افتتاح معرض «من وحي علي الحجار» للفن التشكيلي السبت المقبل
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
تحت عنوان «من وحي الحجار»، تستضيف قاعة زياد بكير للفنون التشكيلية بالأوبرا معرض الفنانة منى شعير ويفتتح في السادسة والنصف مساء السبت 18 نوفمبر ويستمر حتى 25 نوفمبر.
معرض «من وحي الحجار»يضم المعرض حوالي 46 لوحة منفذة بخامات مختلفة منها أحبار أكوالين ، ريشة علي ناصبيان، ألوان أكريلك على توال ، وتستلهم اعمال النجم علي الحجار الذي رافق الفنانة منذ رحلة الدراسة وشكل وجدانها.
الجدير بالذكر أن منى شعير حصلت على بكالوريوس الفنون الجميلة قسم الجرافيك، (شعبة تصميمات) جامعة حلوان 1995.
عضو نقابة الفنانين التشكليين، عملت بمجال الديكور وصممت العديد من خلفيات أعمال المسرح القومd للطفل غيره ,شاركت في العديد من المعارض وحصلت على جوائز متنوعة>
حصلت على ماجستير جرافيك - عنوان الرسالة «الطبعات الفنية المصاحبة لكتاب الطفل في أوروبا في الفترة من القرن الخامس عشر إلى القرن العشرين.»
جوائز منى شعيرالجائزة الأولى لصالون النيل للتصوير الضوئى 2007.
- شهادة تقدير للتميز لساقية عبد المنعم الصاوى 2009.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علي الحجار الأوبرا وزارة الثقافة الفنون التشكيلية
إقرأ أيضاً:
دون سابق إنذار.. صداع مفاجئ يفتك بأم بعد أسبوعين من التشخيص
لم تكن نيكوليت ريتشاردسون، الأم البريطانية البالغة من العمر 41 عاماً، تعلم أن صداعاً عابراً سيكشف عن إصابتها بمرض مميت، حيث توفيت بعد 13 يوماً فقط من تشخيصها بسرطان الدماغ في مرحلته الرابعة، دون أي أعراض سابقة.
وفي التفاصيل، شعرت ريتشاردسون الأم لطفلة، بصداع في 16 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، وعند استمرار الألم، راجعت طبيبها الذي اعتبره "صداعاً نصفياً" مرتبطاً بالتوتر.
لكن مع تفاقم الألم، خضعت الأم التي كانت تعتمد نظاماً صحياً في حياتها، لفحص بالرنين المغناطيسي في مستشفى تشارينغ كروس، ليكتشف الأطباء ورماً دماغياً من نوع "غليوبلاستوما" شديد العدوانية، وفقاً لما ورد في صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
بعد ستة أيام، خضعت لجراحة طارئة أسفرت عن إصابات كارثية، شملت الشلل وفقدان البصر الجزئي، قبل أن تدخل في غيبوبة لم تستفق منها، ليتم فصلها عن جهاز التنفس الصناعي في 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020.
وبعد خمس سنوات من رحيلها، يسعى زوجها أوستن هام-هاوز وطفلتهما إيزابيلا لإحياء ذكراها من خلال حملات تبرع لصالح مؤسسة Brain Tumour Research، في محاولة لدعم الأبحاث حول هذا المرض الذي لا ينجو منه سوى 5% من المصابين بعد خمس سنوات من التشخيص.
وبحسب تشارلي آلسبروك، مدير التطوير بالمؤسسة، فإن "أورام الدماغ لا تفرق بين أحد"، مشيراً إلى أن التمويل المخصص لأبحاث هذا المرض لا يزال لا يتجاوز 1% من إجمالي الإنفاق الوطني على أبحاث السرطان منذ عام 2002.