ابنة هيفاء وهبي تعلن طلاقها: قسمة ونصيب
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
كشفت الفاشينيستا اللبنانية زينب فياض، ابنة الفنانة هيفاء وهبي، انفصالها رسميًّا عن زوجها ووالد طفلتيها (رهف ودانييلا).
اقرأ ايضاًزينب فياض بأول ظهور من بعد تجميل الأنف..هل تحاول استنساخ والدتها هيفاء وهبي؟ابنة هيفاء وهبي تنفصل عن زوجهاواعتبرت زينب أن انفصالها قسمة ونصيب، حيث ردَّت على إحدى متابعاتها: "حبيبتي زازا انفصلت بكل رقي، وأعرف التاريخ بالضبط، بس مش رح قول غير انو الله يحميها لشبابها يا رب ويخليها لبناتها".
وشاركت زينب لقطة شاشة للسؤال وجوابها، وعلَّقت: "كل شي بهالحياة قسمة ونصيب".
ويذكر أن زينب أحدثت حالة من الجدل بعدما لاحظ رواد مواقع التواصل ارتدائها خاتم زفافها لدى نشرها صورة تجمعها بابنتيها.
اقرأ ايضاًزينب فياض تبعثت رسالة مؤثرة لوالدتها هيفاء وهبيالمصدر: البوابة
كلمات دلالية: زينب فياض هيفاء وهبي التاريخ التشابه الوصف هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
اقرأ غدا.. "الوفد" تنشر أسرارا جديدة حول عودة "النصر للسيارات"
تنشر جريدة الوفد في عددها الصادر، غدًا السبت، العديد من الموضوعات والتقارير الإخبارية المهمة، أبرزها: "الوفد تنشر أسرارا جديدة حول عودة النصر للسيارات".
اﻟﻮﻓﺪ« ﺗﻜﺸﻒ ﺣﻘﻴﻘﺔ أﺗﻮﺑﻴﺴﺎت اﻟﻨﺼﺮ ﻟﻠﺴﻴﺎرات اتحاد الصناعات: شركة النصر للسيارات بها خبرات متراكمة ولديهم إمكانيات هائلة (فيديو)يتضمن عدد الجريدة الكثير من الموضوعات الأخرى، أهمها:
إسبانيا تشيد بدور مصر في استقرار الشرق الأوسط
نتنياهو مهدد بالاعتقال في 124 دولة
دور الحضانة بيزنيس “اغتيال البراءة”
"أنصار الله" تستهدف قاعدة جوية للكيان الصهيوني
سادت حالة من السعادة والفخر بين جموع المصريين بعد الإعلان عن عودة شركة النصر للسيارات إلى العمل وإنتاج أول أتوبيس كهربائى بمكون محلى يتجاوز 45٪ ثم الإعلان عن اقتراب موعد إنتاج سيارة ركوب فى منتصف 2025.
ولكن القصة ليست كما تبدو، وهناك تفاصيل لابد من أخذها فى الاعتبار حتى لا يتحول الحلم إلى كابوس.
هناك عدة مغالطات تمت فيما ذكر عن تاريخ تصفية شركة النصر للسيارات ثم وقف تصفيتها، والحقيقة أن الشركة التى صدر قرار تصفيتها عام 2009، عانت من عدة مشكلات أهمها أنها كانت والشركة الهندسية للسيارات كيانا واحدا تجمعهما أرض واحدة فى منطقة وادى حوف ويشتركان فى نفس الموقع والمرافق وتخصصت شركة النصر للسيارات فى إنتاج سيارات الركوب والهندسية للسيارات كانت مختصة بإنتاج الاتوبيس والمينى باص.
وقبل قرار التصفية جرى تحميل النصر للسيارات بكافة الديون على الشركتين، ثم فصل الشركتين عن بعضهما البعض مما أدى فى وقت من الأوقات إلى قيام مسئول التصفية ببيع بعض معدات شركة النصر خردة لسداد رواتب العاملين.
يضاف إلى ذلك خروج عدد من العمالة بالشركة على المعاش المبكر تمهيدا للتصفية لينخفض عدد عمال الشركة من نحو 9 آلاف عامل إلى أقل من 1200 عامل مع التخلص من أغلب الكفاءات.
بعد قيام ثورة يناير 2011 تمت إعادة النظر فى قرار تصفية الشركة وفى عام 2012 تم إنشاء لجنة إعادة إحياء شركة النصر للسيارات برئاسة المهندس عادل جزارين الذى كان تولى مسئولية رئاسة الشركة فى أوج فتراتها.
بدأت اللجنة فى العمل واكتشفت حقيقة التخلص من بعض المعدات، غير أنه وعلى لسان المهندس عادل جزارين نفسه فى حديثه لـ«الوفد» فى ذلك الوقت، أكد أن إعادة إحياء الشركة ممكنة شريطة إعادة دمجها مع الهندسية للسيارات وضرورة البحث عن شريك أجنبى نظرا لضخامة الاستثمارات المطلوبة. لكن تم تجنب توصيات اللجنة تم تجنيبها فى هذا الوقت رغم تصاعد المطالبات بوقف التصفية.
حدث هذا وفى نفس الوقت استمرت الشركة الهندسية فى تنفيذ خطط الإنتاج بها، ووفقا للبيانات الرسمية لوزارة قطاع الأعمال العام فإنه فى عام 2014 تسلمت هيئة النقل العام، الدفعة الأولى من أتوبيسات جديدة تم التعاقد عليها مع الشركة الهندسية لصناعة السيارات وشركة إسكانيا السويدية، ثم دفعه اتوبيسات جديدة للشركة القابضة للنقل.
أما آخر دفعة اتوبيسات تم تسليمها تعمل فى العاصمة الإدارية الجديدة وذلك فى ديسمبر 2023 وهى تعمل بالغاز.