وصول 7 من مسؤولين بدول الكاريبي إلى الرياض للمشاركة في القمة السعودية ودول الكاريكوم
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
وصل إلى الرياض، اليوم، 7 من المسؤولين بدول الكاريبي للمشاركة في القمة السعودية ودول الكاريكوم، والتي ستعقد غدا الخميس، وكان في مقدمة مستقبليهم الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض.
حيث وصل إلى الرياض دولة الدكتور تيرانس درو رئيس وزراء جمهورية سانت كيتس ونيفس، والوفد المرافق له، كما وصل إلى الرياض، الدكتور محمد عرفان علي رئيس جمهورية غويانا التعاونية، والوفد المرافق له، للمشاركة في القمة السعودية ودول الكاريكوم.
كما وصلت إلى الرياض، اليوم، دولة السيدة ميا أمور موتلي رئيسة وزراء جمهورية باربادوس، والوفد المرافق لها، كما وصل اليوم، دولة الدكتور رالف إي غونسالفيس، رئيس وزراء دولة سانت فينسنت والغرينادين، والوفد المرافق له.
وصل إلى الرياض، اليوم، دولة السيد فيليب جاي بيير رئيس وزراء دولة سانت لوسيا، والوفد المرافق له، كما وصل دولة السيد جاستون الفينسو براون رئيس وزراء دولة أنتيغوا وباربودا، والوفد المرافق له.
كما وصل الرئيس تشان سانتوخي رئيس جمهورية سورينام، والوفد المرافق له، للمشاركة في القمة السعودية ودول الكاريكوم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: والوفد المرافق له وصل إلى الریاض رئیس وزراء کما وصل
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء الهند يقطع زيارته إلى السعودية إثر هجوم مسلح أسفر عن مقتل 26 شخصا على الأقل في كشمير
السعودية – أفادت وسائل إعلام هندية امس الثلاثاء، إن رئيس الوزراء ناريندرا مودي سيقطع زيارته إلى السعودية ويعود أدراجه في أعقاب هجوم مسلح أسفر عن مقتل 26 شخصا على الأقل في كشمير.
وأفادت وسائل الإعلام بأنه من المتوقع أن يغادر جدة الليلة ويصل إلى الهند في وقت مبكر من صباح الأربعاء، نظرا لفارق التوقيت الذي يبلغ ساعتين ونصف الساعة.
وذكر موقع “indian express” نقلا عن مصدرين امس الثلاثاء، إن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي قرر اختصار زيارته إلى المملكة العربية السعودية في أعقاب الهجوم الإرهابي المميت على السياح في منطقة جامو وكشمير شمالي الهند.
ويأتي القرار وسط حالة حداد وطنية، بعد مقتل 26 شخصا على الأقل وإصابة العديد في ما وصف بأنه الهجوم الأكثر دموية في تلك المنطقة هذا العام.
ووصل رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، يوم الثلاثاء، إلى مدينة جدة في المملكة العربية السعودية في ثالث زيارة له كرئيس وزراء إلى المملكة.
وبحث ولي العهد السعودي محمد بن سلمان مع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي في الديوان الملكي بقصر السلام في جدة، مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية الراهنة، والجهود المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار.
وخلال الزيارة التي كانت ستستغرق يومين، كان من المقرر أن يلتقي مودي بأفراد من الجالية الهندية.
في وقت سابق، أدان مودي الهجوم عبر منشور على منصة “X”، قائلا: “أدين بشدة الهجوم الإرهابي في باهالغام، جامو وكشمير.. أقدم تعازي الحارة لمن فقدوا أحباءهم.. أدعو الله أن يمن على المصابين بالشفاء العاجل.. يتم تقديم كل مساعدة ممكنة للمتضررين”.
وأضاف “سيقدم مرتكبو هذا العمل الشنيع إلى العدالة.. لن يفلتوا من العقاب! لن تنجح أجندتهم الشريرة أبدا.. إن عزمنا على مكافحة الإرهاب راسخ لا يتزعزع، وسيزداد قوة”.
هذا، وبعد ساعات من الحادث غادر وزير الداخلية الهندي أميت شاه، إلى سريناغار.
وقبل صعوده على متن رحلة خاصة من نيودلهي، أطلع شاه رئيس الوزراء على آخر المستجدات، وعقد اجتماعا رفيع المستوى مع المسؤولين عبر الفيديو، ومن المقرر أن يزور موقع الهجوم صباح الأربعاء.
وفي وقت سابق، أفادت وسائل إعلام هندية بأن هجوما إرهابيا في منطقة جامو وكشمير شمالي الهند، أسفر عن مقتل 26 شخصا على الأقل وإصابة 11 آخرين.
وأشار وسائل إعلام محلية إلى أن “مجموعة من الإرهابيين التابعين لجماعة “لشكر طيبة” (محظورة في روسيا)، هاجموا مجموعة من السياح في وادي بيساران جنوبي إقليم كشمير، مما أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة آخرين”.
ويشار إلى أن جماعة تدعى “جبهة المقاومة” أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع في وادي بيساران المعروف بغاباته وبحيراته الصافية ومروجه كوجهة سياحية شهيرة، حيث فتح مسلحون يرتدون ملابس مموهة النار بشكل عشوائي على سياح كانوا في جولة على ظهور الخيل.
وأكدت مصادر محلية أن جميع السياح كانوا مواطنين هنود جاءوا إلى جامو وكشمير من أقاليم مختلفة في الهند.
المصدر: RT + إعلام هندي