خاص لـ"اليوم".. فحص القولون "طوعي" للفئة من 45-75 سنة
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن خاص لـ اليوم فحص القولون طوعي للفئة من 45 75 سنة، كشفت مصادر صحية لـ اليوم أن الفحص المبكر لسرطان القولون والمستقيم الذي توفره مراكز الرعاية الصحية الأولية بجميع مناطق المملكة مجاناً .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خاص لـ"اليوم".
كشفت مصادر صحية لـ "اليوم" أن الفحص المبكر لسرطان القولون والمستقيم الذي توفره مراكز الرعاية الصحية الأولية بجميع مناطق المملكة مجاناً يعتبر فحص طوعي للفئات المستهدفة من سن (45: 75 سنة).
وأوضحت المصادر، أن الخدمة المقدمة تشمل اختبار الدم الخفي في البراز سنويًا للأشخاص ذوي الاحتمالات المعتدلة، والتنظير الكلي للمستقيم كل 10 سنوات، للأشخاص ذوي احتمالات الإصابة العالية، من خلال حجز موعد عبر تطبيق (صحتي)؛ حيث حددت الفحص لمن أعمارهم من 45-75 سنة.
وأشارت إلى أن سرطان القولون هو سرطان يصيب الأمعاء الغليظة (القولون)، والتي تمثل الجزء السفلي من الجهاز الهضمي للإنسان، ويصيب كذلك المستقيم، وهو آخر أجزاء الجهاز الهضمي، وتزيد الإصابة بعد سن الخمسين من العمر لدى الجنسين؛ حيث إن 90% من حالات سرطان القولون تحدث لمن هم في سن 45 أو أكبر.
الأعراض المبكرة لسرطان القولونوتتمثل الأعراض المبكرة لسرطان القولون في تغير الإخراج (إسهال، أو إمساك)، أو تغير في طبيعة البراز لأكثر من أسبوعين، ووجود نزيف من فتحة الشرج، أو وجود دم مع البراز، واضطرابات في البطن كتشنجات، أو غازات، أو آلام لفترة طويلة، بالإضافة إلى الشعور المستمر بالرغبة في الذهاب إلى الحمام، ونقص الوزن غير المعروف سببه، وكذلك فقر الدم الشديد غير المعروف سببه، والقيء.
وأكدت أن الكشف المبكر عن سرطان القولون والمستقيم يهدف إلى تقليل أعداد، ونسب الإصابة بالمرض، زيادة نسبة نجاح العلاج، والشفاء بإذن الله، وتقليل عدد الوفيات الناتجة عن هذا المرض، إضافة إلى تحسين جودة ونمط الحياة للمصابين.
الفئات المستهدفةويستهدف الكشف المبكر عن سرطان القولون والمستقيم زوار، ومراجعين، والمسجلين بالمراكز الصحية المشاركة من الفئة المستهدفة، حيث يتم تصنيفهم بحسب احتمالات الخطورة إلى فئتين هما: الأشخاص ذوي الاحتمالات المعتدلة: ويبلغ عمرهم بين 45 و75 سنة، مع عدم وجود أعراض للمرض، وليس لديهم تاريخ عائلي للإصابة بسرطان القولون والمستقيم، أو اللحميات.
والأشخاص ذوي الاحتمالات العالية هم: من لديهم تاريخ مرضي للحميات، أو وجود تاريخ عائلي للإصابة بسرطان القولون والمستقيم، أو اللحميات لواحد أو أكثر من الأقارب من الدرجة الأولى، أو اثنين أو أكثر من الأقارب من الدرجة الثانية، أو مرض التهاب الأمعاء التقرحية، أو مرض كرونز، أو بعض الحالات الأخرى مثل: (التاريخ الشخصي للإصابة بالسرطان الذي يتطلب علاجًا إشعاعيًّا على البطن).
وحول إمكانية إلزامية فحص القولون نوهت المصادر إلى وجود رؤية مستقبليه لجعله إلزامياً إلا أنها لم تكشف عن فترة زمنية محددة لذلك.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس خاص لـ
إقرأ أيضاً:
أعراض غير متوقعة تكشف سرطان الرئة
يعد مرض سرطان الرئة من أخطر الأمراض التي تهدد الإنسان حيث أنه لا يظهر أعراض واضحة في المراحل الأولى بل وفي بعض أنواع منه لا تظهر الأعراض ويتم اكتشافه من خلال الفحوصات الطبية عن طريق الصدفة أو بعد تدهور الحالة الخاصة بالمريض.
وتكون خطورة سرطان الرئة في أنه يمكن أي ينتشر إلى أجزاء مختلفة من الجسم بشكل سريع.
ولكن يجب عند الاشتباه في أعراض سرطان الرئة الذهاب إلى الطبيب وإجراء الفحوصات الطبية اللازمة حيث انها تساعد بشكل كبير جدا في اكتشاف المرض ويجب الانتباه إلى أن أعراض سرطان الرئة تشترك مع عدد كبير من أمراض الصدر الاخرى ولكنها تختلف عنها في درجه الشدة أو الاستمرار بشكل غير طبيعي
ووفقا لما جاء في موقع ويبمد يعاني بعض الأشخاص من أعراض مختلفة لسرطان الرئة. والبعض الأخر من أعراض مرتبطة بالرئتين ويعاني بعض الأشخاص الذين انتشر سرطان الرئة لديهم إلى أجزاء أخرى من الجسم (انتشر) من أعراض خاصة بهذا الجزء من الجسم.
يعاني بعض الأشخاص من أعراض عامة تتمثل في عدم الشعور بالراحةو لا يعاني معظم الأشخاص المصابين بسرطان الرئة من أعراض حتى يتقدم السرطان.
قد تشمل أعراض سرطان الرئة ما يلي:
السعال الذي يزداد سوءًا أو لا يختفي.
ألم صدر.
ضيق في التنفس.
أزيز الصدر.
سعال الدم.
أشعر بالتعب الشديد طوال الوقت.
فقدان الوزن دون سبب معروف وقد تشمل التغييرات الأخرى التي يمكن أن تحدث أحيانًا مع سرطان الرئة نوبات متكررة من الالتهاب الرئوي وتضخم الغدد الليمفاوية (الغدد) داخل الصدر في المنطقة الواقعة بين الرئتين.
يمكن أن تحدث هذه العلامات والأعراض مع أمراض أخرى وإذا كنت تعاني من بعض هذه العلامات والأعراض، فتحدث إلى طبيبك، الذي يمكنه مساعدتك في العثور على السبب.