الجمهوري، على أن هناك استراتيجية لدعم الصناعات الجديدة، حيث سيتم زيادة حوافز الإنتاج من خلال زيادة حوافز الصناعة، مضيفًا أنه سيتم منح الأرض مقابل الإنتاج خلال فترة 3 سنوات، معقبًا:"هقوم الصناعات المختلفة وبعدين أطرحها في البورصة".
وأشار إلى أنه مطلوب زيادة حوافز الإنتاج من خلال زيادة حوافز الصناعة، مضيفًا:" زيادة الإنتاج الصناعي من أولوياتي".
وقال المرشح الرئاسي حازم عمر، إنه يمتلك الإرادة والسياسية للنهوض بملف الصناعة وتجاوز بعض المشكلات القائمة
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المرشح الرئاسي حازم عمر الصناعة انتخابات الرئاسة
إقرأ أيضاً:
سياسي منشق عن الشعب الجمهوري يؤسس حزب “المترددين”
أنقرة (زمان التركية) – يعمل غورسيل تكين، الذي استقال من حزب الشعب الجمهوري في فبراير/شباط 2024، على تأسيس حزب يحمل “المترددين”.
وذكر الكاتب في صحيفة ”سوزجو“ صايغي أوزتورك في مقاله المعنون “(حزب المترددين) قادم إلى الساحة السياسية”، أن العمل على تأسيس حزب سياسي جديد يطمح إلى أصوات الناخبين المترددين يقترب من نهايته. وسيكون اسم الحزب هو ”حزب المترددين“.
وقال أوزتورك في مقاله: “سيكون هناك مؤسسون من كل المهن. ويجري العمل التأسيسي تحت قيادة غورسيل تكين الذي استقال من حزبه في فبراير 2024، بعد 42 عامًا في الحزب، حيث وشغل منصب رئيس فرع شباب حزب الشعب الجمهوري في كاديكوي، ومدير المنطقة، والمدير الإقليمي، ورئيس المقاطعة، والأمين العام لحزب الشعب الجمهوري، ونائب الرئيس، وعضو البرلمان، واستقال من حزبه في فبراير 2024“.
ووفقًا للمقال: قال تكين “في عام 2014 كنت أميناً عاماً لحزب الشعب الجمهوري، وكنت أقول ”للصحيح أنه صحيح، والخاطىء أنه خاطىء، وعلى الرغم من أنني كنت على القائمة الرئيسية لرئيس الحزب منذ عام 2015، إلا أنني لم أستطع دخول مجلس الحزب، وعندما لم أستطع المشاركة في الحزب، بدأت أتنقل في جميع أنحاء الأناضول، محافظة تلو الأخرى، مقاطعة تلو الأخرى”.
وأشار تكين إلى أنه هناك فرق كبير بين الأجندة الحقيقية والأجندة السياسية، مضيفا: “لقد التقينا مراراً مع من يقولون ”أنا متردد -في اختيار المرشح الأنسب-“ خلال الأشهر الثلاثة الماضية، لقد قمنا بإجراء دراسات حول أسباب عدم اتخاذ قرار. وقمنا بالتحقيق في الأسباب التي دفعت أولئك الذين استقالوا من أحزابهم إلى ذلك. هناك ما يقرب من 40% من الناخبين المترددين. رئيسنا السابق كمال كليتشدار أوغلو لا علاقة له بحزب المترددين الذي سنؤسسه. لقد دعوته لكنه لم يقبل”.
Tags: "الشعب الجمهوريتركياحزب المترددينغورسيل تكين