"بلح الشام المنزلي".. تعلم كيفية تحضيره بمكونات بسيطة
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
"بلح الشام المنزلي".. تعلم كيفية تحضيره بمكونات بسيطة.. يعد بلح الشام نوع من أنواع البلح، ويُعرف أيضًا باسم التمر الشامي، ويشتهر بنكهته الفريدة والحلوة، ويعتبر جزءًا من التراث الزراعي في المناطق الشامية.
ويتميز بلح الشام بقشره الرقيق واللون البني، كما يحتوي على لحمة طرية وعصير غني، ويعد هذا الفاكهة مصدرًا غنيًا بالعناصر الغذائية مثل الفيتامينات والمعادن، ويتمتع بشعبية كبيرة في العديد من الثقافات ويُستهلك كوجبة خفيفة صحية.
نقدم لكم في السطور التالية مكونات بلح الشام:-
"بلح الشام اللذيذ".. تعلم الفنون الشهية لتحضيره في المنزل- 1 كوب من بلح الشام المجفف
- 1 كوب من السكر
- 1/2 كوب من الماء
- 1 ملعقة صغيرة من عصير الليمون
- ماء ورد (اختياري)
- ماء ساخن
نرصد لكم في السطور التالية خطوات تحضير بلح الشام:-
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بلح الشام بلح الشام
إقرأ أيضاً:
طريقة بسيطة للسفر عبر الزمن!
#سواليف
كشف #علماء_الفلك عن حقيقة مذهلة مفادها أن البشر يقومون بشكل منتظم بما يمكن اعتباره شكلاً من أشكال #السفر_عبر_الزمن، وذلك بمجرد النظر إلى #النجوم في السماء ليلاً.
ووفقاً لبيان صادر عن جامعة كورنيل، فإن الضوء المنبعث من #النجوم_البعيدة يستغرق سنوات ضوئية طويلة ليصل إلى الأرض، مما يعني أن ما نراه في السماء اليوم هو في الواقع صورة من الماضي السحيق لتلك الأجرام السماوية.
وأوضح الدكتور مايكل بويل، أستاذ الفلك في جامعة كورنيل، أن “الضوء القادم من أبعد النجوم المرئية بالعين المجردة قد انطلق قبل آلاف السنين، بينما الضوء الذي تلتقطه التلسكوبات الحديثة قد يكون انطلق قبل مليارات السنين”.
مقالات ذات صلةوتشير البيانات الفلكية إلى أن نجم “ذنب الدجاجة” الذي يمكن رؤيته بالعين المجردة يبعد حوالي 2600 سنة ضوئية، مما يعني أن الضوء الذي نراه اليوم غادر النجم في القرن السادس قبل الميلاد تقريباً. أما نجم “إيتا كاريناي” البعيد 7500 سنة ضوئية، فيظهر لنا كما كان في العصر الحجري الحديث.
ومن أكثر الأمثلة إثارة للدهشة مجرة أندروميدا، التي تبعد 2.5 مليون سنة ضوئية، حيث نراها اليوم كما كانت عندما كان أسلافنا من البشر الأوائل يتطورون على الأرض.
وقد أثار اكتشاف نجم “إيريندل” عام 2022 اهتماماً خاصاً بين علماء الفلك، حيث يبعد هذا النجم حوالي 28 مليار سنة ضوئية، مما يجعله نافذة نادرة على الكون المبكر جداً.
ويؤكد الخبراء أن هذه الظاهرة الفلكية توفر للبشرية وسيلة فريدة لدراسة تاريخ الكون، حيث تعمل السماء الليلية كآلة زمن طبيعية تتيح لنا رؤية الماضي البعيد دون الحاجة إلى أي تقنيات متقدمة.
ويضيف العلماء أن التطور المستمر في تقنيات الرصد الفلكي قد يمكننا في المستقبل من الحصول على صور أكثر دقة للماضي الكوني، مما قد يساعد في كشف العديد من أسرار نشأة الكون وتطوره.