أظهر استطلاع رأي أجرته "رويترز/إبسوس"، تراجع التأييد الشعبي في الولايات المتحدة، للحرب التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة.

وأظهر الاستطلاع، إن نسبة من يرون أن على أمريكا دعم الاحتلال، تراجعت إلى 32 بالمئة، وقلت بذلك النسبة عن 41 بالمئة كان هذا موقفهم في استطلاع رأي أجرته رويترز/إبسوس في 12 و13 أكتوبر تشرين الأول.



وارتفعت نسبة من قالوا إن "الولايات المتحدة يجب أن تكون وسيطا محايدا" إلى 39 بالمئة في الاستطلاع الجديد من 27 بالمئة قبل شهر.



وقال أربعة بالمئة من المشاركين في الاستطلاع إن على الولايات المتحدة دعم الفلسطينيين و15 بالمئة قالوا إن الولايات المتحدة لا يجب أن تتدخل إطلاقا والنسبتان مماثلتان لما أظهره استطلاع الشهر الماضي.

وقال نحو 68 بالمئة من المشاركين في استطلاع رويترز/إبسوس إنهم يوافقون على جملة "إسرائيل عليها أن تعلن وقفا لإطلاق النار وتحاول التفاوض".

وفي إشارة قد تكون مثيرة للقلق بالنسبة للاحتلال، أيد 31 بالمئة فقط من المشاركين في الاستطلاع إرسال أسلحة إليها، بينما عارض 43 بالمئة الفكرة. وقال الباقون إنهم غير متأكدين.

وكان تأييد إرسال أسلحة إلى الاحتلال أقوى بين الجمهوريين، بينما عارضه ما يقرب من نصف الديمقراطيين.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال غزة دعم امريكا غزة الاحتلال دعم سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

"منتدى دافوس": هذا هو أكبر خطر على نمو اقتصاد العالم في 2025

أظهر استطلاع للرأي أجراه المنتدى الاقتصادي العالمي ونشره، الأربعاء، أن الصراعات المسلحة هي أكبر خطر في عام 2025، في الوقت الذي يجتمع فيه قادة حكومات وشركات لحضور المنتدى السنوي في دافوس الأسبوع المقبل.

واعتبر واحد من كل أربعة تقريبا من أكثر من 900 خبير في الأوساط الأكاديمية والشركات وصنع السياسات تم استطلاع آرائهم أن الصراع، بما يشمل الحروب والإرهاب، هو أكبر خطر على النمو الاقتصادي هذا العام.

وحلت ظواهر الطقس شديد السوء في المركز الثاني من حيث الخطر بعدما كانت مصدر القلق الأول في عام 2024.

وقال ميريك دوسيك، المدير العام للمنتدى الاقتصادي العالمي في بيان مصاحب للتقرير: "في عالم يتسم بالانقسامات العميقة والمخاطر المتعاقبة، على قادة العالم الاختيار، إما تعزيز التعاون والمرونة أو مواجهة تفاقم عدم الاستقرار".

وأضاف "لم تكن المخاطر أبدا أكبر من ذلك".

ويبدأ المنتدى في 20 يناير، وهو نفس اليوم الذي سيؤدي فيه دونالد ترامب اليمين رئيسا للولايات المتحدة.

وسيلقي ترامب، الذي وعد بإنهاء الحرب في أوكرانيا، كلمة عبر الإنترنت في المنتدى يوم 23 يناير.

وقال منظمو المنتدى إن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي سيلقي كلمة في 21 يناير.

وقال رئيس المنتدى ومديره التنفيذي بورج بريندي إن سوريا و"الوضع الإنساني البشع في غزة" والتصعيد المحتمل للصراع في الشرق الأوسط ستكون محل اهتمام في المنتدى.

ويناقش المفاوضون اليوم الأربعاء التفاصيل النهائية لاتفاق وقف إطلاق النار المحتمل في غزة بعد محادثات مكثفة في قطر.

وبحسب الاستطلاع، اعتبر الخبراء أن أكبر خطر سيواجه العالم خلال العامين المقبلين هو تهديد المعلومات المضللة والمغلوطة الذي احتفظ بنفس التصنيف لعام 2024.

ووفقا للاستطلاع، فإن الخطر العالمي هو حالة من شأنها أن تؤثر سلبا وبنسبة كبيرة على الناتج المحلي الإجمالي العالمي أو السكان أو الموارد الطبيعية.

واستطلع المنتدى آراء الخبراء في شهري سبتمبر وأكتوبر.

ويتوقع 64 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع، بما يمثل أغلبية،استمرار تعدد الأقطاب والتفكك في النظام العالمي.

مقالات مشابهة

  • رويترز: الولايات المتحدة ستفرض عقوبات على قائد الجيش السوداني
  • استطلاع: أمريكييون يشككون في قدرة ترامب على خفض الأسعار
  • رويترز عن مسؤول أمريكي: نتوقع حل نقاط الخلاف بخصوص اتفاق غزة قريبا
  • اليابان.. شيخوخة السكان تؤثر بشكل "خطير" على الشركات
  • استطلاع: الأوروبيون أكثر قلقًا من الأمريكيين بشأن ولاية ترامب الثانية
  • ترامب يثير القلق.. استطلاع يكشف عدم رضا حلفائه وتأييد خصومه قبل أيام من تنصيبه
  • استطلاع رأي عالمي: أعداء أمريكا يرحبون بعودة ترامب أكثر من حلفائها
  • حرائق لوس أنجلوس.. لماذا تُبنى المنازل في الولايات المتحدة من الخشب؟
  • "منتدى دافوس": هذا هو أكبر خطر على نمو اقتصاد العالم في 2025
  • طرح 28 مشروعا عبر منصة “استطلاع” لأخذ المرئيات بشأنها