الحرية المصري يبدأ المؤتمر الجماهيري الثاني بالشرقية لدعم السيسي بانتخابات الرئاسة
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
بدأ المؤتمر الجماهيري الثاني لحزب الحرية المصري، بمحافظة الشرقية.
يأتي هذا في اطار عدة مؤتمرات جماهيرية يقوم بها الحزب خلال الفترة المقبلة بعدة محافظات، ضمن فعاليات حملة مسيرة ومسار من أجل التنمية والاستقرار.
جاء هذا بحضور، النائب احمد مهنى نائب رئيس الحزب والامين العام، الدكتور أحمد بيومي، الأمين العام المساعد، والدكتور أحمد إدريس، أمين التنظيم، النائبة جيهان بيومي أمينة المرأة، الاستاذ هاني راضي الهلالي، أمين المجالس الشعبية والمحلية، وجلال الزغاط أمين محافظة القاهرة واللواء عبد الرحمن راشد، أمين القليوبية، وعبد الفتاح الديب أمين الدقهلية، والدكتور عيد عبد الهادي، الأمين المساعد للمجالس الشعبية والمحلية، علاء المليجي امين مساعد للعمل الجماهيري، وأحمد خليفة أمين اوسيم، ورأفت عسكر، أمين سوهاج، وحسني عبداللطيف، أمين الشرقية، ومحمد غريب، امين التنظيم بالشرقية، وآمال غريب الامين المساعد للمحافظة، وهيئة المكتب والأمناءبالمحافظة.
بدأ الحفل بالسلام الجمهوري، والقرآن الكريم، والوقوف دقيقة حداد على أرواح شهداء فلسطين.
كما رحب الاستاذ محمد غريب، امين التنظيم بمحافظة الشرقية، بالحضور، مؤكدا أن هذا المؤتمر جاء من وراء اقتناعهم التام بالرئيس عبد الفتاح السيسي وما قام به من إنجازات، خاصة في هذه المرحلة السياسية الحرجة.
وتابع غريب أن الحزب سوف يعمل جاهدا على تنظيم عدد من الفعاليات التوعوية بالمحافظة من أجل الحث على المشاركة والدعم خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حزب الحرية المصرى مؤتمرات جماهيرية أحمد مهني أحمد بيومى
إقرأ أيضاً:
بيجيديون يعتدون على صحافي “كود” ويمنعونه من تغطية مؤتمر الحزب
زنقة 20 | متابعة
تعرض صحافي من موقع “كود” لاعتداء جسدي ولفظي من طرف عدد من المنتمين لحزب العدالة والتنمية، وذلك أثناء محاولته تغطية أشغال المؤتمر الوطني التاسع للحزب المنعقد بمدينة بوزنيقة.
ووثقت مقاطع فيديو تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي لحظة الاعتداء على الصحافي، ومنعه من دخول القاعة التي تحتضن أشغال المؤتمر، رغم تقديمه للبطاقة المهنية ومحاولته التواصل مع المنظمين بطريقة سلمية.
ولم يصدر لحدود الساعة أي توضيح رسمي من قيادة الحزب بخصوص هذا الحادث، الذي أثار موجة استنكار واسعة من قبل مهنيي قطاع الإعلام ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين اعتبروا ما جرى اعتداءً صارخاً على حرية الصحافة وحق الإعلام في الولوج إلى المعلومة.
واعتبر متتبعون أن الحادث يسيء إلى صورة الحزب، ويطرح تساؤلات حول مدى احترام بعض مكوناته لقيم الحوار والانفتاح، التي لطالما تبناها في خطابه السياسي.