بطل مسلسل «GOT» يدعم فلسطين: «الصمت تواطؤ»
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
انضم الممثل الأيرلندي ليام كونينجهام، بطل سلسلة «GOT» الشهيرة إلى قائمة الفنانين العالمين الداعمين للقضية الفلسطينية، وذلك من خلال تدوينة نشرها عبر حسابه على موقع التواصل «X»، قائلا: «أن تقول بينك وبين نفسك (أليس هذا فظيعا) لا يكفي، الشيء الوحيد الذي يجعل الشر ينتصر هو ألا يفعل الطيبون شيئا.. الصمت تواطؤ».
ولم تكن المرة الأولى التي يعلن فيها ليام كونينجهام دعمه للقضية الفلسطينية حيث يستخدمه حساباته على منصات التواصل الاجتماعي للنشر حول الوحشية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني على يد قوات الاحتلال وذلك عبر خاصية «ستوري» على موقع «إنستجرام»، كما نشر مقطع فيديو أثناء مشاركته في مسيرة شعبية لدعم فلسطين في العاصمة الأيرلندية دبلن، أكتوبر الماضي.
نجوم العالم يوجهون رسالة لحكوماتهم لوقف إطلاق النار في غزةوأمام موجة العنف الإسرائيلية المتزايدة يحاول عدد من النجوم في مختلف أنحاء العالم توجيه رسائل لحكوماتهم للتدخل في وقف إطلاق النار في فلسطين وإدخال المساعدات إلى داخل القطاع في ظل تعرضهم للقصف المستمر، حيث بعث 55 نجما في هوليوود رسالة إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن، طالبوه فيها بالضغط من أجل وقف إطلاق النار في غزة، وإيقاف القصف الإسرائيلي على القطاع، بينما وقع 3 آلاف فنان ومثقف بريطاني يطالبون فيها بوقف القصف على غزة وفك الحصار الممارس على القطاع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هوليوود نجوم هوليوود دعم غزة
إقرأ أيضاً:
حماس تطالب بإلزام الاحتلال بتطبيق البروتوكول الإنساني في اتفاق وقف النار
الجديد برس|
طالبت حركة حماس الوسطاء والضامنين لاتفاق وقف إطلاق النار، وخاصة الأشقاء في مصر وقطر للتدخل ومعالجة الخلل في تطبيق الاحتلال الإسرائيلي البرتوكول الإنساني في الاتفاق.
وقال الناطق باسم الحركة حازم قاسم، في تصريح صحفي، الثلاثاء: يواصل الاحتلال الصهيوني مراوغته في تنفيذ المسار الإنساني في اتفاق وقف إطلاق النار، ويتعمد تأخير وإعاقة دخول المتطلبات الأكثر أهمية وإلحاحا، وخاصة الخيام والبيوت الجاهزة، والوقود والمعدات الثقيلة لرفع الأنقاض.
وأكد أن ما تم تنفيذه في هذه الجوانب أقل بكثير من الحد الأدنى المتفق عليه، ما يعني عدم التزام في الموضوع الإغاثي والإنساني.
وقال: لقد خلف العدوان الصهيوني على القطاع دماراً كبيراً خاصة في شمال القطاع، حيث أعدم الاحتلال كل مظاهر الحياة فيه، من تدمير شبه شامل للمنازل والمستشفيات وآبار المياه والمدارس والبنية التحتية؛ ما يجعل الإغاثة مسارا مركزياً في اتفاق وقف إطلاق النار.