"هبوط أرضي وتراكم مياه الأمطار".. جهود مكثفة لإصلاح خط الطرد الرئيسي برشيد (صور)
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
تعرضت الوحدة المحلية لمركز ومدينة رشيد بمحافظة البحيرة، لموجة من الأمطار الشديدة ذلك وبالتزامن مع إصلاحات كسر خط الطرد الرئيسي والهبوط الأرضي بشارع التحرير الذى تسبب في تجمع كميات من المياه ببعض الشوارع والميادين.
حيث قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة رشيد برئاسة اللواء ياسر مهنا الدميني بالعمل على إصلاح خط الطرد الرئيسي والدفع بمعدات الوحدة المحلية وشركة مياه الشرب والصرف الصحى والتعامل مع أماكن تراكمات المياه وتصريفها بمعظم الشوارع والعمل على تخفيف الآثار الناجمة عنها.
يأتي ذلك عقب تفقد نائب محافظ البحيرة لموقع الهبوط الأرضي للوقوف على تداعيات الموقف أولا بأول واتخاذ اللازم بالتنسيق التام مع كافة الأجهزة التنفيذية، وشددت نائب محافظ البحيرة على ضرورة استمرار رفع حالة التأهب القصوى والتدخل السريع والاستجابة الفورية وإيجاد حلول سريعة لشكاوى المواطنين للوقوف على احتياجاتهم وتحسين ورفع كفاءة الخدمات المقدمة لهم.
هبوط أرضي بالبحيرة هبوط أرضي بالبحيرة هبوط أرضي بالبحيرة هبوط أرضي بالبحيرة هبوط أرضي بالبحيرة هبوط أرضي بالبحيرة هبوط أرضي بالبحيرة هبوط أرضي بالبحيرةالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شركة مياه الشرب والصرف الصحي نائب محافظ البحيرة مياة الأمطار هبوط ارضي محافظة البحيرة محافظ البحيرة شركة مياه الشرب شكاوى المواطنين الشوارع والميادين مياه الشرب والصرف الصحي الشرب والصرف الصحي مياه الشرب والصرف موجة من الأمطار مدينة رشيد شركة مياه الشرب والصرف الأمطار الشديدة الهبوط الأرضي
إقرأ أيضاً:
نائب كردي سابق: حكومة البارزاني لم ترسل إيراداتها غير النفطية إلى الخزينة الاتحادية وهي المعرقل الرئيسي لرواتب موظفي الإقليم
آخر تحديث: 16 مارس 2025 - 1:44 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف النائب الكردي السابق غالب محمد، الاحد، عن طلب تقدمت به وزارة المالية الاتحادية كشرط لإرسال رواتب موظفي الإقليم لشهر آذار قبل العيد.وقال محمد في حديث صحفي، إن “وزارة المالية طلبت من حكومة الإقليم تسليم الإيرادات الداخلية غير النفطية لشهري شباط وآذار، وستمول رواتب الموظفين لشهر اذار قبل العيد”.وأضاف أن “حكومة الإقليم تضع العراقيل شهريا، وهي غير جادة لحل مسألة الرواتب، وفي كل شهر هنالك خلافات ومشكلة في القوائم، وهي من تتحمل مسألة التأخير في الرواتب، وهذه القضية لن تحل، وستستمر المشكلة شهريا، إلا من خلال التوطين في المصارف الاتحادية”.