أعلنت الفصائل الفلسطينية، اليوم الأربعاء، قصف آليات عسكرية وجنود الاحتلال في تلة المدفعية شمال غزة بقذائف الهاون، حسبما نقلت "القاهرة الإخبارية".

وكالة الأمم المتحدة "الأونروا" تعلن مقتل 102 من موظفيها في قطاع غزة

وأضافت الفصائل الفلسطينية، أن هناك إصابات مباشرة في آليات وجنود الاحتلال نتيجة القصف المدفعي.

وفي وقت سابق، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل 53 جنديًا، منذ بدء عمليته البرية في غزة.

 

وأضاف جيش الاحتلال في بيان له: "أصيب ضابط قتال من لواء 82، الفرقة 7 وجندي من لواء شاكيد، بجروح خطيرة في المعارك شمال قطاع غزة".

كما أُصيب جندي من الفوج 932 في لواء "ناحال" وقائد بمدرسة الهندسة العسكرية بجروح خطيرة في المعارك شمال قطاع غزة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة الفصائل الفلسطينية الأمم المتحدة الاحتلال الاسرائيلي فصائل فلسطين

إقرأ أيضاً:

“فضح أسرار إسرائيلية حساسة”.. تقرير عبري عما يفعله مكتب نتنياهو “سرا” لمنع الصفقة مع الفصائل الفلسطينية

إسرائيل – ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” نقلا عن مسؤول أمني إسرائيلي أن هناك مجموعة كاملة بمكتب نتنياهو تعمل في الخفاء وتجند عملاء داخل الجيش وتزور وثائق وتنشر أخبارا مضللة لإحباط صفقة التبادل.

وقال شخص مطلع على قضية تسريب الوثائق الحساسة في مكتب رئيس الوزراء بنيامن نتنياهو “الوثائق التي تم إخراجها من خزائن الدولة العسكرية والتي تحتوي على أسرار إسرائيل الأكثر حراسة يتم تداولها دون رادع في أماكن لا حصر لها. هناك من قام بتسريب أمن الدولة، ومن المدهش مدى الازدراء الذي يعاملون به أهم القضايا الأمنية لنا جميعا”.

ووفقا لشخص مطلع على سلوك مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي فإن “الجهد الأسمى الذي يبذله مكتب نتنياهو ليس إطلاق سراح المختطفين وليس إنهاء الحرب، بل الحفاظ على الحكومة القائمة، ومحاولة لتحويل دفة الأمور أمام الرأي العام، وجعل أهوال 7 أكتوبر تختفي والابتعاد قدر الإمكان عن لجنة تحقيق حكومية، إلى جانب الحفاظ على الائتلاف وحملة ضد الذهاب إلى الانتخابات”.

ويقول مسؤول كبير في الاستخبارات العسكرية مطلع على تفاصيل قضية الوثائق السرية التي يتم فيها التحقيق، “تم اعتقال المتحدث باسم مكتب رئيس الوزراء، وهذا ما يعرفه: مجموعة تجلس في الخفاء، تتآمر، وتجند عملاء في الجيش الإسرائيلي، وتفشي الأسرار وتعرض الأساليب والمصادر للخطر، وتزور الوثائق وتزود وسائل الإعلام بمعلومات مضللة، وكل ذلك من أجل إفشال صفقة المختطفين”.

وأضاف المصدر: “كيف يعيش هؤلاء الناس بسلام؟ كيف يمكنهم النظر في المرآة؟ ماذا يقولون لأنفسهم في الصباح”، ويضيف مصدر آخر: “لم يخونوا المختطفين فقط، بل خانوا الجيش أيضا، وتجسسوا وعطلوا وكذبوا وارتكبوا جرائم جنائية لا تعد ولا تحصى، ولكن أيضا جرائم أخلاقية ومعنوية، وكل هذا يحدث في جو طبيعي، كل شيء مسموح، كل شخص صادق”.

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية يوم الجمعة، أنها طالبت محكمة الصلح في مدينة ريشون لتسيون برفع الحظر المفروض على ما توصف بأنها “القضية الأمنية الجديدة” التي “تعصف” بالمؤسستين السياسية والأمنية، كما طالب رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، برفع الحظر عن نشر تفاصيلها.

وأوردت هيئة البث الإسرائيلية “كان 11” مساء، الجمعة، أنه “سمح بالنشر اعتقال عدد من المشتبه بهم في القضية، فيما أن الشبهات المنسوبة إليهم هي تسريب معلومات حساسة وتعريضها للخطر والإضرار بأهداف الحرب في غزة”.

ورد مكتب نتنياهو على ذلك بالقول “خلافا للتقارير الكاذبة التي تحاول وسائل الإعلام تصويرها، لم يتم التحقيق أو اعتقال أحد من موظفي مكتب رئيس الحكومة”.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • الحكومة الفلسطينية: الاحتلال يمنع دخول 5 آلاف شاحنة مساعدات لغزة
  • فصائل فلسطينية تعقب على استشهاد 4 مواطنين في جنين وطوباس
  • جيش الاحتلال: إصابة جندي من لواء جفعاتي بجروح خطيرة شمال غزة
  • الخارجية الفلسطينية: الفشل الدولي في وقف حرب الإبادة يشجع المستوطنين على نسخ مظاهرها بالضفة
  • مقتل 10 فلسطينيين في هجمات إسرائيلية على غزة
  • مصادر فلسطينية: مقتل نحو 20 شخصا وإصابة العشرات بغارات إسرائيلية وقصف مدفعي على مناطق عدة في قطاع غزة
  • “فضح أسرار إسرائيلية حساسة”.. تقرير عبري عما يفعله مكتب نتنياهو “سرا” لمنع الصفقة مع الفصائل الفلسطينية
  • مقتل جندي بجيش الاحتلال الإسرائيلي في معارك شمال قطاع غزة
  • جيش الاحتلال يعترف بمقتل جندي إسرائيلي بانفجار قنبلة شمال قطاع غزة
  • وسائل إعلام فلسطينية: 5 شهداء وعدد من الجرحى في قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلاً في بيت لاهيا شمال قطاع غزة