لا توجد قطرة مياه.. مدير مجمع الشفاء الطبي بغزة يكشف عن كارثة
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
أكد مدير مجمع الشفاء بغزة محمد أبو سليمة انفجار خط المياه المغذي للمستشفى، وقال: “لا توجد لدينا قطرة مياه”، مشيرا إلى أن قسم الطوارئ مغلق تماما وبه مئات المصابين.
وقال أبو سليمة، في تصريحات له بحسب إذاعة “النور” اللبنانية: “لا يمكن لأي طبيب أن يتحرك من مكان إلى آخر داخل المستشفى، وأكثر من 900 مريض و5 آلاف نازح يواجهون الموت المحقق”.
وأضاف مدير مجمع الشفاء بغزة: “أبلغنا الاحتلال أن طواقمنا لن تترك المرضى وستبقى معهم حتى آخر لحظة”.
واردف مدير مجمع الشفاء بغزة: “تواصلنا مع كل المنظمات الدولية المعنية ولم نحصل منهم سوى على التعبير عن القلق”.
وفي هذا السياق؛ أكدت منظمة الصحة العالمية أن المرضى والعاملين الصحيين والإسعاف لا يتمكنون من الدخول أو الخروج من بعض المستشفيات، وأن ربع مستشفيات غزة فقط لا يزال في الخدمة.
وأشارت المنظمة الأممية إلى أن الاحتياجات الملحة هي وقف إطلاق النار وفتح معبر رفح واستعادة إمدادات الكهرباء والوقود.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مدیر مجمع الشفاء
إقرأ أيضاً:
لوف يكشف عن رغبته للعودة إلى التدريب
أبدى يواخيم لوف اهتمامه بالعودة للتدريب، بعد أربعة أعوام من الرحيل عن تدريب المنتخب الألماني لكرة القدم، ويفضل تدريب منتخب وطني وربما في بطولة كأس العالم 2026.
وذكرت صحيفة "بيلد شبورت" في تقرير نشر اليوم الإثنين أن لوف، الذي سيبلغ عامه الـ65 الأسبوع المقبل، يمكنه أن يرى نفسه كمدير فني لمنتخب وطني فقط في الوقت الحالي، وليس مسؤولاً عن نادي.
وقال لوف: "إذا كان هناك شيء واحد يمكنني الاعتماد عليه، هو الخبرة الكبيرة في البطولات".
وقال المدرب الفائز بكأس العام 2014 تصريح مشابه في مقابلة مع مجلة "كيكر": "كان هناك بعض العروض في العامين الماضيين، ولكن لم أشعر بحماس لأجلها".
وأضاف :"ولكنني سأنظر في بعض الخيارات المثيرة، لدية خبرة مع المنتخبات الوطنية وفي إعداد الفريق برؤية على مدار عامين لخوض بطولة".
وكان لوف مدرباً مساعدا ليورجن كلينسمان في الفترة من 2004 إلى 2006، بعدها تولى تدريب المنتخب في الفترة من 2006 إلى 2021.
وفاز بلقب كأس العالم 2014، ووصل لنهائي يورو 2008، واحتل المركز الثالث في مونديال 2010، وودع منافستي يورو 2012 و2016 من الدور قبل النهائي.
وكان آخر عمل له على مستوى الأندية هو تدريب نادي أوستريا فيينا في موسم 2003-2004.
وأكد لوف إنه كان ينبغي عليه الاستقالة بعدما ودع المنتخب الألماني منافسات كأس العالم من دور المجموعات في مونديال 2018 بروسيا.
وقال لوف: "كان يجب أن أفسح الطريق لشخص ما يمكنه أن يأتي بأفكار جديدة، ويحدث تغييرات جديدة بعد نهاية حقبة الجيل الذهبي".
وأضاف أنه احتاج لبعض الوقت لتقبل النتائج المخيبة للآمال في عامه الأخير كمدير فني للمنتخب الألماني، ولكنه أيضاً ليس في عجلة من أمره للعودة لمجال التدريب.
وقال: "ليس لدي نفس الضغوط التي يشعر بها أي مدرب شاب، الأمر الذي يضطر دائماً للمضي قدما بشكل سريع".