يدعوت أحرنوت: جيش الاحتلال فجر مبنى المجلس التشريعي في غزة

فجر جيش جيش الاحتلال، الأربعاء، مبنى المجلس التشريعي في غزة، حسبما نشرت صحيفة يدعوت أحرنوت العبرية.

اقرأ أيضاً : الأمم المتحدة: "مجزرة" غزة يجب أن تتوقف

وفي وقت سابق، سيطر الجيش الاسرائيلي على مقر المجلس التشريعي الفلسطيني، ونشرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية صورة لجنود الجيش داخل مقر المجلس بقطاع غزة.

ويقع المجلس التشريعي في حي الرمال، الذي دخلته القوات الإسرائيلية، ولا يبعد سوى مئات الأمتار عن مستشفى الشفاء، الذي دخله الجيش الاسرائيلي.

ففي حين، يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الغاشم على غزة لليوم الـ40 على التوالي على التوالي، وسط استهداف المستشفيات في القطاع، في ظل الحصار الكامل المفروض عليه والافتقار لمقومات الحياة الأساسية، ومنع دخول الوقود.

وفجر الأربعاء، اقتحم جيش الاحتلال مستشفى الشفاء الطبي بغزة فجر الأربعاء، وسط قصف عنيف واشتباكات ضارية في محيطه وإطلاق قنابل إنارة بشكل مكثف.

أخبار ذات صلة جيش الاحتلال يعلن قصف مناطق عدة في جنوب لبنان جيش الاحتلال يعلن قصف مناطق عدة .... جيش الاحتلال يعلن قصف مناطق .... جيش الاحتلال يعلن قصف مناطق عدة في جنوب ....

منذ 8 دقائق

كتائب القسام: استهداف دبابة صهيونية رابعة بغزة الأربعاء كتائب القسام: استهداف دبابة .... كتائب القسام: استهداف دبابة .... كتائب القسام: استهداف دبابة صهيونية ....

منذ 28 دقيقة

نتنياهو: دخلنا "الشفاء" لأنه لا يوجد مكان لن نصل إليه نتنياهو: دخلنا "الشفاء" لأنه لا .... نتنياهو: دخلنا "الشفاء" لأنه .... نتنياهو: دخلنا "الشفاء" لأنه لا يوجد ....

منذ 36 دقيقة

"الشفاء بغزة": غير قادرين على الوصول للصيدلية لإسعاف المرضى .... "الشفاء بغزة": غير قادرين على .... "الشفاء بغزة": غير قادرين على .... "الشفاء بغزة": غير قادرين على الوصول ....

منذ ساعة

الأمم المتحدة: "مجزرة" غزة يجب أن تتوقف الأمم المتحدة: "مجزرة" غزة يجب .... الأمم المتحدة: "مجزرة" غزة .... الأمم المتحدة: "مجزرة" غزة يجب أن تتوقف

منذ ساعة

الأردن يشرع بإقامة مستشفى ميداني في نابلس الأردن يشرع بإقامة مستشفى .... الأردن يشرع بإقامة مستشفى .... الأردن يشرع بإقامة مستشفى ميداني في ....

منذ ساعة

أحدث الأخبار الأكثر شيوعاً

يديعوت أحرونوت: تفجير مبنى المجلس التشريعي في غزة

فلسطين | منذ دقيقة

جيش الاحتلال يعلن قصف مناطق عدة في جنوب لبنان

فلسطين | منذ 8 دقائق

كتائب القسام: استهداف دبابة صهيونية رابعة بغزة الأربعاء

فلسطين | منذ 28 دقيقة

نتنياهو: دخلنا "الشفاء" لأنه لا يوجد مكان لن نصل إليه

فلسطين | منذ 36 دقيقة

"حزب الله" يستهدف ثكنة راميم بالجنوب اللبناني بالأسلحة الصاروخية

عربي دولي | منذ 48 دقيقة

"الشفاء بغزة": غير قادرين على الوصول للصيدلية لإسعاف المرضى بسبب قصف الاحتلال

فلسطين | منذ ساعة للمزيد

ترفيعات في مديرية الأمن العام - أسماء

الأردن

مهم للأردنيين بخصوص أسعار "الصوبات" في الأسواق

اقتصاد

طقس العرب يكشف الحالة الجوية في الساعات المقبلة في الأردن - تفاصيل

طقس

الحكومة تكشف سبب توقيف عدد من الأشخاص خلال الأيام الماضية

الأردن

ما هي الصفقة التي تحدث عنها أبو عبيدة للإفراج عن المحتجزين وتماطل فيها تل أبيب؟

فلسطين

جيش الاحتلال: سماع دوي انفجارات وصفارات الإنذار في إيلات

فلسطين الطقس

أجواء خريفية مائلة للبرودة في الأردن الخميس

زخات خفيفة ومتقطعة من الأمطار في مناطق محدودة بالأردن الأربعاء

أمطار رعدية في بعض مناطق الأردن الأربعاء

المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباري

موقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.

اتصل بنا

مكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196

تواصلوا معنا سياسة الخصوصيةالملكية الفكريةمعايير التصحيح جميع الحقوق محفوظة © 2023 رؤيا

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: غیر قادرین على استهداف دبابة الأمم المتحدة کتائب القسام الشفاء بغزة منذ ساعة لأنه لا غزة یجب

إقرأ أيضاً:

ماذا بعد ارتفاع خسائر جيش الاحتلال بغزة؟ محللون يجيبون

يرى محللون وخبراء أن تصاعد عمليات المقاومة الفلسطينية وارتفاع خسائر جيش الاحتلال في قطاع غزة خلال الأيام الماضية يعمّقان المأزق الإسرائيلي، ويكشفان فشل إستراتيجيته العسكرية والسياسية، ويزيدان من حدة الانقسامات داخل المؤسستين العسكرية والسياسية حول أهداف الحرب ومستقبلها.

وتشهد جبهات القتال، من بيت حانون شمالا إلى رفح جنوبا، اشتدادا للمعارك خلال الأيام الماضية. ونفذت المقاومة كمائن وعمليات قنص أدت لمقتل وإصابة جنود إسرائيليين، وفق بيانات جيش الاحتلال المتتالية.

ويشير الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا إلى وجود نمط عملياتي جديد للمقاومة، يدل على تغيير في ديناميكية مسرح العمليات العسكرية، ويؤكد الفشل الكبير للإستراتيجية الإسرائيلية العسكرية والسياسية.

ويضيف، في حديثه لبرنامج "مسار الأحداث"، أن النجاحات التكتيكية الإسرائيلية، حتى مع الدمار الواسع، غير قادرة على التحول إلى نصر إستراتيجي كبير، بسبب الخلل الإستراتيجي وعدم تطابق الأهداف السياسية مع الإمكانيات العسكرية لتحقيقها.

ويرى حنا أنه بالرغم من تغير المسرح العسكري في غزة، ووجود قيادة أركان جديدة بمقاربة مختلفة، لا تزال المقاومة ترفع كلفة بقاء الاحتلال، وذلك بعد أن سمحت له بالتقدم المتدرج في مناطق فارغة سابقا.

إعلان

فالجيش الإسرائيلي الذي يفضل الحركية والمناورة، وصل إلى حالة ثبات في امتداده الأقصى داخل القطاع، وهو ما استغلته المقاومة لبدء عمليات مضادة وفق نمط جديد يهدف لزيادة خسائر المحتل، حسب حنا.

محاولة استدراج المقاومة

بدوره، يوضح الكاتب والمحلل السياسي وسام عفيفة أن توقيت تكثيف عمليات كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- مرتبط بخطة عمل واضحة، تأخذ في الاعتبار تطورات الميدان على مدى أكثر من عام ونصف العام، بما في ذلك تغيير جغرافيا وآليات المواجهة، بالإضافة إلى القدرات البشرية والمادية المتاحة.

ويشير إلى أن الاحتلال حاول استدراج المقاومة إلى توقيته وأسلوبه في القتال عبر التوغل المتدرج، لكن المقاومة حافظت على حالة من السكون التكتيكي لبعض الوقت.

ويضيف عفيفة أنه عندما بدأت قوات الاحتلال بالتموضع والدخول في حالة من الروتين العسكري في مناطق التوغل، وهو أمر خطير بالنسبة للجيوش النظامية، بادرت المقاومة بامتلاك زمام المبادرة وتنفيذ كمائنها المخطط لها مسبقا ضمن إستراتيجيتها.

وقد أحدث هذا التحول الميداني حالة من الإرباك لدى جيش الاحتلال انعكست على سلوكه وقراراته، ووصلت تداعياته إلى نقاشات الكابينت الإسرائيلي الحادة حول سؤال "ماذا بعد؟".

هذا الإرباك تجلى في كشف صحيفة "يسرائيل هيوم" عن جدل حاد شهده اجتماع المجلس الوزاري المصغر بين قادة الأمن والوزراء بشأن المراحل التالية للعملية في غزة، وعدم التوصل إلى قرارات حاسمة. وقد أمر أعضاء المجلس الوزاري الجيش بتحديث خططه بما يتلاءم وتوجهات الوزراء وعرضها عليهم مرة أخرى.

سؤال ماذا بعد؟

وفي هذا السياق، يرى الخبير بالشأن الإسرائيلي الدكتور مهند مصطفى أن سؤال "ماذا بعد؟" بدأ يُطرح بقوة داخل إسرائيل، مشيرا إلى حالة صدمة أصابت قائد هيئة الأركان الجديد إيال زامير، الذي ارتكز على 3 عناصر قوة متوهمة، وهي عدم انتمائه لإخفاق 7 أكتوبر 2023، واعتقاده بضعف حماس، وحصوله على سقف موارد غير محدود لاحتلال غزة.

إعلان

لكنه اكتشف، حسب مصطفى، 3 عناصر ضعف لم يحسب حسابها، وهي عرائض الاحتجاج المتزايدة التي نزعت شرعية العملية العسكرية، واستمرار فاعلية حماس وقدرتها الميدانية، وعدم استعداد نسبة كبيرة من جنود الاحتياط للتجنيد (50-70% غير ملتزمين بوحداتهم)، مما يعزز الأزمة خاصة أن قتلى وجرحى الكمائن الأخيرة من الاحتياط.

ويؤكد مصطفى أن حساسية الخسائر البشرية تكون عالية جدا في إسرائيل عندما تفتقد الحرب للإجماع والشرعية الداخلية، مما يعيد طرح سؤال الجدوى من العملية العسكرية برمتها، خاصة مع بدء ما يشبه حرب استنزاف.

ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصادر أن التوتر شديدٌ بين سلاح الجو الإسرائيلي وقيادة المنطقة الجنوبية بسبب الحرب على غزة، وأوضحت المصادر أن سبب التوتر هو الارتفاع المستمر في عدد القتلى المدنيين بالقطاع بسبب الغارات على أهداف تختارها القيادة الجنوبية.

ويعتبر مصطفى أن هذا الخلاف مؤشر على الانقسام العام الأوسع الذي ظهر في العرائض العسكرية، مشيرا إلى أن سلاح الجو، الذي له تاريخ في قيادة الاحتجاجات وينتمي لطبقة اجتماعية معارضة لليمين، بدأ يعارض قرارات المنطقة الجنوبية بسبب الجو العام المختلف في إسرائيل بعد اتفاق وقف إطلاق النار وتصاعد الضغط الداخلي.

تعظيم حالة الارتباك

وفي خضم هذه التوترات، دعت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين إلى مظاهرة حاشدة السبت في تل أبيب ومدن أخرى، للمطالبة بإعادة كل الأسرى عبر صفقة بدفعة واحدة.

ويؤكد عفيفة أن المقاومة تعوّل على هذه الخلافات الإسرائيلية المتعددة لتعظيم حالة الارتباك والضغط على حكومة نتنياهو، مشيرا إلى أن مبادرة حماس الأخيرة بصفقة شاملة التقطتها أطراف إسرائيلية وأميركية وزادت الضغوط.

ويعتبر عفيفة أن تأجيل اتخاذ قرارات حاسمة في إسرائيل بشأن العمليات العسكرية مرتبط بهذه الضغوط، وبمحاولة الاعتماد على ورقة المساعدات الإنسانية كأداة ضغط مركزية بعد الإحباط من النتائج العسكرية، وهو ما ظهر في الجدل الحاد حول مسؤولية توزيع المساعدات ورفض الجيش توليها.

إعلان

ويرى مصطفى أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يعتمد أسلوب التأجيل لأنه لا يريد حسم الخلاف العميق بين تيار "الحسم السريع" (يمثله الوزيران المتطرفان بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير) الذي يريد احتلال غزة وفرض حكم عسكري عليها، وتيار "الحسم البطيء" الذي يمثله نتنياهو نفسه، والذي يسعى لإطالة الحرب واستدامتها.

ويتوقع مصطفى أن يلجأ نتنياهو لتسوية مؤقتة عبر "خصخصة" توزيع المساعدات لتجنب تحويل الجيش إلى حاكم فعلي، مع إعطاء وعود بتوسيع العملية العسكرية لإرضاء اليمين المتطرف دون نية حقيقية لتنفيذ احتلال واسع النطاق قد يضحي بالأسرى ويزيد الأزمة الداخلية.

وفي المحصلة، يتوقع المحللون أن تعطي إسرائيل الآن أهمية كبرى للمسار الدبلوماسي، خاصة مع الحراك الجاري وزيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب المرتقبة للمنطقة، بالتوازي مع استمرار عمليات عسكرية محدودة ومحسوبة تهدف للضغط على حماس وإرضاء أطراف في الحكومة الإسرائيلية، دون الانجرار إلى مواجهة شاملة.

مقالات مشابهة

  • WSJ: تداعيات الحرب بغزة تظهر في مصر والأردن.. حظر الإخوان مثال
  • جيش الاحتلال يقصف مبنى في ضاحية بيروت الجنوبية
  • القاهرة الإخبارية: غارة الاحتلال على منطقة «الحدث اللبنانية» كانت مباغتة
  • الاحتلال يقصف مبنى بالضاحية.. واستشهاد لبناني باستهداف جنوب لبنان (شاهد)
  • الاحتلال يقصف مبنى بالضاحية.. واستشهاد لبناني باستهداف جنوب لبنان
  • الاحتلال يصدر أمر إخلاء بالضاحية.. واستشهاد لبناني بقصف جنوب لبنان
  • مدير مجمع الشفاء: الحالة الصحية العامة بغزة خطيرة وغير مسبوقة
  • الحكومة الأردنية: العمل من أجل فلسطين لا يكون باستهداف الاستقرار الوطني
  • ماذا بعد ارتفاع خسائر جيش الاحتلال بغزة؟ محللون يجيبون
  • يديعوت أحرونوت: الجيش يفضل هذا الخيار بغزة خشية خطط اليمين