وفاء عامر: «التمثيل بيهدّ الحيل والناس فاكرة إنه سهل»
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
قالت الفنانة وفاء عامر، إن الكثير من الناس تعتقد بأن التمثيل سهل، لكنه مُمرض ومتعب ويهدّ الحيل، بحسب تعبيرها.
أخبار متعلقة
«محدش يقدر يستبعدني».. وفاء عامر تكشف حقيقة استبعاد منة فضالي لها من أحد المسلسلات (فيديو)
وفاء عامر: «ربنا كان قادر يخلق الست من رجِل الراجل علشان يدوس عليها» (فيديو)
تفاصيل تعرض وفاء عامر لحادث.
وأضافت وفاء خلال لقائها ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا» المذاع عبر فضائية «cbc»، الذي تقدمه الإعلاميتان منى عبدالغني، وإيمان عز الدين: «لو الواحد بيروح لدكتور نفساني بسبب موضوع يضايقه، فمن المفترض أن يذهب الممثل إلى الطبيب النفسي كل ربع ساعة، لأن الشخصيات والمشاهد المتتالية تتسبب في عمل قشور فوق بعضها حتى تصنع صخرة لدى الممثل».
وعقبت: «إحنا كفنانين نحب الناس ونحب ما نقدمه لهم والذي يمس واقع.. فكونوا رفقاء بنا».
وتابعت: «في بعض الأحيان يكون الجمهور قاسيا على الفنان.. ويوجد قلة قليلة من الناس غير المسؤولة تتسبب في أذية الفنان نفسيًا حتى تدمر معنوياته.. وأعتبر نفسي شخصية قوية لا يكسرني إلا الله سبحانه وتعالى، وأقف على أرض صلبة لأنني أثق في الله وفي نفسي».
الفنانة وفاء عامر التمثيل
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: التمثيل
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: "آسافين العمل" إثم كبير وشهادة زور.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول ما حكم شهادة الزور التي قد يقوم بها الزملاء في العمل للتقليل من جهود الآخرين أو لتغيير الحقائق، وما عواقب هذه الأفعال على الفرد والمجتمع في الدنيا والآخرة؟.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، بحلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: "شهادة الزور تعتبر من الكبائر في الإسلام، وهي تشمل الكذب في إخبار الحقائق والتدليس على الناس، أو المعروف آسافين العمل، وهو عندما يقوم الزملاء في العمل بإفشاء أكاذيب أو يشهدون زورًا بتغيير الحقائق، مثلما يحدث في حالات التقليل من جهد شخص آخر أو تزوير إنجازاته، فإن ذلك يعتبر إثما كبيرا".
وتابع: "هذه الأفعال تُعد من حقوق الله أولاً، حيث يرتكب الشخص خطأً شرعيًا بإثم الكذب وشهادة الزور، والنتيجة الثانية هي ضياع حقوق الناس، لأن الكذب والتزوير يفضيان إلى ظلم الأشخاص الذين يستحقون الترقيات أو المكافآت، ما يؤدي إلى حرمانهم من حقوقهم المشروعة. وعليه، فإن هذا يؤدي إلى أكل أموال الناس بالباطل، وهذا أمر محرم شرعًا".
وتابع: "من ناحية أخرى، يتساءل البعض: "ماذا عن حق الله؟ هل يمكن أن يغفر الله لنا؟" والإجابة هي أن الله سبحانه وتعالى كريم وغفور، وقد يسامح الإنسان في حقه، ولكن الحق الذي ضيعناه في حق الآخرين لا يمكن لأحد أن يسامح فيه إلا صاحبه، يوم القيامة، سيحاسب الشخص على كل ما أخذه من حقوق الناس، ولن يكون هناك من يستطيع أن يعفو عن ذلك".
وتابع: "يجب على الجميع أن يتجنبوا شهادة الزور وأن يتحلوا بالصدق والعدالة في تعاملاتهم، وعلى المسلم أن يكون حريصًا على أن يسير على الطريق الصحيح، ويحترم حقوق الآخرين، ولا يسمح لنفسه بالتلاعب أو الكذب في الأمور التي تتعلق بحقوق الناس".