شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الوقود المغشوش يعطل محطات الكهرباء في عدن”وثيقة”، عدن وكالة الصحافة اليمنية توقفت عدد من محطات توليد الكهرباء في مدينة عدن بسبب رداءة الوقود المغشوش المشغل للمحطات،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الوقود المغشوش يعطل محطات الكهرباء في عدن”وثيقة”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الوقود المغشوش يعطل محطات الكهرباء في عدن”وثيقة”
عدن / وكالة الصحافة اليمنية // توقفت عدد من محطات توليد الكهرباء في مدينة عدن بسبب رداءة الوقود المغشوش المشغل للمحطات. ودعت مؤسسة الكهرباء في عدن الخاضعة لسيطرة التحالف الجهات المعنية بالوقود إلى ضرورة إجراء فحص الجودة لمادة الديزل الواصل للمدينة بعد توقف عدد من مولدات المحطات الرسمية والخاصة نتيجة تزويدها بوقود ديزل رديء وغير مطابق لمواصفات التشغيل الخاصة بمولدات الكهرباء. وأكدت المؤسسة أنها أبلغت جميع الاطراف المعنية بتوفير الوقود أن احتراق الديزل الحالي تسبب برفع نسبة الانبعاثات الكربونية بالهواء بدرجة كبيرة الى جانب سرعة إهلاك الفلاتر المستخدمة والمخصصة لحماية المولدات، مما يؤكد ذلك على رداءة الوقود وعدم استيفائه لمتطلبات التشغيل. وطالبت المؤسسة بضرورة الاسراع بتأمين وقود محطات التوليد وفق معايير الجودة ومطابق لمتطلبات التشغيل تجنباً لإلحاق الضرر بالمولدات أو توقف المزيد من محطات الطاقة المشتراه عن الخدمة. الجدير ذكره أن خدمات الكهرباء في عدن تخضع للفوضى الممنهجة بهدف تحقيق مكاسب سياسية من بعض القوى الموالية للتحالف، وسط اتهامات للسعودية بممارسة ضغوطات على “المجلس الانتقالي الجنوبي” التابع للإمارات في خدمات المدينة. 162.245.85.194

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يعطل اتفاقا مع حماس إرضاء لبن غفير وسموتريتش

قالت هيئة البث الإسرائيلية، أمس الأحد، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أضاع فرصة التوصل إلى اتفاق لتبادل أسرى مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) خلال يوليو/تموز الماضي، إرضاء لوزيري الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش.

وأضافت الهيئة أن حركة حماس كانت على استعداد للإفراج عن عدد من المحتجزين الإسرائيليين، دون ربط ذلك بشرط وقف إطلاق النار بشكل كامل، في يوليو/تموز الماضي.

وأشارت إلى أن موافقة حماس وقتها كانت محاولة للربط بين المرحلتين الأولى والثانية من اقتراح وقف إطلاق النار، والخاص بالمساعدات الإنسانية.

ولم تذكر الهيئة مزيدا من التفاصيل، إلا أن حركة حماس سبق وأن شددت مرارا على أنها لن تفرج عن المحتجزين الإسرائيليين إلا من خلال اتفاق يؤدي إلى وقف شامل للإبادة التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة.

وتضمن المقترح الأميركي آنذاك 3 مراحل: الأولى تتضمن وقف إطلاق النار الفوري، وإطلاق سراح النساء والمسنين والجرحى من المحتجزين الإسرائيليين بغزة وتبادل الأسرى، وانسحاب القوات الإسرائيلية من المناطق المأهولة بالسكان في غزة. بالإضافة إلى زيادة المساعدات الإنسانية وإعادة بناء الخدمات الأساسية وعودة المدنيين إلى منازلهم في جميع أنحاء القطاع، مع تقديم المجتمع المدني المساهمة اللازمة في مجال الإسكان.

وعقب اتفاق الأطراف، فإن المرحلة الثانية تتطلب إطلاق سراح جميع الأسرى المتبقين وانسحاب إسرائيل من غزة لإنهاء الأزمة بشكل نهائي.

أما المرحلة الثالثة، تضمنت البدء بخطة إعادة إعمار غزة لعدة سنوات وتسليم جثث الأسرى الإسرائيليين.

وأوضحت الهيئة أن نتنياهو رفض الانسحاب من قطاع غزة، وجعل من محوري فيلادلفيا (جنوب) ونتساريم (وسط) بالقطاع عقبة أمام عملية وقف النار.

ونقلت الهيئة عن مصدر إسرائيلي قوله إن نتنياهو رفض هذه الصفقة إرضاء لكل من بن غفير وسموتريتش، آنذاك، اللذين هددا بالانسحاب من الحكومة حال إبرام الصفقة مع حماس، واعتبرا ذلك هزيمة لإسرائيل.

ووصلت مفاوضات تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل إلى مرحلة متعثرة، جراء إصرار نتنياهو على وضع شروط جديدة تشمل استمرار احتلال محور نتساريم وسط قطاع غزة ومحور فيلادلفيا ومعبر رفح (جنوب)، ورفض وقف الحرب في إطار أي صفقة لتبادل أسرى، في حين تتمسك حماس بإنهاء الحرب وانسحاب الجيش الإسرائيلي تماما.

وأول أمس السبت، أعلن المتحدث باسم كتائب القسام أبو عبيدة مقتل أسيرة إسرائيلية جراء العدوان الإسرائيلي على شمال قطاع غزة.

ويقدر الجيش الإسرائيلي عدد المحتجزين المتبقين في قطاع غزة بنحو 97، بينهم 34 يقول إنهم ماتوا، في حين لم تصرح فصائل المقاومة الفلسطينية عن عدد الأسرى الإسرائيليين لديها، لكنها أعلنت مرات عدة عن مقتل بعضهم جراء عدوان الاحتلال.

يذكر أنه في نوفمبر/تشرين الثاني 2023 أطلقت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) سراح 81 أسيرا إسرائيليا في هدنة إنسانية مؤقتة استمرت أسبوعا، مقابل إطلاق إسرائيل سراح أسرى فلسطينيين.

وترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 149 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

مقالات مشابهة

  • مصر تستعد لطرح 12 مشروعاً على القطاع الخاص في مجالات معالجة المياه وشبكات الكهرباء
  • انسخ بياناتك فورا.. إيقاف خدمة واتساب على أحد أشهر أنظمة التشغيل في هذا التوقيت!
  • “النفط اليمنية” بحضرموت تعزو العجز المحلي في الوقود إلى التقطع للناقلات
  • الباروني: غياب الإرادة السياسية يعطل الانتخابات في ليبيا
  • المدراء العامون الذين تم تثبيتهم في وزارة الكهرباء.. وثيقة
  • انسخ بياناتك الآن.. إيقاف خدمة واتسآب على أحد أشهر أنظمة التشغيل بداية العام الجديد
  • توليد الكهرباء بالفحم في إندونيسيا يرتفع لـ 15%
  • نتنياهو يعطل اتفاقا مع حماس إرضاء لبن غفير وسموتريتش
  • انقطاع الكهرباء بالكامل في أبين وعدن وحضرموت: المواطنون في معاناة متزايدة
  • رئيس مياه سوهاج يتفقد محطات الشرب لمتابعة الالتزام بتطبيق الأنظمة القياسية في التشغيل والصيانة