مدير عام زنجبار يزور الهامة التربوية والأكاديمية الأستاذ عبيد علي عوض
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
زنجبار (عدن الغد ) خاص
قام مدير عام مديرية زنجبار الشيخ شائع الداحوري بزيارة إلى منزل الاستاذ عبيد علي عوض بعد تدهور وضعه الصحي مما جعله طريح الفراش
هذا وكان في استقبال مأمور زنجبار ولده الكابتن ماهر عبيد لاعب نادي حسان سابقاً مرحباً بالشيخ شائع الداحوري بهذه الزيارة الخاصة إلى منزلهم وذلك للاطمئنان على صحة والده الأستاذ عبيد علي عوض مبلغ بعد أن تخلت الجهات المعنية في محافظة أبين عن تأدية واجبها الوطني لرد الجميل والعرفان ولو بعين الإعتبار.
لفته إنسانية عظيمة لمأمور زنجبار نظير تفقده الأستاذ عبيد واهتمامه لأبرز الكوادر الوطنية في محافظة أبين ووقوفه إلى جانبه في ظل الظروف التي يمر بها بعد تدهور حالته الصحية.
مشيراً بأن الداحوري قد ألتزم بشراء الأدوية شهرياً على حساب السلطة المحلية برنجبار ووعد بمتابعة قيادة المحافظة بصورة أستثانية لعلاج الأستاذ عبيد وسفره للخارج كأقل واجب لهذه الهامة التربوية بعد سنوات طويلة كرسها في خدمة المحافظة تاريخ حافل بالعطاء.
رافق مدير عام زنجبار
الشخصية الاجتماعية علي المحشر
الأستاذ صالح المحوري
الكابتن أنيس اليافعي
من إيهاب المرقشي
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
«خليفة التربوية» تبدأ مرحلة التقييم الميداني لأعمال المرشحين للدورة الـ 18
أبوظبي/ وام
بدأت الأمانة العامة لجائزة خليفة التربوية - إحدى مؤسسات إرث زايد الإنساني - زيارات التقييم الميدانية التي تقوم بها فرق التحكيم المتخصصة في الجائزة، للاطلاع على الأعمال المرشحة للدورة الثامنة عشرة 2025 في مختلف المجالات والفئات المطروحة في هذه الدورة، بهدف تقييم هذه الأعمال والاطلاع على أثرها الإيجابي - ميدانياً - ودورها في دعم تطوير منظومة التعليم على المستوى المحلي وفقاً لمعايير التميز التي حددتها الجائزة.
وأكد حميد الهوتي الأمين العام للجائزة، أهمية هذه المرحلة التي يشارك فيها خبراء ومختصون في مختلف القطاعات التربوية والأكاديمية ذات العلاقة بالمجالات المطروحة في الدورة الحالية، حيث تقوم لجان مختصة من هؤلاء الخبراء بزيارات ميدانية لتقييم هذه الأعمال ودراسة النتائج التي ترتبت على تنفيذها، ومدى إسهامها في دعم النهوض بقطاع التعليم ومواكبتها للعصر واستشرافها للمستقبل.
وأوضح أن هذه المرحلة تمثل إحدى الركائز الأساسية في عملية تحكيم وتقييم أعمال المرشحين، والوقوف على ما تحقق من نتائج إيجابية لهذه الأعمال، على صعيد بيئة التعلم، ومدى استفادة عناصر العملية التعليمية منها، وفي مقدمتها الطالب الذي يُعتبر العمود الأساسي لعملية التعليم وتتوجه إليه كافة المبادرات التطويرية التي تعزز جودة بيئة التعليم وأثرها في ضمان جودة المخرجات التعليمية.
وأعرب الأمين العام عن تقديره لجهود كافة لجان وفرق التحكيم، وهي جهود تعزز مكانة الجائزة وريادتها في صدارة الجوائز التربوية المتخصصة على المستويين الإقليمي والدولي.