بالدموع.. عمرو وردة يكشف عن مرضه وسبب انقطاعه عن التدريبات مع فاركو (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
رد عمرو وردة لاعب نادي فاركو المصري على التقارير التي تحدثت عن فسخ تعاقده مع الفريق بسبب غيابه عن التدريبات خلال الفترة الماضية، مؤكدا أنه يخضع للعلاج النفسي لمعاناته من الاكتئاب.
وتعاقد فاركو مع عمرو وردة في صفقة انتقال حر في 21 سبتمبر الماضي، بعد رحيله عن نادي وأنورثوسيس فاماجوستا القبرصي.
وقبلها أعلن نادي الرجاء المغربي فسخ تعاقده مع عمرو وردة بالتراضي في 24 أغسطس الماضي بعد 12 يوما من التعاقد معه في صفقة انتقال حر قادما من أبولون ليماسول القبرصي.
وبعد انتشار أنباء عن فسخ تعاقده مع فاركو، قال عمرو وردة في تصريحات تلفزيونية: "البعض يحاول إنهاء مسيرتي الكروية مبكرا، لقد تعرضت لمتاعب نفسية بعد الأحداث التي تعرضت لها مؤخرا، ورحيلي عن الرجاء المغربي وفشل انتقالي لأكثر من فريق".
مش بشحت على الهواء.. عمرو وردة باكيا : أنا بحلم أرجع المنتخب تاني
يعرض الآن مجاناً على شاهدhttps://t.co/IOznAYEeXR#اللعيب#MBCMASRpic.twitter.com/PCFSdNn4x6
وواصل: "تحدثت مع إدارة فاركو للتأكد من أنباء فسخ عقدي، وأكد لي جون إدوارد (الرئيس التنفيذي للنادي) أنه لم يتم فسخ العقد".
وتابع: "فاركو يعلم أنني أخضع للعلاج، وأتعرض لنوبات، وأحصل على أدوية، ولا أعلم سر ترويج أنباء غير رسمية عن رحيلي عن الفريق".
وأتم عمرو وردة باكيا: "أحلم بالعودة لمنتخب مصر مرة ثانية، وفقط أريد وقوف الناس بجانبي، أنا لست مرتاحا نفسيا بسبب ما أراه في بلدي رغم أنني من المفترض أكون متواجدا في أمان، أتمنى الاستمرار في كرة القدم ولكني غير قادر، التعب النفسي سيئ وأنا حاليا عمري 30 سنة.. ربنا غفور رحيم، من يخطئ يستغفر وربنا سيحبه.. الله غفور رحيم وأنا مريض نفسي وأحتاج إلى الدعم".
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: عمرو وردة
إقرأ أيضاً:
استشهاد أسير فلسطيني في سجون العدو
متابعات ـ يمانيون
استشهد أسير فلسطيني من قطاع غزة، في سجون العدو الصهيوني اليوم الأحد.
وقال نادي الأسير وهيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين في بيان مشترك، إنهما تبلغا باستشهاد الأسير أشرف أبو وردة 51 عاما في مستشفى “سوروكا الصهيوني بعد نقله إليه من سجن النقب يوم السبت الماضي.
وأضافا أن أبو وردة معتقل منذ 20 نوفمبر عام 2023، وأنه بحسب عائلته لم يكن يُعاني من أي مشاكل صحية.
وأشارا إلى أن عدد الشهداء بين صفوف الأسرى في سجون العدو الصهيوني منذ بدء العدوان على قطاع غزة ارتفع إلى 50، وهو الأعلى تاريخيا لتُشكّل هذه المرحلة هي المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967.