أول تعليق من مدرب الزمالك بعد الفوز علي توت عنخ امون
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
أشاد معتمد جمال القائم بأعمال المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك بالتجربة الودية التي خاضها الأبيض اليوم أمام توت عنخ أمون على ملعب عبداللطيف أبورجيلة، استعداداً للقاء أبو سليم الليبي المقبل في بطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية.
وأوضح معتمد جمال أن المباراة الودية كانت مفيدة لتجربة بعض اللاعبين الذين كانوا بعيدين عن المشاركة مع الزمالك بصورة كبيرة في الفترة الماضية.
وأثنى القائم بأعمال المدير الفني على البنيني سامسون أكينيولا مهاجم الفريق موضحاً أن اللاعب كان يتدرب مع الفريق وبعيدا عن المشاركة في المباريات خلال الفترة الماضية، لكنه يجتهد ويبذل قصارى جهده وسيكون له دور مع الفريق في الفترة المقبلة.
وتابع قائلا:" سنواجه الهلال الليبي يوم الأحد المقبل في بروفة ودية أخيرة قبل لقاء أبو سليم، واخترنا مواجهة الهلال بسبب تقارب مستواه مع فريق أبو سليم الليبي قبل مواجهة الأخير في الكونفدرالية".
وأوضح معتمد جمال أنه طالب اللاعبين بالتركيز استعداداً للقاء أبوسليم الليبي، وحذر من الاستهتار بالمنافس، وشدد على ضرورة تحقيق الفوز في اللقاء المقبل في بداية مشوار الفريق بدور المجموعات لبطولة كأس الكونفدرالية.
ويستعد الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك لمواجهة أبو سليم الليبي المقرر لها يوم 26 نوفمبر الجاري باستاد برج العرب، في الجولة الأولى لمباريات دور المجموعات لبطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سلیم اللیبی أبو سلیم
إقرأ أيضاً:
الاثنين المقبل موعد تعليق العقوبات الأوروبية على سوريا
تعتزم دول الاتحاد الأوروبي تعليق عقوباتها المفروضة على سوريا الاثنين، بحسب ما أفاد دبلوماسيون في بروكسل اليوم الجمعة.
وأكد الدبلوماسيون أن وزراء خارجية الدول الـ27، الذين يجتمعون الاثنين المقبل في العاصمة البلجيكية، سيتخذون قرارا رسميا بهذا الشأن بعد اتفاق مبدئي تم التوصل إليه خلال اجتماعهم السابق في يناير/كانون الثاني الماضي.
وتشمل هذه العقوبات قطاعات المصارف والطاقة والنقل.
ويسعى الاتحاد الأوروبي للمساعدة في إعادة بناء سوريا بعد سنوات من الحرب الداخلية، والإطاحة بالرئيس بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
كما يعمل الاتحاد على نسج علاقات مع الإدارة الجديدة التي تطالب برفع العقوبات الغربية التي فرضت على دمشق في عهد الرئيس المخلوع.
وفرضت هذه القيود على حكومة الأسد وقطاعات كاملة من الاقتصاد السوري خلال النزاع الذي اندلع عام 2011.
ويمكن للتكتل القاري أن يعيد فرض العقوبات إذا لم يحترم القادة السوريون الجدد حقوق الإنسان أو القيم الديمقراطية، بحسب ما أكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس الشهر الماضي.