بينهم 6 عرب.. اللاعبون الأفارقة الأعلى قيمة سوقية في العالم
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
بغداد اليوم- متابعة
أنطلقت التصفيات الأفريقية المؤهلة إلى مونديال 2026 اليوم الأربعاء (15 تشرين الثاني 2023) وهي على بعد شهرين من صافرة بداية كأس أمم أفريقيا التي تقام في ساحل العاج، ومن المفترض أن يشارك النجوم والمواهب المنتظرة في التصفيات وأمم أفريقيا.
ومن بين هؤلاء النجوم من تجاوز قيمته السوقية 100 مليون يورو، ومن تراجعت بتراجع مستواه، ومن خرج من قائمة أغلى اللاعبين الأفارقة بعد أن رحل عن أوروبا، وخفت الأضواء عنه.
ويحضر اللاعبون العرب بقوة في تشكيلة الأغلى بـ6 لاعبين من أصل 11.
واللاعبون هم:
- الحارس: الكاميروني أندريه أونانا (مانشستر يونايتد، 40 مليون يورو)
- خط الدفاع: المغربي أشرف حكيمي (باريس سان جيرمان، 45 مليون يورو) والمغربي نايف أكرد (ويستهام يونايتد، 35 مليون يورو) والبوركينابي إدموند تابسوبا (باير ليفركوزن، 40 مليون يورو) والجزائري ريان آيت نوري (وولفرهامبتون، 40 مليون يورو).
- خط الوسط: الجزائري إسماعيل بن ناصر (ميلان، 38 مليون يورو) والكاميروني أندريه أنغيسا (نابولي، 40 مليون يورو) والمصري محمد صلاح (ليفربول، 65 مليون يورو) والجزائري أمين غويري (لانس، 35 مليون يورو).
- خط الهجوم: النيجيري فيكتور أوسيمين (نابولي، 120 مليون يورو) والغيني سيرهو جيراسي (شتوتغارت، 40 مليون يورو).
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
لا “دولار” ولا “يورو”..” الريال” جاي دورو
تعزز السعودية مكانتها بين دول العالم الكبرى، في سباق محموم مع الزمن لها قصب السبق فيه– ولله الحمد – وفق رؤية مدروسة بدقة؛ لتتبوأ مكانتها المستحقة بين الدول العظمى في العالم.
وهذا سعي مهم من القيادة الرشيدة؛ لنيل استحقاق كبير، يعكس مكانة المملكة العالمية، وليس على المستوى الإقليمي- وحسب. فهي تحتل المرتبة السادسة عشرة بين أكبر 20 اقتصادًا عالميًا من حيث الناتج الإجمالي المحلي، وتتقدم الجميع من حيث مؤشر التنافسية، والدولة الأكثر أمنًا بين دول المجموعة.
جميع هذه المعطيات التي تؤكدها المؤشرات الدولية المعتمدة، تشير- بما لا يدع مجالًا للشك- أن المملكة تستحق بجدارة، أن تكون ضمن مصاف الدول العظمى، وهذا بالطبع إلى جانب الدور السياسي الكبير، الذي تضطلع به المملكة في ترسيخ السلام العالمي، وردم هوة الخلافات حتى بين الدول العظمى، والدور المهم الذي تلعبه في دعم السلام في المنطقة في أكثر قضاياها حساسية وتأثيرًا، عمل كبير يقوم به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء– حفظهما الله– بهدوء كبير، وحكمة سياسية لا مثيل لها في ممارسة دور المملكة القيادي والمؤثر، دون الالتفات للأصوات النشاز.
وامتدادًا لكل هذا الحضور الدولي والإقليمي البهي للمملكة ولقيادتها الحكيمة بعيدة الرؤية، يأتي اعتماد خادم الحرمين الشريفين لرمز عملة الريال السعودي، الذي لم يهدف إلى تعزيز هوية العملة الوطنية- وحسب- بل لتأكيد هذه المكانة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية العظيمة للمملكة دوليًا، ويحق لنا بصفتنا شعب طويق العظيم، وأبناء هذه القيادة العظيمة، أن نقول بكل فخر:” لا دولار ولا يورو.. الريال جاي دورو”، ليس (هياطًا)، ولكن لأن النتائج تقرأ من مقدماتها، وكل المقدمات التي بدأنا نرصدها منذ العام 2015م، تؤكد– بإذن الله– أن المستقبل لنا؛ مثلما هو الحاضر لنا باقتدار- والحمدلله- على نعمة السعودية، وعلى نعمة قيادتها الرشيدة المخلصة لشعبها.
أيها العالم حاولوا اللحاق بنا.. ودمت بألف خير يا وطني.