غدا.. عرض مسرحية "بابا أنا آسف" بقصر ثقافة بورسعيد
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
تقدم الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، العرض المسرحي "بابا أنا أسف" بدءا من غد الخميس ولمدة 10 أيام متتالية، على مسرح قصر ثقافة بورسعيد، وذلك بعد النجاح الجماهيري الكبير الذي حققه العرض في يوليو الماضي.
أحداث العرض المسرحي بابا أنا آسفتدور فكرة العرض في قالب غنائي استعراضي للطفل، حول كيفية مواجهة صعوبات الحياة، لإعداد جيل يُقدّر ويحترم مشاعر الآخر، كما يوجه العرض رسالة حب وتقدير لكل أب، يبذل قصارى جهده من أجل تربية الأبناء تربية سوية قائمة على أسس ومبادئ، من خلال تلقينهم درسا من الحياة بأنه ليس بالضرورة أن يحصل الإنسان على كل ما يريد، وعليه أن يرتب احتياجاته وفقا لقاعدة الأهم فالمهم.
"بابا أنا آسف" تأليف سامح الرازقي، وإخراج محمد الدسوقي، ألحان أحمد العجمي، استعراضات كريم مصطفى، ديكور شادي قطامش، غناء بسمة مجاهد، وأشرف شرف، مخرج منفذ أسامة مسلم، سارة فؤاد، يحيى الدسوقي، هيئة الإخراج أسامة خليل، إنچى البواب. بطولة: حسني عكري، خالد جمعة، سارة هاني، محمد مجاهد، بسمة مجاهد، فرح رفاعي، سليم الصفطي، چنى مدحت، ريتال رفاعي، مهند وائل، ساجد عماد، ريبيكا أسامة، فرح هاني، غنا هاني، لانا حافظ، تالا رفعت، معاذ تامر، كادي محمد، مليكة محمود، خديجة الصفطي، ليان حافظ، مالك غريب، هولي أسامة.
"بابا أنا آسف" من إنتاج الإدارة العامة لثقافة الطفل التابعة للإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة د. حنان موسى، ويأتي ضمن عروض مسرح الطفل بإقليم القناة وسيناء الثقافي برئاسة أمل عبد الله، وفرع ثقافة بورسعيد بإدارة د. جيهان الملكي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ثقافة بورسعيد قصور الثقافة بابا أنا آسف عرض مسرحي بابا أنا آسف
إقرأ أيضاً:
ليست مسرحية.. نشطاء يعلقون على استهداف الحوثيين سفينة تركية
فقد أعلنت الجماعة استهداف سفينة "أناضول إس" التركية في البحر الأحمر بعدد من الصواريخ الباليستية والبحرية، وقال المتحدث العسكري باسم الجماعة يحيى سريع إن السفينة كانت ترفع علم بنما أثناء إبحارها.
ووفقا لسريع، فقد تم الاتصال بالسفينة من قبل شخص يدعي أنه من السلطات اليمنية، وطالبها بالعودة لكنها لم تمتثل للأمر واستمرت في العبور.
وقالت وسائل إعلام تركية إن السفينة تلقت مطالبة بالعودة إلى المياه الإقليمية اليمنية قبل عملية الاستهداف التي أجريت مرتين.
وتم استهداف السفينة أولا في البحر الأحمر بالقرب من مضيق باب المندب على بعد نحو 48 كيلومترا غرب مدينة المخا اليمنية، حيث سقط صاروخ بالقرب منها.
أما الهجوم الثاني فوقع في خليج عدن على بعد 112 كيلومترا جنوب شرق عدن، وسقط الصاورخ بالقرب من السفينة أيضا، في حين واصلت السفينة طريقها.
وسفينة الشحن "أناضول إس" مملوكة لشركة "أوراس شيبينغ" ومقرها إسطنبول.
وقالت الشركة إن الصواريخ سقطت في عرض البحر بعيدا عن السفينة، ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات أو أضرار في العملية.
بدورها، أدانت وزارة الخارجية التركية استهداف السفينة، وقالت إنه يجري اتخاذ المبادرات اللازمة لضمان عدم تكرار ذلك.
ليست مسرحيةوتعليقا على الحادث، قال أبو سام "اللي قالوا مسرحية الآن خانعون وهم يشاهدون جدية اليمنيين في الهيمنة على البحر الأحمر والعربي وخليج عدن، وهذي بداية وإلهام للأجيال".
كما قال أبو الغيث "الإجراءات اللازمة والتي يجب أن يتخذوها هي عدم التعامل وتمويل العدو الصهيوني، غير هذا لا يحاولوا عبثا".
أما أبو آية فعلق ساخرا "من كثر بياناتكم اليومية لاستهداف السفن وإغراقها أقول تقريبا ما عاد باقي إلا 20 سفينة شحن في العالم كله والبقية تربض بقاع البحار والمحيطات، انتو متأكدين أنكم جادين في بياناتكم؟".
وختاما، قال أبو حذيفة "ونحن ندين بشدة أي تعامل مع نظام الإبادة، وقد أكد اليمن بشكل واضح من قبل أن أي شركة تتعامل مع الكيان سيتم استهداف سفنها أيا كانت جنسية هذه السفن أو الشركة".
ووفقا لموقع "مارين ترافيك" لتعقب حركة السفن، فقد كانت السفينة متجهة من ميناء الدخيلة في الإسكندرية إلى ميناء قاسم بمدينة كراتشي الباكستانية.
21/11/2024