زيلينسكي يعترف بأن الهجوم المضاد الأوكراني لم يرق إلى مستوى التوقعات
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
صرّح الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، أن الهجوم المضاد للقوات الأوكرانية «ليس عالقًا في مكان واحد، ولكنه يمضي قدمًا»، معترفًا بأن وتيرته ليست كما كان متوقعًا.
أخبار متعلقة
زيلينسكي يصطحب 5 قادة من كتيبة «آزوف» إلى بلاده.. وروسيا: انتهاك
زيلينسكي يلتقي نظيره البولندي.. وأوكرانيا: كييف ووارسو متحدتان ضد «عدو مشترك»
زيلينسكي يعلن عودة قادة آزوف من تركيا إلى أوكرانيا
وقال زيلينسكي في مقابلة: «نريد جميعًا أن يحدث هذا بشكل أسرع.
وأضاف: «الجميع يود أن يرى الهجوم المضاد يكتمل في إطار زمني أقصر».
وزعم زيلينسكي أنه لا يشعر بأي ضغط من شركائه في الغرب في سياق الهجوم المضاد.
وقال: «لا أشعر بأي ضغط. هم يفهمون على ما يبدو مدى صعوبة البقاء على قيد الحياة والقتال والاستيلاء على المبادرة، بالنظر إلى القوة الشاملة لروسيا وحجم أسلحتها».
الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي الهجوم المضاد
إقرأ أيضاً:
إسرائيل: الجيش يعترف بخطأ في بيان مقتـ.ـل قائد كتيبة بيت حانون
أفادت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، بأن جيش الاحتلال اعترف بأن البيان الذي نشره سابقًا حول اغتيال حسين فياض، قائد كتيبة بيت حانون في حركة حماس، كان غير دقيق.
وقالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" إن التحقيقات الداخلية أظهرت أن المعلومات الاستخباراتية حول استشهاد فياض في قطاع غزة لم تكن صحيحة، وأنه لم تتم تصفيته كما تم الإعلان في البداية.
وأثار ظهور قائد كتيبة بيت حانون الذراع العسكري لحركة حماس، حسين فياض، المفاجئ في مقطع فيديو جديد من أنقاض مدينة بيت حانون في شمال قطاع غزة، ضجة واسعة في الأوساط الإعلامية والعسكرية الإسرائيلية.
وأفادت قناة "كان" العبرية أن الجيش الإسرائيلي كان قد أعلن في مايو 2024 عن اغتيال حسين فياض خلال عملية عسكرية واسعة في المنطقة، حيث زعم الجيش أن فياض قتل في نفق خلال اشتباك مع قوات خاصة من سلاح الجو ووحدة "يهالوم" التابعة للفرقة 98.
ومع ذلك، جاء الفيديو الأخير ليكشف عن ظهوره بشكل علني في نفس المنطقة، مما أثار تساؤلات حول صحة إعلان الجيش الإسرائيلي بشأن مقتله.
من جانبها، القناة 13 العبرية أشارت إلى أن الفيديو يعكس واقعًا جديدًا يظهر قائد الكتيبة في بيت حانون وهو على قيد الحياة، على الرغم من البيانات الرسمية التي أكدت مقتله.
فيما وصف المؤرخ الإسرائيلي أور فيالكوف الحادثة بـ "العار"، مشيرًا إلى أن حسين فياض لا يزال يتنقل في المدينة التي كان يقال إنه قتل فيها، معلقًا: "لقد كنا قريبين جدًا من القضاء عليه، والآن بات واضحًا من قاد القتال في بيت حانون".