المكافأة التشجيعية للصحفيين والفنانين.. موعد الصرف وكشف مبلغها
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
كشفت نقابة الصحفيين العراقيين، عن موعد توزيع المكافأة التشجيعية للصحفيين والفنانين والأدباء.
وقال المتحدث باسم النقابة باسم الشيخ في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان “المعطيات الأولية تشير الى ان المكافأة التشجيعية ستطلق في شهر كانون الأول المقبل” مبينا ان “المبالغ ستكون في بطاقات الكي كارد”.
وأضاف “كل من ملء استمارة المنحة سيكون مشمولاً بالمنحة لان الاستمارة سُلمت على أساس العضوية والانتماء والاستمرارية،ولا يوجد اي سحب يدوي للمكافأة فالصحفي الذي لايمتلك بطاقة الكي كارد يتم استخراج واحدة خاصة له من المصرف وعلى اساسها تُسلم المنحة”.
من جانبها حددت وزارة الثقافة عن قيمة المكفاأة التشجيعية.
وقال المتحدث باسم الوزارة أحمد العلياوي في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ، ان “المبلغ النهائي للمكافأة لم يُحدد بعد الا انه من المفترض ان لا يقل عن مليون دينار، للاسماء المرفوعة ضمن قاعدة البيانات وحال اطلاق الصرف سيكون عبر نوافذ الصرف ووفقا لبطاقات الكي كارد التي سلمتها الوزارة”.
وأكد انه “حتى الآن لم يتم تحديد موعد خاص بإطلاق المكافأة التشجيعية، ولا تزال مسألة اطلاق الصرف بين وزارتي الثقافة والمالية ضمن النقاش بين الوزارتين”.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
الجهاد الإسلامي: استهداف العدو الصهيوني للصحفيين جريمة حرب
الثورة نت/..
قالت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، اليوم الاثنين، إن استهداف العدو الصهيوني لخيمة الصحفيين في خانيونس، يشكل جريمة حرب مكتملة الأركان وانتهاكًا صارخًا لكل المواثيق الدولية التي تحمي الصحفيين والمدنيين أثناء النزاعات، وعلى رأسها اتفاقيات جنيف وقرارات مجلس الأمن بشأن حماية الصحفيين في مناطق النزاع”.
وأوضحت حركة الجهاد في بيانها، ” إن الجريمة البشعة التي ارتكبها جيش الاحتلال بحق الصحفيين في قطاع غزة، عبر استهداف خيمة مخصصة لوسائل الإعلام، وأدت إلى ارتقاء عدد من الشهداء والجرحى، من بينهم صحفي تم توثيقه وهو يحترق حياً نتيجة القصف الهمجي باستخدام قنابل ثقيلة ومحرمة دولياً، يعبر عن مستوى النازية التي وصل إليها جيش الاحتلال، وتجرده من كل الأخلاق والقيم الإنسانية.
وأكدت الحركة أن دعم الإدارة الأمريكية المتكرر وغير المشروط لجرائم العدو الصهيوني، سواء عبر التصريحات أو عبر تزويد الاحتلال بالسلاح والغطاء السياسي، يجعلها شريكة في هذه الجرائم التي يندى لها جبين الإنسانية.
ودانت الحركة صمت المجتمع الدولي، والمنظمات الحقوقية، والأمم المتحدة، والحكومات كافة، وعجزها عن اتخاذ مواقف حازمة لوضع حد لهذه المجازر، ومحاسبة العدو الصهيوني على جرائمه المتكررة بحق الصحفيين، والطواقم الطبية، والمدنيين العزّل في قطاع غزة.