إيناس مكي: بحب ويجز جدًا لكن مكي في حتة لوحده كـ«رابر» وممثل (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
كشفت الفنانة ايناس مكي عن رأيها في أغاني الراب ومطربينه مؤخرا، مشيرا انها تحب مغني الراب ويجز«.
أخبار متعلقة
إيناس مكي: اعتذرت عن أدوار «الخواجاية» بعد نجاح «لن أعيش في جلباب أبي»
إيناس مكي تكشف لأول مرة سر عدم عملها مع شقيقها أحمد مكي
إيناس مكي: لم أتعاون مع شقيقي أحمد في «الكبير أوي» لهذه الأسباب
وقالت إيناس مكي:«ويجز بحبه جدا ولفت انتباهي، ومستغربتش اللون بتاعه وشدني أنا شخصيا وماشاء الله الجيل الجديد لقيتهم حافظين كل الجمل ورا بعض«.
وتحدثت مكي عن فكرة مقارنة أغاني شقيقها أحمد مكي وأغاني الراب التي تقدم حديثا خلال حوارها مع الإعلامية انجي هشام قائلة :«أحمد في أغاني الراب أو التمثيل أو الكتابة في حته لوحده، 3/4 مطربي الراب بيشتروا الكلمات لكن أحمد مكي بتكون فكرته، وهو اللي بيكتب الكلمات وأغنية ولعانه كانت إخراجه ودي هتتحسبله إن سكة الإخراج دي أول حد يعملها في مصر هو أحمد».
كما تحدثت «مكي» عن المشاريع التي تتمناها الفترة المقبلة مشيرة أنها تتمنى عمل فيلم سينمائي عن هذا الجيل وعن معاناة السيدة المصرية التي تعاني مع أولادها، ومشاكل الرجال الذين لا يتحملوا المسئولية«.
المصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو
الرياض
سرد محافظ الخفجي السابق خالد العطيشان، قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده الراحل تركي العطيشان في ميناء “رأس تنورة”.
وأوضح خالد العطيشان خلال حلوله ضيفا مع برنامج ” ليوان المديفر”: والدي كان يعمل مع الملك عبدالعزيز في الحراسات ، حيث شكل لجنة مكونة من 4 أشخاص بينهم الوالد ، لحل المشاكل في بعض المناطق وإرسال البرقيات لملك عبدالعزيز.
وأضاف: في هذا الوقت كان هناك مشكلة في ميناء رأس تنورة ، حيث فقدت الشركة شحنة كاملة من المواسير الضخمة التي كانت تستوردها أرامكو لإمدادات البترول ، قيمتها حوالي من 200 إلى 300 ألف دولار وفي ذلك الوقت كأن المبلغ 300 مليون.
واستطرد: فرفعوا برقية إلى الملك عبدالعزيز ، وأخبروه أن فيه سرقة و المتهمين فيها سعوديين، وهم كانوا مدنيين وكل المهندسين أمريكان ، فأمر الملك عبدالعزيز ، والدي ومن برفقته أن يذهبوا من حفر الباطن إلى رأس تنورة للتحقيق في القضية.
وتابع: كشف والدي ومن برفقته أن الذين سرقوا هم الأمريكان والسعوديين أبرياء ، وأن السفينة القادمة من أمريكا نزلت الشحنة في جزيرة بالبحر وأخذتها سفينة أخرى ويقومون ببيعها، لافتًا إلى أنهم قاموا بإرسال برقية للملك بكل ما تم اكتشافه.
وقال العطيشان: وأرسل الملك برقية أخرى لوالدي ومن معه ، أن يتأكدوا مما اكتشفوه ، فتأكدوا بالأسماء أن السرقات من الأمريكان والسعوديين أبرياء، مختتمًا: بعد هذه القضية قال الملك لوالدي: “يا تركي أقعد في رأس تنورة” ، وتم تعيينه أميرا لرأس تنورة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_f1W-pbUUdZnRFPxb_720p.mp4