النجمة العالمية هالزي تكشف سبب صمتها عن احداث غزة سابقًا: كنت خائفة وتم تهديدي
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
خرجت النجمة الأمريكية هالزي عن سبب صمتها حتى هذه اللحظة حول الأحداث الجارية في الوقت الحالي، وتعرض سكان غزة إلى حرب إبادة.
اقرأ ايضاًوقررت الفنانة العالمية التحدث عن الأحداث الجارية والكشف عن تفاصيل موقفها، لا سيما بعد اتهامها بـ "الجبن".
ونشرت النجمة العالمية عبر حسابها الخاص في إنستغرام بيانًا رسميًا للكشف عن موقف بعد اتهامها بالجبن، وكشفت بأنها كانت خائفة من دعمها لفلسطين منذ بداية الاحداث والحرب الاسرائيلية على غزة.
وأكّدت بانها قامت بتأجيل جولتها الغنائية الاخيرة بسبب تعرّضها للعديد من التهديدات ووجود قنّاصات مما جعلها تشعر بالخوف على حياتها والتردد بالحديث.
اقرأ ايضاًHalsey releases statement in support of Palestine, admits she didn’t speak earlier out of fear:
“A few people have suggested that it's cowardice. And to be completely honest, it is. […] I'm coming here to call it for what it is, admit my regret, and reaffirm my stance regarding… pic.twitter.com/lHqJMVfCPS
وقالت في البيان: "سألني الكثير عن سبب عدم الكشف عن رأي حول الحرب الجارية حاليًا، بالرغم من انه سبق لي دعم فلسطين قبل سنوات، وقال البعض إن تصرفي هذا "جُبن" وهذا صحيح".
وأضافت: " كنت خائفة من التعبير عن دعمي لفلسـطين مرة أخرى بعد أن اضطررت الى إلغاء جولتي الأخيرة بسبب وجود قناصة في السماء و تهديدي عدة مرات.. لكن لن يمنعني ذلك من التعبير عن دعمي للعائلات التي تعاني من عنف أسوأ بكثير وقصف اليومي".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
خيط الجريمة.. كاميرات المراقبة تكشف مسنة قتلت طفلة انتقاما من أسرتها بالغربية
"اليوم السابع" يقدم فى سلسلة حلقات على مدار شهر رمضان، "خيط الجريمة" والتي تقدم قصصا تكشف الخيط الذى يساعد رجال الأمن والقضاء على فك طلاسم الجريمة والوصول إلى حل اللغز والتعرف على مرتكب الجريمة، تلك القصص التي تعد ليست دربا من الخيال، وإنما هى قصص حقيقة على أرض الواقع، ظل رجال الأمن فترات حتى وصلوا الى "خيط الجريمة" .
صدمة كبيرة عاشتها أسرة الطفلة "ريماس" ابنة الثلاث سنوات المقيمة في مدينة السنطة بمحافظة الغربية، بعدما أقدمت سيدة مسنة بقتل الطفلة انتقاما من والدتها التي تقطن بجوارها بسبب خلافات بينهم.
تفاصيل الواقعة بدأت بتلقى بمديرية أمن الغربية قد تلقت إخطارا من مأمور مركز شرطة السنطة يفيد بورود بلاغ من الأهالي باختفاء طفلة في العقد الأول من العمر، بعزبة حسام الخطيب التابعة لدائرة المركز، بشكل مفاجئ، ولم يتم العثور عليها.
على الفور تم تشكيل فريق من المباحث الجنائية بمركز شرطة السنطة، وتمكنوا من كشف غموض اختفاء الطفلة ريماس التي لم يتعد عمرها 3 سنوات ، حيث تبين أن وراء ارتكاب الجريمة سيدة تبلغ 45 سنة، تسكن بجوار منزل الطفلة المجنى عليها، وأقدمت على التخلص منها وخنقها حتى لفظت أنفاسها الأخيرة وإخفاء جثتها في جوال وإلقاؤها بإحدى الترع لإخفاء معالم جريمتها البشعة لخلافات سابقة مع أسرتها.
كاميرات المراقبة كان لها الدور الأكبر في كشف غموض الجريمة التي أظهر تفريغها ، ظهور إحدى السيدات من الجيران وهي تحمل جوال وبه جثة الطفلة المتغيبة بعد استقلالها إحدى مركبات التوكتوك بالقرية ثم استوقفته في منتصف الطريق بجوار ترعة السنطة وتدلت منه وبعد تأكدها من خلو الطريق من المارة قامت بإلقاء الجوال وبه الجثة في مياه الترعة وتركت المكان وعادت إلى منزلها.
وتمكن فريق البحث من انتشال جثة الطفلة وإلقاء القبض على المتهمة وتدعي " نجوى 45 سنة" وهي جارة أسرة الطفلة المجني عليها وقيامها بارتكاب جريمتها البشعة بسبب خلاف ومشادة كلامية مع أسرة الطفلة المجني عليها فقررت الانتقام منهم دون مراعاة للطفلة الصغيرة البريئة .
وأحالت محكمة جنايات طنطا أوراق المتهمة بقتل الطفلة ريماس رحيم، إلى المفتي لأخذ الرأي الشرعي في إعدامها، بعد ارتكابها جريمة بشعة بسبب خلافات الجيرة .
مشاركة