قال رامى عاشور أستاذ العلاقات الدولية، إن مصر تواصل جهودها على مسارين، الأول تقويض القوة العسكرية بالقوة الناعمة، وفضح الممارسات الإسرائيلية.

وأكد خلال مداخلة هاتفية علي قناة "إكسترا نيوز"، أن مصر أصرت أن تدعو سكرتير عام الأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش أمام معبر رفح لكشف جرائم الإبادة الجماعية.

وأشار إلى مصر هى الدولة الوحيدة التي عملت على إدخال المساعدات رغم رفض الجانب الإسرائيلي، ومصر تمارس أشرف معاركها الدبلوماسية  تجاه الطرف الأخر نيابة عن الشعب الفلسطينى.

وأوضح أن إسرائيل حتى الآن وبعد مضى 40 يوم لم تحقق إسرائيل أهدافها من الحرب رغم أن هناك عدد قتلى ومصابين من الجانب الفلسطيني، والأوضاع في الداخل الإسرائيلي تدهورت نتيجة لاستمرار العدوان على قطاع غزة، مما أدى إلى هجرة العديد من المستوطنين من الداخل الإسرائيلي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أستاذ العلاقات الدولية مصر القوة العسكرية معبر رفح جرائم الإبادة

إقرأ أيضاً:

أستاذ علوم سياسية: الاحتلال الإسرائيلي يواصل المماطلة في تنفيذ اتفاقات وقف إطلاق النار

يواصل الاحتلال التهرب من الالتزام بتنفيذ اتفاقات وقف إطلاق النار، حيث  أن الاحتلال لم يلتزم بالانسحاب من محور فيلادلفيا، وهو ما يعكس استمرار المماطلة في تنفيذ التفاهمات المتعلقة بالهدنة والإعمار وتبادل الأسرى.

وفي هذا الصدد، يقول أستاذ العلوم السياسية الدولية بجامعة القدس، أيمن الرقب، أن  الاحتلال الإسرائيلي يواصل التهرب من الالتزام بإتمام اتفاقات وقف إطلاق النار، حيث انتهت المرحلو الأولى السبت الماضي، وهو الاحتلال من محور فيلادلفيا. 

وأضاف الرقب- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن أما عن المرحلة الثانية كان الاتفاق على الانسحاب من كل قطاع غزة، والبدء في ترتيبات الإعمار وصفقات تبادل الأسرى. 

وتابع الرقب، أنه تم الطلب من الاحتلال التهدئة خلال شهر رمضان وعيد الفطر، وزيادة حجم المساعدات ولكن الاحتلال حينها أعلن عن تقليص حجم المساعدات الإنسانية. 

وأشار الرقب، إلى أن وزير الحرب الإسرائيلي كاتس صرح بعدم نية الاحتلال الانسحاب من محور فيلادلفيا، وهو ما يعكس استمرارية المماطلة.

ومن ناحية أخرى، كشفت وكالة رويترز عن قيادي بحماس أن الحركة لن توافق على تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار.

وتابعت رويترز عن قيادي بحماس أن إطلاق سراح المحتجزين لن يتم إلا بموجب الاتفاق المرحلي المتفق عليه.

والجدير بالذكر، أن  الطرف الإسرائيلي لديه القدرة على التحجج لإفساد أي اتفاق، كما أن إسرائيل لا تريد الانسحاب الكامل من قطاع غزة، وأيضا لا تريد وقف إطلاق النار.

الوعي: قرار إسرائيل بوقف دخول المساعدات انتهاك صارخ لاتفاق وقف إطلاق النارحزب مصر أكتوبر: مصر لا تدخر جهدا لإنقاذ هدنة وقف إطلاق النار في غزة

و السياسة الخارجية المصرية، وكل هيئات الدولة المصرية التي كانت تعمل على خط الأزمة من أول لحظة تبذل جهدا كبيرا لعدم خرق الاتفاق وإفساده، والعمل على تثبيته.

مصر ستظل تعمل في هذا الاتجاه، لأنها طرف في التوصل للاتفاق، وطرف في تثبيته خلال الفترة الماضية، ولكن الموقف الأمريكي أصبح طرف مشجع على المزيد من الخرق ومخالفة الاتفاق.

قيادي في حماس: لن نوافق على تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النارهيئة البث الإسرائيلية: تظاهرات قرب منزل نتنياهو احتجاجًا على تعثر اتفاق وقف إطلاق النار

مقالات مشابهة

  • الدمار في غزة.. ارتكاب إسرائيل جرائم حرب ضد البيئة
  • وزير الدفاع الأمريكي لنظيره الإسرائيلي: واشنطن ملتزمة بالكامل بأمن إسرائيل
  • سياسي أنصار الله: إغلاق العدو الإسرائيلي معابر غزة تصعيد خطير
  • خبير علاقات دولية: تراجع ترامب عن تصريحاته بشأن التهجير سببه الخشية من تعاون عربي صيني
  • أستاذ علوم سياسية: الاحتلال الإسرائيلي يواصل المماطلة في تنفيذ اتفاقات وقف إطلاق النار
  • حماس تتهم إسرائيل بالتنصل من كل مضامين اتفاق وقف النار
  • حماس تتهم إسرائيل بالتنصل من كل مضامين اتفاق وقف إطلاق النار
  • أستاذ علاقات دولية: مصر تسعى لإنهاء الجمود السياسي في الداخل الليبي
  • خبير علاقات دولية: المشهد الحالى يعكس انقسامًا غربيًا بشأن دعم أوكرانيا
  • خبير علاقات دولية: انقسام داخل التحالف الغربي حول دعم أوكرانيا