مصرع 36 شخصا وإصابة 19 في حادث سير بالهند
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
سقطت حافلة في واد في الهند عمقه عشرات الأمتار، مما أسفر عن مقتل 36 شخصا على الأقل وإصابة 19 آخرين، بعضهم إصاباتهم خطيرة، حسبما قال وزير العلم والتكنولوجيا جيتيندرا سينج في منشور على موقع "إكس" اليوم الأربعاء.
وقال مسؤول لشبكة "ان دي تي في" التلفزيونية المحلية إن الحافلة انحرفت في البداية عن طريق سريع في منطقة كشمير الجبلية شمال الهند ثم سقطت في الوادي.
لقي عشرة أشخاص على الأقل حتفهم جراء #صواعق_البرق التي ضربت 6 مناطق في ولاية #أوديشا الواقعة على الساحل الشمالي الشرقي للهند، وشهدت تلك المناطق #أمطار غزيرة، وأودت الصواعق بحياة 4 أشخاص في منطقة خوردا
للمزيد: https://t.co/B2kTZ8n9zP#الهند#اليوم pic.twitter.com/YObnxCPkVm— صحيفة اليوم (@alyaum) September 3, 2023حادث الهند
لم يتضح بعد سبب وقوع الحادث. وأعرب رئيس الوزراء ناريندرا مودي عن تعازيه على موقع "اكس" لأهالي الضحايا، وأعلن أنه يصلى من أجل الشفاء العاجل للمصابين.
وقال إن عائلات الضحايا ستحصل على تعويض قيمته 200 ألف روبية لكل ضحية (2406 دولارات)، بينما سيحصل كل مصاب على 50 ألف روبية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: نيودلهي حادث سير الهند أخبار العالم
إقرأ أيضاً:
أرامكو السعودية تتطلع للاستثمار في مصفاتي تكرير بالهند
البلاد – جدة
تجري شركة أرامكو السعودية محادثات للاستثمار في مشروعَي تكرير جديدين في الهند، في خطوة استراتيجية تهدف إلى تأمين منفذ مستقر لنفطها في أسرع الأسواق العالمية نموًا.
ووفقًا لمصادر مطلعة، تشمل المفاوضات مصفاة شركة بهارات بتروليوم كوربوريشن المزمع إنشاؤها في ولاية أندرا براديش، ومصفاة مقترحة لشركة النفط والغاز الطبيعي الهندية في ولاية جوجارات.
وتسعى الهند، ثالث أكبر مستهلك للنفط عالميًا، إلى ترسيخ مكانتها كمركز رئيسي للتكرير، تزامنًا مع تقلّص قدرات التكرير لدى الشركات الغربية نتيجة التحول إلى الطاقة النظيفة.
ويعتمد تنفيذ المشروعات على الشروط التي ستقدمها أرامكو، والتي تقترح تزويد المصافي المستقبلية بثلاثة أضعاف حصتها في كل مشروع، مع خيار بيع إنتاجها محليًا أو تصديره. ويأتي هذا التوجه بعد محاولات سابقة للشركة لدخول السوق الهندية، بما في ذلك مشاريع مشتركة تأجلت أو أُلغيت بسبب تحديات إدارية وقانونية.
ومن المتوقع أن تتسارع وتيرة المفاوضات قبيل زيارة رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، إلى السعودية في الربع الثاني من العام، حيث تسعى الدولتان إلى إبرام اتفاق يعزز التعاون في قطاع الطاقة.