إنجلترا – رغم الدراسات العديدة التي أثبتت فوائد المشي على الصحة العامة، إلا أن هدف الوصول إلى 10 آلاف خطوة في اليوم، قد يبدو صعبا بعض الشيء على الكثيرين.

ومن أجل الاستفادة من المشي دون القيام بآلاف الخطوات يوميا، يقول الدكتور مايكل موسلي، مضيف البودكاست Just One Thing، إن المشي إلى الخلف (المشي العكسي) بدلا من الأمام لبضع دقائق فقط يمكن أن يكون له بعض الفوائد الصحية المدهشة.

وأشار  في أحدث حلقة من البودكاست الخاص به إلى أنه يتبع هذه الممارسة “الغريبة” (المشي إلى الوراء)، للمساعدة في علاج “الوخزات” التي يتعرض لها في أسفل ظهره وركبتيه.

وأوضح أن “هذه تقنية تم استخدامها في العلاج الطبيعي لعقود من الزمن لإعادة تأهيل إصابات أسفل الساق. ويمكن أن تحسن مشيتك وقدرتك على الحركة، وهناك قدر مذهل من الدراسات العلمية الجيدة التي توضح كيف يمكن للمشي للخلف أن يقوي ذاكرتك ومهارات حل المشكلات”.

ووصف موسلي المشي إلى الوراء بأنه “ممارسة قديمة جدا. ويعتقد أنها نشأت في الصين، حيث ما تزال شائعة حتى يومنا هذا”.

وتابع: “في الواقع، لدى الصينيين قول مأثور مفاده أن “100 خطوة إلى الوراء تساوي 1000 خطوة إلى الأمام”.

وللمشي 100 خطوة إلى الوراء فوائد عدة تشمل:

1. حرق المزيد من السعرات الحرارية

وفقا لموسلي، خبير النظام الغذائي، فإن السير إلى الخلف يستهلك طاقة أكبر – نحو 30%، وفقا للدراسات – لذلك فهو يساعد الجسم على حرق سعرات حرارية أكثر قليلا من المشي إلى الأمام.

وأشار إلى دراسة نشرتها مجلة International Journal of Sports Medicine، وجدت أن المشاركين الأصحاء فقدوا 2.5% من الدهون في الجسم عن طريق إضافة المشي إلى الوراء إلى خطة تمارينهم.

وقال الدكتور موسلي: “يستخدم المشي للخلف عضلات أقل نشاطا في أثناء المشي للأمام، مثل ربلة الساق، بالإضافة إلى عضلات الفخذ الرباعية، وهي العضلة الكبيرة الموجودة في الجزء الأمامي من الفخذ”.

2. يعزز الذاكرة قصيرة المدى

قال الدكتور موسلي إن المشي العكسي يمكن أن يعزز الذاكرة قصيرة المدى أيضا.

واستشهد موسلي بدراسة أجراها باحثون من جامعة روهامبتون، حيث اختبروا ذاكرة المشاركين بشأن مقطع فيديو بعد أن طلبوا منهم المشي إلى الخلف أو الأمام أو الوقوف ساكنين، ووجدوا أن الذين يمشون بشكل عكسي “يتذكرون باستمرار المزيد عن الفيديو أكثر من الآخرين”.

وأوضح أن “المشي إلى الخلف ينشط أجزاء مختلفة من الدماغ مقارنة بالمشي إلى الأمام”، ما يساعد على “تعبئة موارد الدماغ”، ويشمل ذلك قشرة الفص الجبهي، التي تشارك في التخطيط وصنع القرار والذاكرة.

3. يقلل من آلام الظهر ويحسن التوازن

قالت البروفيسور جانيت دوفيك من جامعة نيفادا، لاس فيجاس، التي كانت ضيفة في البودكاست، إن إحدى الفوائد الرئيسية للمشي العكسي هي “الاستخدام المختلف لمجموعات العضلات الرئيسية”، والتي يمكن أن تساعد في علاج آلام الظهر والمرونة.

وأوضح الدكتور موسلي أن العضلات الموجودة في الجزء الخلفي من الساقين، أوتار الركبة، تمتد عند المشي إلى الخلف.

وأضافت الدكتورة دوفيك أن “وجود هذا التمدد يسمح بنطاق أكبر من الحركة وبالتالي يقلل الضغط على الظهر”.

وأشارت إلى أنها أجرت دراسة صغيرة على رياضيين وجدت أن 80% منهم تمكنوا من تخفيف آلام الظهر من خلال المشي العكسي. وقالت إن هذه الممارسة يمكن أن تساعد على “تحسين الاستقرار والتوازن”.

ووجدت الدكتورة دوفيك أن كبار السن الذين ساروا لمدة 15 دقيقة خمسة أيام في الأسبوع، لمدة أربعة أسابيع، كانوا قادرين على تحسين توازنهم.

واقترحت الدكتورة دوفيك البدء في تجربة المشي العكسي ببطء وزيادة السرعة بشكل تدريجي لفترة أطول من الوقت، وأوصت بالبدء بدقيقة أو دقيقتين، ثم إضافة دقيقة أخرى كل يومين.

المصدر: ذي صن

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: إلى الوراء خطوة إلى یمکن أن

إقرأ أيضاً:

تقرير جديد: قفزة حوثية إلى الأمام في تكنولوجيا الطائرات المسيّرة

يمن مونيتور/ مأرب/ ترجمة خاصة:

كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، يوم الخميس، نقلاً عن تقرير أن هناك جهود تهريب مكونات خلايا الوقود الهيدروجينية إلى اليمن والتي من شأنها أن توفر لمقاتلي الحوثيين قفزة تكنولوجية إلى الأمام.

وعلى مدى أكثر من عام، هاجم المتمردون الحوثيون في اليمن السفن التجارية والسفن الحربية في البحر الأحمر بالصواريخ والطائرات بدون طيار والزوارق السريعة المحملة بالمتفجرات، مما أدى إلى تعطيل التجارة العالمية عبر أحد أكثر ممرات الشحن ازدحامًا في العالم.

أوقف الحوثيون، المدعومون من إيران، هجماتهم إلى حد كبير بعد توصل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة خلال في يناير/كانون الثاني. لكن الأدلة التي فحصها باحثون في مجال الأسلحة تُظهر أن المتمردين ربما اكتسبوا تقنيات جديدة تُصعّب اكتشاف الطائرات المسيّرة، وتُساعدها على التحليق لمسافات أبعد.

ونقلت نيويورك تايمز عن تيمور خان، المحقق في مركز أبحاث التسلح في الصراعات، وهي مجموعة بريطانية تحدد وتتبع الأسلحة والذخيرة المستخدمة في الحروب في جميع أنحاء العالم قوله: “قد يمنح ذلك الحوثيين عنصر المفاجأة ضد القوات العسكرية الأمريكية أو الإسرائيلية إذا استأنفوا أيًا من هذه الصراعات”.

وفي نوفمبر/تشرين الثاني، سافر خان إلى جنوب غرب اليمن لتوثيق أجزاء من نظام خلية وقود الهيدروجين التي عثرت عليها القوات الحكومية في قارب صغير قبالة الساحل، إلى جانب أسلحة أخرى معروف أن مقاتلي الحوثيين يستخدمونها.

تنتج خلايا وقود الهيدروجين الكهرباء من خلال تفاعل الأكسجين في الهواء مع الهيدروجين المضغوط عبر سلسلة من الصفائح المعدنية المشحونة. وتُطلق هذه الخلايا بخار الماء، لكنها تُصدر حرارةً أو ضوضاءً قليلة.

تستطيع طائرات الحوثيين المسيرة، التي تعمل بالطرق التقليدية، كمحركات حرق الغاز أو بطاريات الليثيوم، أن تقطع مسافة 750 ميلًا تقريبًا. لكن خلايا وقود الهيدروجين ستمكنها من قطع ثلاثة أضعاف هذه المسافة، مما يجعل اكتشافها بواسطة أجهزة الاستشعار الصوتية والأشعة تحت الحمراء أكثر صعوبة.

نشرت منظمة أبحاث تسليح الصراعات نتائجها في تقرير صدر يوم الخميس. وفحصت المنظمة وثائق شحن تُظهر أن مكونات خلايا الوقود صُنعت من قِبل شركات صينية تُعلن عن استخدامها في الطائرات المُسيّرة، بالإضافة إلى خزانات هيدروجين مضغوطة مُصنّفة خطأً على أنها أسطوانات أكسجين.

تم ضبط أسطوانة هيدروجين داخل قارب في البحر الأحمر، مكتوب عليها خطأ أنها تحمل أكسجين. Conflict Armament Research

قال السيد خان إنه من غير الممكن حتى الآن معرفة ما إذا كانت هذه العناصر قادمة مباشرةً من الصين. لكن مصدرًا جديدًا لمكونات الأسلحة قد يمنح الحوثيين دفعةً استراتيجية.

قال السيد خان إن شحنات الأسلحة الحوثية المُعترضة في البحر عادةً ما تكون مُصنّعة في إيران أو مُرسلة منها. وأضاف: “إذا كان الحوثيون قد حصلوا على هذه الأسلحة من تلقاء أنفسهم، فإن الشحنة التي رأيناها تُشير إلى سلسلة توريد جديدة من الأسواق التجارية، مما يزيد من اكتفائهم الذاتي، بدلاً من الاعتماد فقط على داعميهم في المنطقة”.

اعترضت قوات المقاومة الوطنية اليمنية، الموالية للحكومة المعترف بها دوليًا، القارب الذي تفقده السيد خان في البحر في أغسطس/آب. وشملت العناصر التي عُثر عليها على متنه صواريخ مدفعية موجهة، ومحركات صغيرة مُصنّعة في أوروبا لتشغيل صواريخ كروز، ورادارات، وأجهزة تتبع السفن، بالإضافة إلى مئات الطائرات التجارية المُسيّرة، بالإضافة إلى أجزاء خلايا وقود الهيدروجين.

الطاقة الكهربائية المعتمدة على الهيدروجين باستخدام خلايا الوقود تعود لعقود، وقد استخدمتها ناسا خلال مهمات أبولو. وظهر استخدامها لتشغيل الطائرات العسكرية بدون طيار في أواخر العقد الأول من القرن الحادي والعشرين خلال الحروب الأمريكية في العراق وأفغانستان.

في السنوات التي تلت ذلك، ازداد استخدام طاقة الهيدروجين في الطائرات العسكرية بدون طيار. وقد جعلتها قدرتها على توسيع نطاقها جذابة للاستخدامات التجارية، مثل فحص خطوط الأنابيب وخطوط الكهرباء ومزارع الرياح البحرية، وفقًا لأندي كيلي من شركة إنتيليجنت إنرجي ، وهي شركة بريطانية تُصنّع خلايا وقود الهيدروجين المستخدمة في الطائرات بدون طيار، والتي تبيعها الآن العديد من الشركات الأمريكية لوزارة الدفاع.

قال السيد كيلي: “كلما طالت مدة بقائها في الجو، زادت قدرتها على جمع البيانات. إنها أساسية للاستطلاع بعيد المدى”.

وأضاف أن أنظمة الهيدروجين قادرة على تخزين طاقة أكبر بثلاث مرات من بطاريات الليثيوم ذات الوزن المماثل، مما يسمح لمشغل الطائرة بدون طيار بحمل المزيد من الوزن لمسافة أطول.

وأضاف كيلي أن خلايا الوقود تنتج أيضًا اهتزازات قليلة لتحريك كاميرات المراقبة وأجهزة الاستشعار الأخرى على طائرة بدون طيار للمراقبة، مضيفًا أنه يمكن إعادة استخدامها مرات عديدة أكثر من البطاريات القابلة لإعادة الشحن المستخدمة عادة لدفع الطائرات بدون طيار.

ورفض مركز أبحاث التسلح في الصراعات تسمية الشركات الصينية التي صنعت المكونات التي تم العثور عليها بالقرب من اليمن، وهي السياسة التي تضمن قدرة باحثيها على العمل بشكل خاص مع الشركات لتحديد كيف وصلت منتجاتها إلى أيدي كيانات مختلفة.

يمن مونيتور14 مارس، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الجيش اليمني يحبط محاولات هجومية للحوثيين في جبهات مأرب مقالات ذات صلة الجيش اليمني يحبط محاولات هجومية للحوثيين في جبهات مأرب 13 مارس، 2025 نص الإعلان الدستوري السوري 13 مارس، 2025 طائرات الاحتلال الإسرائيلي تستهدف مبنى سكنيا في دمشق 13 مارس، 2025 اليمن يشيد بقرار أمريكا حظر استيراد المشتقات النفطية للحوثيين 13 مارس، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية اليمن يشيد بقرار أمريكا حظر استيراد المشتقات النفطية للحوثيين 13 مارس، 2025 الأخبار الرئيسية تقرير جديد: قفزة حوثية إلى الأمام في تكنولوجيا الطائرات المسيّرة 14 مارس، 2025 الجيش اليمني يحبط محاولات هجومية للحوثيين في جبهات مأرب 13 مارس، 2025 نص الإعلان الدستوري السوري 13 مارس، 2025 طائرات الاحتلال الإسرائيلي تستهدف مبنى سكنيا في دمشق 13 مارس، 2025 اليمن يشيد بقرار أمريكا حظر استيراد المشتقات النفطية للحوثيين 13 مارس، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الجيش اليمني يحبط محاولات هجومية للحوثيين في جبهات مأرب 13 مارس، 2025 اليمن يشيد بقرار أمريكا حظر استيراد المشتقات النفطية للحوثيين 13 مارس، 2025 وزير يمني يؤكد على أهمية دعم جهود استئناف تصدير النفط الخام لمواجهة الأضرار الاقتصادية 13 مارس، 2025 واشنطن تفرض حظر على استيراد المشتقات النفطية عبر الحديدة 13 مارس، 2025 خبير أرصاد يتوقع هطول أمطار متفرقة على عدة محافظات يمنية 13 مارس، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 17 ℃ 24º - 13º 21% 1.88 كيلومتر/ساعة 24℃ الجمعة 24℃ السبت 24℃ الأحد 22℃ الأثنين 24℃ الثلاثاء تصفح إيضاً تقرير جديد: قفزة حوثية إلى الأمام في تكنولوجيا الطائرات المسيّرة 14 مارس، 2025 الجيش اليمني يحبط محاولات هجومية للحوثيين في جبهات مأرب 13 مارس، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬489 غير مصنف 24٬204 الأخبار الرئيسية 15٬873 عربي ودولي 7٬521 غزة 10 اخترنا لكم 7٬260 رياضة 2٬517 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬335 كتابات خاصة 2٬140 منوعات 2٬084 مجتمع 1٬898 تراجم وتحليلات 1٬894 ترجمة خاصة 142 تحليل 21 تقارير 1٬667 آراء ومواقف 1٬581 صحافة 1٬495 ميديا 1٬493 حقوق وحريات 1٬382 فكر وثقافة 936 تفاعل 835 فنون 494 الأرصاد 418 بورتريه 66 صورة وخبر 39 كاريكاتير 33 حصري 28 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 6 يناير، 2022 وفاة الممثلة المصرية مها أبو عوف عن 65 عاما أخر التعليقات قاسم بهلول

اتحداك تجيب لنا قصيدة واحدة فقط له ياعبده عريف.... هيا نفذ...

مواطن

هل يوجد قيادة محترمة قوية مؤهلة للقيام بمهمة استعادة الدولة...

antartide010

ضرب مبرح او لا اسمه عنف و في اوقات تقولون يعني الاضراب سئمنا...

موضوعي

ذهب غالي جدا...

موقع موضوعي

نعم يؤثر...

مقالات مشابهة

  • طوابير الخبز والمياه المالحة .. الحصار الإسرائيلي يعيد غزة إلى الوراء
  • رئيس الجمهورية يخالف الحقيقة التي تؤكد “إن إيران من قصفت حلبجة بالكيمياوي وليس العراق”
  • طوابير الخبز والمياه المالحة.. الحصار الإسرائيلي يعيد غزة إلى الوراء
  • تقرير بريطاني: استئناف إنتاج النفط في “حقل المبروك” خطوة لتعزيز الاقتصاد الليبي
  • عقار.. التفاوض مع الدعم السريع صعب لأن قيادتها ليست موحدة بجانب الأعداد الكبيرة من “المرتزقة” التي تقاتل في صفوفها
  • تعرف على المخاطر الصحية الجسيمة التي يتعرض لها من ينامون أقل من 8 ساعات يوميا
  • الشيباني: الهدف من زيارتنا تعزيز التبادل التجاري بين البلدين وإزالة العوائق التي تحول دون ذلك وفتح الحدود بين بلدينا سيكون خطوة أساسية في تنمية العلاقات
  • المقترح الأمريكي بشأن غزة والهروب إلى الأمام
  • تجمع القصيم الصحي ينفذ أكثر من 51 ألف فحص طبي خلال حملة “صُم بصحة”
  • تقرير جديد: قفزة حوثية إلى الأمام في تكنولوجيا الطائرات المسيّرة