نواف السالم

تحدث ياسر المسحل رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم قبل لقاء منتخب باكستان غدًا في التصفيات المؤهلة لبطولة كأس العالم 2026 وكذلك كأس آسيا 2027.

وقال المسحل في حديث لـ”وسائل الإعلام”: لا يوجد قائمة للمنتخب تصدر إلا يوجد عليها خلاف، والمدرب هو أكثر شخص حريص على انضمام لاعبين يترجمون أهدافه، ونحترم خيارات المدرب”.

وأضاف المسحل “نحن دائماً نحرص على اللعب في الملاعب التي تكون بدون مضمار مثل ملعب الفتح والجوهرة والأول بارك، حيث يكون الجماهير أقرب من أرض الملعب والمدربين يفضلون ذلك”.

وتابع المسحل “بعض اللاعبين لا يشاركون بعدد الدقائق المطلوبة.. وهناك تنسيق بين الجهاز الفني بالمنتخب والأجهزة في الأندية”.

وأردف “فراس ليس المهاجم الوحيد لدينا، صحيح يعد من أفضل المهاجمين ولكن القرار الأخير للمدرب”.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: المدرب قائمة المنتخب الوطني ياسر المسحل

إقرأ أيضاً:

خطأ البرهان ومن معه هو الضعف والتردد مع احتكار الدولة وتعطيلها

الضغط الشديد على البرهان أجبره على التصريح بمعلومة خطيرة حينما قال نواجه حصارا في الذخائر والأسلحة برا وبحرا وجوا. والهدف من الحصار إجبار الجيش على الاستسلام والتفاوض.
والجيش ما يزال صامد ويقاتل ولا يوجد أي اتجاه حتى للجلوس مع المليشيا ناهيك عن الخضوع لشروطها هي ومن يدعمها أو يتواطأ معها من دول الإقليم.

لقد مر السودان من قبل بوضع مشابه في بداية الإنقاذ حينما حارب في جبهة ممتدة من إرتريا حتى يوغندا، بدعم غربي ودولي ودول جوار بجيشوها متورطة بشكل مباشر في دعم التمرد ومعسكرات مفتوحة في أثيوبيا وإرنريا وكينيا ويوغندا وتسليح ودعم سياسي ومالي. ولكن مع ذلك قاتلت وصمدت الإنقاذ واستطاعت تحقيق إنجازات كبيرة مثل استخراج البترول وإقامة التصنيع الحربي كما أنجزت مشاريع تنموية كبيرة.

الفرق بين الإنقاذ والآن هو أن الإنقاذ كانت نظاما ودولة بقيادة مدنية وعسكرية وبسند شعبي وأيديولوجي ورؤية اختلفنا مع هذه الرؤية او اختلفنا معها.

حاليا يوجد سند شعبي والتفاف حول القوات المسلحة غير مسبوق ويوجد تلاحم وطني لم يحدث من قبل. ولكن لا يوجد نظام سياسي ولا توجد رؤية واضحة. يوجد مجموعة أشخاص يحتكرون الدولة ومؤسساتها، وهذه هي مشكلتنا مع البرهان، لا في كونه خائن وعميل وبتسبب في هزيمة الجيش عمدا.

خطأ البرهان ومن معه هو الضعف والتردد مع احتكار الدولة وتعطيلها. وتصحيح هذا الخطأ يبدأ بتكوين حكومة بقيادة مؤمنة بالحرب وحذرية تجاه المليشيا وحلفاءها في الداخل والخارج ومؤمنة بالانتصار في هذه الحرب.

يقول البعض لا فائدة من حكومة في ظل وجود البرهان، ولكنهم يتجاهلون الشرعية التي تكتسبها الحكومة من وجود البرهان على رأس مجلس السيادة. هناك شرعية موجودة يملكها البرهان ويستطيع منحها للحكومة القادمة. عزل البرهان بغض النظر عن حماقة الفكرة ومشاكلها ولا واقعيتها، سيجعل الحكومة القادمة تبدأ رحلة البحث عن شرعية من تحت الصفر.
أكرر ما قلته سابقا وقبل سقوط سنجة. يجب مطالبة البرهان وقيادة الدولة الحالية بمطالب محددة معقولة قابلة للتحقق والضغط لتحقيقها. والحكومة مطلب معقول وفي مصلحة البرهان نفسه.

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • خلافًا للعراق.. ثبوت رؤية الهلال لدى خامنئي ومحرم يبدأ غدًا في ايران
  • ياسر قنطوش يكشف تفاصيل خلاف شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب.. «ماتنازلتش عن المحضر»
  • سوسن بدر تشيد بمنصة WATCH IT بعد تصدر «أم الدنيا 2» قائمة الأعلى مشاهدة
  • “أرامكو” تواصل تصدر قائمة أقوى 20 علامة تجارية في آسيا
  • بعد زيارة باسيل لعكار.. خلاف يعصف بين نائبين
  • في خلاف جديد.. غالانت يمتنع عن حضور اجتماع لنتنياهو مع رئيسا الموساد والشاباك
  • خطأ البرهان ومن معه هو الضعف والتردد مع احتكار الدولة وتعطيلها
  • النني سعيد بانضمامه للمنتخب الأوليمبي
  • مدير مطار صنعاء : لا يوجد أي مخاطر تستهدف طائرات اليمنية
  • محمد الباز: لا يوجد حل سحري لمشكلة الكهرباء